هذه وجهات المغاربة في عطلة الصيف.. طنجة والمضيق في المقدمة و تراجع لمدينة الحسيمة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشف استطلاع أجرته شركة سونيرجيا، عن وجهات المغاربة خلال عطلة الصيف الأخيرة.
و بحسب الإستطلاع ، فإن طنجة جاءت في مقدمة المدن الأكثر زيارة من قبل السياح المغاربة خلال الصيف.
فيما أكد 38% من المشاركين أن مدينة المضيق هي الوجهة المفضلة للمغاربة خلال فصل الصيف، متقدمة على مراكش (33%)، أكادير (26%)، تطوان (22%)، الدار البيضاء (12%)، الرباط (12%) (10%) والحسيمة (9%).
وبحسب المشاركين في الاستطلاع، فإن المغاربة الذين يختارون قضاء العطلة في الخارج يفضلون التوجه إلى البلدان الأوروبية، خاصة إسبانيا (29%) بسبب قربها الجغرافي وروابطها الثقافية مع المغرب وفرنسا (27%) نظرا للعلاقات المتميزة بين البلدين وفي إيطاليا (17%) وتركيا (15%).
وأشار المشاركون في الاستطلاع أيضًا إلى وجهات أخرى مثل المملكة العربية السعودية لأداء العمرة (9٪) أو ألمانيا (9٪).
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
ارتفاع شهادات المنشأ الصادرة عن تجارة عمّان رغم تراجع القيمة
صراحة نيوز-سجّلت غرفة تجارة عمّان ارتفاعًا في عدد شهادات المنشأ التي أصدرتها خلال الأحد عشر شهرًا الماضية لتصدير بضائع وسلع إلى دول عربية وأجنبية، بنسبة 5.4 بالمئة مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي.
وبحسب معطيات إحصائية صادرة عن الغرفة، ارتفع عدد شهادات المنشأ خلال الفترة المذكورة إلى 38,275 شهادة، مقابل 36,325 شهادة خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وبيّنت البيانات أن القيمة الإجمالية لشهادات المنشأ الصادرة عن الغرفة خلال 11 شهرًا ماضيًا سجلت انخفاضًا بنسبة 3 بالمئة، لتبلغ نحو 1.237 مليار دينار، مقارنة بـ1.275 مليار دينار للفترة المقابلة من العام السابق.
وأوضحت أن العراق تصدر قائمة الدول الأكثر استيرادًا من المملكة من حيث قيمة شهادات المنشأ خلال الفترة ذاتها، بقيمة قاربت 540 مليون دينار، وبعدد 3,207 شهادات، تلاه السعودية بقيمة 100 مليون دينار، وبعدد 9,625 شهادة.
وجاءت مصر بعد ذلك بقيمة 86.2 مليون دينار، وبعدد 917 شهادة، ثم سويسرا بقيمة 86.1 مليون دينار، وبعدد 25 شهادة، وسوريا بقيمة تقارب 76 مليون دينار، وبعدد 3,265 شهادة، حيث شكّلت هذه الدول الخمس مجتمعة الأعلى من حيث العدد والقيمة.
أما من حيث نوعية المنتجات، فقد بلغت قيمة صادرات الغرفة خلال 11 شهرًا من المنتجات الأجنبية (ذات المنشأ الأجنبي) نحو 606 ملايين دينار، تلتها المنتجات الصناعية بقيمة 232 مليون دينار، ثم الزراعية بنحو 173 مليون دينار، فالمنتجات العربية (ذات المنشأ العربي) بقيمة 103 ملايين دينار، فيما توزعت القيمة المتبقية على منتجات أخرى.