تامر حسين يحصد جائزة أفضل شاعر غنائي دير جيست
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أعرب الشاعر تامر حسين عن سعادته بفوزه بجائزة أفضل شاعر غنائي عن أعماله ٢٠٢٤ في دير جيست، حيث حرص "تامر" على مشاركة جمهوره بصورة له من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه:"جائزة أفضل شاعر غنائي في دير جيست عن أعماله ٢٠٢٤".
تعليقات الجمهور على منشور تامر حسين
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مبروك، بالتوفيق والنجاح الدائم، وغيرها من التعليقات.
حفل جوائز دير جيست
ومن المقرر أن يحصد عدد كبير من نجوم الفن، جوائز دير جيست للعام2024، أبرزهم غادة عبد الرازق، ليلي علوي، محمد علي رزق، ريهام عبد الغفور، وفاء عامر، وغيرهم من النجوم.
وتأتى ترشيحات نجوم الفن لقائمة جوائز "دير جيست" النهائية للعام والتى تقدمها فى مختلف المجالات، حيث تقدم جوائز فى كل تصنيف، أهمها أفضل ممثل وممثلة، وأفضل مذيع ومذيعة، وأفضل قناة وأفضل راديو وأفضل مطرب ومطربة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر حسين الفجر الفني حفل دير جيست
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: حماية المستهلك مهمة لكنها تحتاج دعما وتشريعا أفضل
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، إن جهاز حماية المستهلك يؤدي دورًا مهمًا في حماية المواطنين، لكنه لا يزال بحاجة إلى تعزيز فعاليته وتوسيع سلطاته، مشددًا على أن الجهاز يجب أن يكون أكثر حزمًا في مواجهة المخالفات التي يرتكبها بعض التجار والشركات.
أضاف حسين، في مداخلة مع الإعلامي هشام عبدالتواب، على قناة «إكسترا نيوز»، أن الجهاز لديه بعض الصلاحيات القانونية مثل إحالة المخالفين إلى النيابة العامة، لكنه بحاجة إلى أدوات تشريعية أقوى تمكّنه من إنفاذ القانون بشكل أكثر فاعلية.
وتابع: «الحكومة تبذل جهودًا كبيرة، مثل ما يحدث عند الاتفاق على وزن رغيف الخبز السياحي، لكن بعض المخابز الخاصة لا تلتزم، من هنا تظهر الحاجة لوجود رقابة حقيقية وعقوبات رادعة، وهو ما يتطلب تفعيلًا أقوى للجهاز».
وأشار إلى أن الجهاز أعلن مؤخرًا تلقي أكثر من 271 ألف شكوى، تم حل 95% منها، وهو رقم جيد، لكنه لا يزال محدودًا بالنظر إلى عدد السكان البالغ 110 ملايين نسمة، موضحًا أن الأمر لا يقتصر على حل الشكاوى الفردية، بل يجب أن يكون جزءًا من تغيير ثقافي أوسع يُشعر التاجر أو المنتج بأن هناك جهة رقابية قادرة على محاسبته.
وشدد حسين على أن تطوير الجهاز لا يجب أن يكون لوجستيًا فقط، بل لا بد من تطوير الأداء الرقابي والتشريعي معًا، مؤكدًا أن التحرك في كل المسارات المتوازية هو الحل.
وأضاف: «هناك دعم غير مسبوق من الدولة للجهاز، سواء من رئيس الجمهورية أو رئيس الوزراء، وهذا هو الوقت الأنسب لاستثمار هذا الدعم في تفعيل رقابة حقيقية على الأرض».
وختم بالتأكيد على أهمية تدريب الكوادر العاملة في الجهاز، قائلًا: «لابد من التأكد من أن موظفي الجهاز مؤهلون ومدربون جيدًا، حتى لا تعيق البيروقراطية أو سوء الفهم تنفيذ السياسات الطموحة التي تضعها القيادة السياسية».