تايلور سويفت تدعم كامالا هاريس بعد المناظرة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أعلنت النجمة تايلور سويفت دعمها للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بعد مناظرتها مع دونالد ترامب، واصفة إياها بـ"الزعيمة الثابتة والموهوبة".
جاء هذا الإعلان من خلال منشور نشرته سويفت على إنستغرام، مباشرة بعد انتهاء المناظرة، والذي حصد آلاف الإعجابات في دقائق معدودة.
وفي منشورها، نشرت سويفت صورة تُظهر تأييدها لهاريس، وعلقت قائلة إنها منزعجة من التقارير الكاذبة التي زعمت أنها تؤيد ترامب.
وأضافت سويفت: "سأعطي صوتي لكامالا هاريس وتيم والز في الانتخابات الرئاسية لعام 2024".
سويفت، التي كانت قد دعمت جو بايدن في انتخابات 2020، عبرت عن قلقها من المعلومات المضللة التي تم نشرها باستخدام الذكاء الاصطناعي، وأكدت أهمية الشفافية في اتخاذ القرارات الانتخابية.
وأنهت سويفت منشورها بدعوة الناخبين، وخاصة أولئك الذين يصوتون للمرة الأولى، للتسجيل والتصويت المبكر.
وحصل منشور سويفت على أكثر من 261 ألف إعجاب في أقل من 20 دقيقة، بينما انفصلت مؤخراً عن صديقتها بريتاني ماهومز، التي كانت تؤيد ترامب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سويفت إنستغرام هاريس تيم والز الانتخابات الرئاسية جو بايدن ترامب تايلور سويفت كامالا هاريس الانتخابات الأميركية المناظرة الرئاسية سويفت إنستغرام هاريس تيم والز الانتخابات الرئاسية جو بايدن ترامب انتخابات أميركا
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تحاكم أشخاصا بتهمة دعم حركة تؤيد فلسطين
صراحة نيوز-مثل قرابة 30 شخصا أمام محكمة في لندن الأربعاء بموجب قوانين مكافحة الإرهاب بتهمة دعم حركة “بالستاين أكشن” (التحرك من أجل فلسطين) التي حظرتها الحكومة في يوليو/تموز الماضي.
وأوقف أكثر من ألفي شخص بتهمة إظهار الدعم للمنظمة المؤيدة للفلسطينيين في تظاهرات منذ حظرها، حسبما قال منظمو الاحتجاجات.واكتظت أروقة محكمة وستمنستر حيث حضر عدد من المتهمين صباح الأربعاء جلسات توجيه الاتهام لهم، برفقة أنصارهم.
وتشمل المحاكمات الأخيرة -التي تأتي بعد مثول أول 3 متهمين أمام محكمة الشهر الماضي- نحو 30 شخصا من بينهم مهندس متقاعد يبلغ 59 عاما وخباز يبلغ 30 عاما.
والمتهمون أوقفوا في الاحتجاجات الأولى في يوليو/تموز التي نُظمت بعد دخول قرار حظر المنظمة حيز التنفيذ، وجميعهم متهمون بحمل لافتات أو ارتداء قمصان تحمل شعار “أنا أدعم بالستاين أكشن”.
من المتوقع أن تجري محاكماتهم بعد مارس/آذار 2026، وفقا لما كشفه القاضي الأربعاء. وقد يواجه هؤلاء عقوبة بالسجن تصل إلى 6 أشهر.
وقال المهندس المتقاعد أنتوني هارفي للقاضي في قاعة المحكمة “الاحتجاج على التحريض على الإبادة الجماعية ليس إرهابا، بل هو إنسانية”.