مواطنة تحول اللومي الحساوي الأخضر إلى شامبو.. صور
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
الرياض
تمكنت المواطنة نجلاء الدوسري من تحويل اللومي الجساوي المشهور برائحته النفاذة إلى “شامبو بار” .
وذكرت نجلاء أن الشامبو الذي صنعته منصوع من بودرة اللومي، ومضاف له مكونات طبيعية تساعد على تنظيف الشعر، ومستخرجة من زيت جوز الهند، وفقا لـ”العربية”.
ولفتت إلى أنها أضافت إلى الشامبو زيوت أساسية تساعد في تنظيف الفروة والقضاء على البكتيريا والقشرة، مثل زيت شجرة الشاي وزيت الليمون، وزيت الجوجوبا اللي يساعد في تغذية ولمعان الشعر.
وأكدت أن الشامبو الذي صنعته صديق للبيئة والعبوة منه تكفي من 80-100 غسلة، منوهة بأن الشامبو يحسن من معدل نمو الشعر، عن طريق تعزيز إنتاج الكوالجين، كما يساعد في شد بصيلات الشعر ومنع تساقطه، وفتح بصيلات الشعر المسدودة.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
تجارب سريرية تكشف عن فاعلية عالية لعلاج جديد للصلع
أظهر علاج تجريبي جديد لفروة الرأس يُعرف باسم كلاسكوترون نتائج قوية في الحدّ من تساقط الشعر لدى الرجال (الصلع الذكوري المعروف بالثعلبة الأندروجينية).
وووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، يصف الخبراء النتائج بأنها واعدة، مشيرين إلى أن هذا قد يكون أول مقاربة جديدة لعكس تساقط الشعر منذ عقود.
وأجرت شركة «كوسمو فارماسوتيكالز» في آيرلندا تجربتين سريريتين متقدّمتين واسعتين - حملتا اسم «سكالپ 1» و«سكالپ 2» - شملتا ما مجموعه 1.465 رجلاً في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب بيان صحافي.
واستخدم المشاركون إمّا المحلول الموضعي أو علاجاً وهمياً، وذلك ضمن شروط تجربة عشوائية. وكان المعيار الرئيسي للنجاح هو «عدد الشعيرات في المنطقة المستهدفة»، أي قياس عدد الشعيرات في مساحة محددة من فروة الرأس بشكل موضوعي.
ويعمل المحلول الموضعي عبر منع تأثير هرمون ثنائي هيدروتستوستيرون (DHT) — وهو الهرمون الذي يؤدي إلى انكماش بُصيلات الشعر الحساسة وراثياً — وذلك من خلال حجب تأثيره مباشرة عند مستقبلات البصيلة، بدلاً من التأثير في الهرمونات على مستوى الجسم كله، وفق شركة «كوسمو فارماسوتيكالز».
ويهدف هذا النهج الموضعي إلى معالجة السبب البيولوجي الجذري للصلع الذكوري من دون تعريض الجسم لمستويات إضافية من الهرمونات.
وفي مجموعة «سكالب 1»، حقق علاج كلاسكوترون تحسّناً نسبياً في عدد الشعرات بلغ 539 في المائة مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي. أما المشاركون في مجموعة «سكالب 2»، فحققوا تحسّناً نسبياً بلغ 168في المائة، وفق البيان.
وأظهرت إحدى الدراستين «دلالة إحصائية» في النتائج التي أبلغ عنها المشاركون، فيما سجّلت الأخرى «اتجاهاً إيجابياً»، بحسب البيان. وعند دمج بيانات التجربتين، وُصِف التحسّن بأنه ذو دلالة إحصائية ومتوافق مع نتائج قياس عدد الشعرات.