قال العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية الاستراتيجية، إن الدولة المصرية تؤمن حدودها كاملة، منوها بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو يحاول توريط مصر. 

قيادي بفتح: أمريكا لا ترغب في إنهاء الحرب المسعورة على الفلسطينيين العربي للدراسات: التعاون المشترك بين مصر وتركيا قادر على إنهاء 90% من المشاكل الملف الليبي

وأشار راغب، خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أن التوتر المصري الإسرائيلي مقصود من الجانب الإسرائيلي حتى تتحول مصر من مفاوض إلى طرف، ولكن مصر لم تعطي إسرائيل هذه الفرصة.

وعن التوتر المصري الإسرائيلي، توقع العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية الاستراتيجية، أن الجانب الإسرائيلي سيتراجع الفترة المقبلة في مواقفه. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نتنياهو مصر العميد سمير راغب الحكاية

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة الأزهر يوضح المقصود في آية فإن أحصرتم

قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، إن استخدام القرآن الكريم لعبارة "فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ" جاء بصيغة المبني للمفعول، وهو ما يُعرف اصطلاحًا في اللغة بـ"المبني للمجهول"، ولكن تأدبًا مع القرآن الكريم لا يصح أن نقول "مبني للمجهول"، لأن الفاعل الحقيقي هنا معلوم وهو الله سبحانه وتعالى، جل جلاله، الذي يقدر الأقدار ويبتلي من يشاء لحكمة.

وأضاف رئيس جامعة الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن هذا التعبير القرآني الدقيق يدل على أن المنع من الحج أو العمرة لا يكون إلا بقَدَرٍ من الله، ولذلك نستخدم عبارة "مبني للمفعول" بدلًا من "مبني للمجهول"، لأن الله ليس مجهولًا، بل هو معلوم، حاضرٌ بحكمته، فاعلٌ بإرادته.

رئيس جامعة الأزهر: آيات الحج تبدأ بحكم المحصر لبشرى إلهيةرئيس جامعة الأزهر يعلن حصول 3 كليات على شهادة ضمان الجودة والاعتمادرئيس جامعة الأزهر: الحوار بين الأديان في مقدمة اهتمامات الإمام الأكبررئيس جامعة الأزهر يشارك اليوم في ندوة القيم المشتركة للأديان بمركز الثقافي الأرثوذكسي

وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن بناء الفعل للمفعول "أُحْصِرْتُمْ" يدل على أن أسباب الإحصار متعددة، وقد يكون بسبب مرض، أو عدو، أو ضياع الراحلة، أو نفاد الزاد، أو أي عائق يحول دون إتمام النسك، مما يفتح الباب أمام اجتهادات المفسرين لفهم أوجه الإحصار التي شملها النص القرآني.

وتابع: "تأملوا هذا الانتقال العجيب في نفس الآية من ضيق الإحصار إلى يسر الهدي، فقال: "فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ"، ففي كلمة "أُحْصِرْتُمْ" دلالة على العسر والضيق، بينما في "فما استيسر" بشارة باليسر والفرج، وهذا هو سُنن الله في الابتلاء والرحمة، كما قال تعالى: "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا".

طباعة شارك الدكتور سلامة داود رئيس جامعة الأزهر جامعة الأزهر الأزهر فإن أحصرتم

مقالات مشابهة

  • تجسيد "روح باندونغ" في العلاقات الصينية العربية
  • وزارة الإعلام تدعو الإذاعات الخاصة لمراجعة المؤسسة العربية للإعلان
  • رئيس جهاز المخلفات يترأس اجتماع اللجنة التنفيذية الرابع لمؤسسة الطاقة الحيوية للتنمية المستدامة
  • رئيس المخلفات يترأس اجتماع اللجنة التنفيذية لمؤسسة الطاقة الحيوية للتنمية المستدامة
  • رئيس جامعة الأزهر يوضح المقصود في آية فإن أحصرتم
  • حماس والجبهة الشعبية تجددان إدانتهما للاعتداءات الإسرائيلية على لبنان وسوريا واليمن
  • غدا.. نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية يلتقي المستثمرين الصناعيين بـ البحيرة
  • لبنان يرحب بالاستثمارات المصرية ويؤكد عمق العلاقات الثنائية
  • الرئيس السيسي ورئيس وزراء اليونان يؤكدان دفع العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
  • انتخاب الموريتاني ولد التاه رئيسا للبنك الإفريقي للتنمية