وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد انتظام سير العمل بوحدة الجزيرة الخضراء بالتل الكبير
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
تفقدت الدكتورة ريم مصطفى وكيل وزارة الصحة بالإسماعيلية حدة الجزيرة الخضراء الصحية بالتل الكبير، وذلك للوقوف على سير وانتظام العمل وتواجد الفريق الطبي،جودة الخدمات المقدمة للمواطنين،والتأكد من تطبيق اللائحة 75 لسنة 2024، الخاصة بالمنشآت الصحية التابعة لوحدات الإدارات المحلية.
حيث تفقدت وكيل وزارة الصحة عيادة طب الاسرة بالوحدة،وإطمئنت على جودة خدمات عيادة طب الاسنان وإتباع معايير الجودة ومكافحة العدوي وراجعت كشوف الأدوية والمستلزمات الطبية وتوافر مخزون كافى بالصيدلية،تم إتطلعت على معدل تردد المواطنين وإقبالهم على الكشف بمبادرة ١٠٠ مليون صحة.
وتابعت إنتظام صرف الوسائل بعيادة تنظيم الاسرة،ووجهت بتكثيف جلسات المشورة للمترددات على العيادة والتركيز على أهمية المباعدة بين فترات الحمل وتشجيع استخدام وسائل تنظيم الأسرة المناسبة لكل سيدة عقب الولادة والتشجيع على الولادة الطبيعية وأهمية الرضاعة الطبيعية للأم والطفل.
وأكدت وكيل وزارة الصحة على إستمرار الرقابة والمتابعة على المستشفيات والوحدات الصحية للوقوف على مدى انضباط الأطباء وفرق التمريض ومستوى الرعاية الصحية المقدمة.
رافق وكيل وزارة الصحة فريق إشراف مديرية الصحة بالإسماعيلية والدكتور عبد الرحمن صلاح مدير إدارة التل الكبير الصحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صحة الإسماعيلية الجزيرة الخضراء التل الكبير وکیل وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
“الصحة”: أكثر من 5 آلاف متطوع يشاركون في دعم المنظومة الصحية خلال موسم الحج الجاري
كشفت وزارة الصحة عن مشاركة أكثر من 5 آلاف متطوع صحي خلال موسم حج 1446هـ، ضمن جهود المنظومة الصحية لتعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة لضيوف الرحمن، انسجامًا مع مستهدفات برنامج “تحول القطاع الصحي”، وبرنامج “خدمة ضيوف الرحمن”، ضمن رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى رفع أعداد المتطوعين، وتعزيز إسهامهم في خدمة الحجاج.
وأوضحت وزارة الصحة أن المتطوعين أسهموا في دعم الرعاية الصحية المقدمة للحجاج عبر ثلاثة محاور رئيسية: الخدمات الوقائية والعلاجية، بالإضافة إلى الخدمات المساندة، في مواقع متعددة بالمشاعر المقدسة، تشمل مكة المكرمة، ومنى، وعرفات، ومزدلفة، بالإضافة إلى مشاركتهم الفاعلة في المستشفيات والمراكز الصحية.
وتسعى الوزارة من خلال مركز التطوع الصحي إلى استثمار طاقات الكفاءات الوطنية في دعم المنظومة الصحية، وتعزيز العمل التطوعي، من خلال رفع أعداد المتطوعين الصحيين، وتعزيز مشاركتهم في المناسبات الوطنية والمواسم الكبرى.