رونالدو يسجل الهدف رقم 900 في مسيرته.. واحتفال جنوني للدون «فيديو»
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
هدف رونالدو اليوم.. يواصل نجم نادي النصر السعودي، كريستيانو رونالدو كتابة التاريخ مع منتخب البرتغال، بعد أن سجل هدفا رائعا في شباك كرواتيا، في المواجهة التي تقام حاليا.
ويلتقي منتخب البرتغال، اليوم مع نظيره الكرواتي، في الجولة الأولى من دور المجموعات لدوري الأمم الأوروبية.
هدف رونالدو اليومومع حلول الدقيقة 33 من أحداث الشوط الأول، نجح كريستيانو رونالدو في تسجيل الهدف الثاني للمنتخب البرتغالي.
وجاء هدف رونالدو بعد أن استلم كرة مباشرة داخل منطقة الجزاء ليضعها بطريقة مميزة في شباك كرواتيا.
رونالدو يسجل الهدف رقم 900 في مسيرتهودخل كريستيانو رونالدو في حالة بكاء شديدة بعد إحرازه الهدف في مرمى كرواتيا، خاصة أن هذا الهدف هو رقم 900 في مسيرته الكروية.
تشكيل البرتغال ضد كرواتيا في دوري الأمم الأوروبية اليوموجاء تشكيل تشكيل البرتغال على النحو التالي
في حراسة المرمى | ديوجو كوستا | |||
في خط الدفاع | ديوجو دالوت | روبن دياز | إيناسيو | نونو مينديش |
في خط الوسط | برناردو سيلفا | فيتينا | برونو فيرنانديز | بيدرو نيتو |
في خط الهجوم | كريستيانو رونالدو | رفائيل لياو |
وجاء تشكيل كرواتيا على النحو التالي
في حراسة المرمى | ليفاكوفيتش | |||
في خط الدفاع | بونجراسيتش | سوتالو | جفارديول | سوسا |
في خط الوسط | لوكا مودريتش | ياكيتيتش | ماتيو كوفاسيتش | باساليتش |
في خط الهجوم | كراماريتش | باتورينا |
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو رونالدو كريستيانو رونالدو اليوم هدف كريستيانو رونالدو اليوم هدف رونالدو هدف كريستيانو رونالدو هدف رونالدو اليوم هدف رونالدو الملغي هدف رونالدو العالمي هدف كريستيانو اليوم اهداف البرتغال اليوم اجمل هدف رونالدو هدف رونالدو الملغي اليوم فی دوری الأمم الأوروبیة کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4