بـ«ماجي» و«زوزو».. إسعاد يونس تفاجئ جمهور الدراما في سبتمبر
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
تعود النجمة إسعاد يونس إلى جمهور الدراما التلفزيونية بعد مشاركتها المتميزة في موسم رمضان الماضي بمسلسل «كامل العدد»، والذي حقق ردود فعل إيجابية لدى الجمهور الذي أبدى اشتياقه الشديد لتواجد «صاحبة السعادة» في الدراما التلفزيونية بعد سنواتٍ طويلةٍ من الغياب.
وخلال شهر سبتمبر الجاري، تطل إسعاد يونس على جمهورها بعملين مختلفين، حيث تشارك في مسلسل إنترفيو المقرر عرضه ابتداءً من 11 سبتمبر الجاري على منصة WATCH IT الرقمية، والمكون من 8 حلقات، وتجسد خلال أحداث المسلسل شخصية «ماجي» جدة رامي، الذي يؤدي دوره الفنان خالد شباط، وهو صاحب تطبيق إلكتروني باسم The Match Maker، والذي يكون هدفه الأساسي تطوير التطبيق، وتلعب «ماجي» دورا مهما في حياة «رامي» وتدعمه في كل قراراته.
وبعد نحو 10 أيام من عرض المسلسل الأول سيكون الجمهور على موعد مع شخصية جديدة تقدمها إسعاد يونس وهي شخصية تيتا زوزو التي تقدمها في مسلسل بالعنوان نفسه، ويبدأ عرضه ابتداء من 21 سبتمبر الجاري وطرحه على منصة WATCH IT الرقمية بجانب عرضه تلفزيونيا على شاشة قناة DMC.
وتلعب إسعاد يونس خلال الأحداث شخصية «زوزو» التي تتابع الحياة برفقة أبنائها وأحفادها وتحاول حل الأزمات التي يتعرضوا لها بالرغم من الاحتلاف بين الأجيال، ويجمع مسلسل تيتا زوزو في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم من بينهم صلاح عبدالله، نور محمود، حمزة العيلي، إسلام إبراهيم، محمد كيلاني، ندى موسى ومحمود البزاوي، وهو من تأليف محمد عبدالعزيز، وإخراج شيرين عادل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس مسلسل إنترفيو مسلسل تيتا زوزو إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
الصبيحي .. تهمة “الانحياز” لمصالح جمهور الضمان.!
#سواليف
حتى لا يدفعنا الارتياب لابتسار حق أحد؛
تهمة ” #الانحياز ” لمصالح #جمهور_الضمان.!
كتب .. #موسى_الصبيحي
مقالات ذات صلة لماذا تُعد منشأة فوردو حصناً طبيعياً أمام أعتى الصواريخ؟ 2025/06/20خلال فترة تشرُّفي بالعمل مديراً للإعلام وناطقاً رسمياً باسم المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، كان بعض الزملاء ومنهم مديرون عامّون يتّهمونني بالانحياز وربما بالانحياز الزائد لمصالح الناس من جمهور الضمان.!
كان ذلك لفرط ما كنتُ أؤمن به من أن للضمان فلسفة ورسالة نابعة من مكنون الحماية الاجتماعية والتثبيت الاجتماعي والاقتصادي للإنسان في مواجهته للخطر الاجتماعي من شيخوخة وعجز ومرض وتعطل ووفاة.
العدالة مطلوبة، وتطبيق القانون على الجميع سواء بسواء مطلوب طبعاً، لكن يجب أن ترافق ذلك دوماً نظرة رحمة وتعاطف، لا بل إن من أدبيّات التعامل مع قضايا جمهور الضمان، ولا سيما الحالات الضعيفة منها هو التعاطف مع هذه الحالات، وليس المقصود بالتعاطف أن يكون ذلك على حساب القانون أو أن يتعارض مع التشريعات، ولكن أن نجتهد ما وسِعنا الاجتهاد وندرس باهتمام “بالغ” كل الفرص الممكنة لإيصال كل إنسان إلى حقه كاملاً في الضمان.
ومن المهم هنا أن نغلّب مصلحة الإنسان عندما لا تكون الحالة واضحة ومحسومة بشكل كامل.
أعتقد أن الفكرة أصبحت جليّة، وهذا ما تعلمته من قراءتي لأدبيّات الضمان الاجتماعي، وفهمي لفلسفة الضمان ورسالته في المجتمعات.
أقولها باختصار لكل زميل زملية في مؤسستنا الرائدة”مؤسسة الضمان الاجتماعي”؛
( اجتهد واحرص على إيصال الحق لصاحبه لا بل كن حادباً على ذلك.. أما الشكّ والارتياب فلا تبني عليه حُكماً بابتسار حق من أحد).