إطلاق سراح مسؤول أممي كان ‘‘رهينة’’ في اليمن منذ عام ونصف
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلنت سلطات بنجلادش، أمس، الإفراج عن أحد مواطنيها يعمل لحساب الأمم المتحدة كان محتجزًا لدى تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن وظل رهينة لمدة عام ونصف.
وكانت وسائل إعلام يمنية، قد أكدت الإفراج عن المسؤول الأممي، مقابل فدية مالية ضخمة، قدمت لتنظيم القاعدة الإرهابي.
ونشر مكتب رئيسة الوزراء في بنجلادش صورة تظهرها مع الرهينة المفرج عنه أكام صفي الأنام.
وقال أكام للصحافيين في دكا بعد يوم على عودته إلى بنغلادش: «لم أتصور يوماً أنني سأعود إلى دياري»، مضيفاً أنه كان «يخاف أن يقتل كل يوم» طوال فترة احتجازه.
وكان أكام قد تعرض للاختطاف مع أربعة أشخاص آخرين في فبراير 2022 من قبل تنظيم «القاعدة» الإرهابي، عندما كانوا عائدين إلى عدن بعد مهمة ميدانية لإدارة السلامة والأمن في الأمم المتحدة.
اقرأ أيضاً الحكومة اليمنية: نزع فتيل صافر يوشك على الانتهاء جماعة الحوثي تتواطئ مع إحد البنوك بصنعاء لتسريح الموظفات وإحلال عناصر تابعة لهم بدلا عنهن شاهد جماعة الحوثي تدشن أول حسينية بالجوف ويجمعون الأطفال للبكاء على الحسين الذي قتل قبل الف عام (فيديو) طارق صالح يوجه رسالة للزبيدي ويجدد تعهده بواحدية الموقف ضد الإرهاب الثلاثي بالدليل.. عثمان مجلي يحرج المليشيا بشأن مرتبات موظفي الدولة المنقطعة أول تعليق من حزب الإصلاح اليمني على مقتل قائد الحزام الأمني في أبين أول سيارة رياضية صناعة يمنية.. مهندس من عدن يتحدى الصعوبات ويضع اللمسات الأخيرة لاختراع مبهر ”فيديو” ضوء أخضر بريطاني لإنهاء الانقسام النقدي والحكومي بين صنعاء وعدن العميد طارق صالح يجدد تأكيده على جاهزية القوات المشتركة لردع أي تهديدات للمليشيا ويوجه دعوة للقبائل الرئاسي اليمني يصدر توجيهات حاسمة بشأن إتفاقية الدعم السعودي والمخالفين من قيادات الدولة ماذا قال وزير الدفاع اليمني وناطق قوات طارق صالح عن قائد الحزام الامني في أبين؟ المليشيا تناشد مجلس الأمن الدولي بإعفائها من صرف مرتبات موظفي الدولة على وقع تظاهرة حاشدةوكان بيان صادر عن القوات اليمنية المشتركة، قد أكد أن القوات "قد أنجزت في حملتها الأمنية بمحافظة أبين نجاحات كبيرة، بكفاءة احترافية"، مشيراً إلى أنه "كان من بين هذه الإنجازات الأمنية تحرير السيد أكام صفي الأنام، مسؤول قسم السلامة والأمان لدى مكتب الأمم المتحدة، الذي اختطف وزملاؤه من قبل تنظيم القاعدة الإرهابي في فبراير 2022 بمحافظة أبين"، دون ذكر مزيد من المعلومات.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: المفاوضات لم تفشل بعد وإذا طلب منا وقف القتال سنوقفه
كشفت القناة الـ "12" العبرية، اليوم الخميس 22 مايو 2025، أحدث مستجدات مفاوضات غزة الجارية في العاصمة القطرية الدوحة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكدت القناة نقلاً عن مسؤول أمني إسرائيلي، أن "مفاوضات صفقة التبادل لم تفشل بعد، وسنتكيف مع أي قرار سيصدر".
إقرأ ايضاً: البدء خلال أيام - مؤسسة غــزة تتحدث عن دورها في توزيع المساعدات على القطاع
وأضاف المسؤول "لن نكون الطرف الذي يُفشل أي قرار، وإذا طُلِب منا وقف القتال، سنوقفه".
أشار مسؤولون مطلعون على المفاوضات إلى أن العقبة الأساسية تتمثل في إصرار حماس على ضمانات مكتوبة بإنهاء الحرب.
إقرأ أيضاً: بالفيديو والصور: مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
وقالت صحيفة "الاخبار" اللبنانية، صباح اليوم، إن إسرائيل تواصل امتصاص الضغوط الدولية الممارسة عليها لوقف حرب الإبادة في قطاع غزة.
وقالت الصحيفة، "تُظهر وقائع أشهر الحرب أن الضغوط الدولية على إسرائيل – سواء من الولايات المتحدة أو من الدول الأوروبية نسبياً – غالباً ما تنعكس تمسّكاً من جانب حركة "حماس" بمواقفها. فكلّما اعتقدت الحركة بأن هناك توجّهاً دولياً للضغط على إسرائيل بهدف إنهاء القتال أو تقليص الدعم الممنوح لها، زادت من تصلّبها في المفاوضات. وهذا ما يدفع تل أبيب إلى تفادي الظهور بمظهر الطرف المتراجع، فتُبقي على نبرة التحدّي والتعنّت، بهدف منع "حماس" من التقاط إشارات قد تبرّر مزيداً من الممانعة أو التشدّد".
إقرأ أيضاً: صحيفة: إسرائيل تواصل امتصاص الضغوط الدولية لوقف حرب غزة
وتابعت "وبناءً عليه، إذا اضطرت إسرائيل إلى الانحناء – ولو جزئياً – أمام الضغوط الدولية، وهي ضغوط قد تكون مؤثّرة إن جرى تفعيلها بجدّية، فإنها في المقابل تُظهر مزيداً من التصميم في مواجهة "حماس"، سواء عبر استمرار العمليات الميدانية أو من خلال تفعيل تهديدات معلنة مسبقاً، كما خطة مركبات جدعون".
أما على مستوى إدارة الضغوط، فتسعى تل أبيب لتحقيق توازن دقيق بين السماح بدخول مساعدات إنسانية محدودة، والحفاظ على الضغط الاقتصادي والمعيشي الذي يستهدف البيئة الحاضنة لـ"حماس".
وفي كلا الحالين، تُفرغ إسرائيل أي خطوة تنازلية من مضمونها السياسي، مقدّمةً إياها على أنها مبادرة إنسانية عابرة لا تمسّ هدف الحرب المركزي، وهو القضاء على "حماس" وتحقيق "النصر الكامل".
ومنذ بداية الحرب، رسمت إسرائيل لنفسها ما تصفه بـ"التسويات المقبولة"، وهي في جوهرها أقرب إلى فرض استسلام مشروط؛ إذ تتضمّن ترحيل القيادات والكوادر، وكذلك عناصر أساسيين من حركة "حماس" وفصائل المقاومة، على غرار ترحيل مقاتلي "منظمة التحرير" من لبنان في عام 1982، فضلاً عن نزع السلاح الكامل من "حماس" والفصائل الأخرى.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو يصدر تعليمات بتعزيز إجراءات الأمن في سفارات إسرائيل حول العالم إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن تسبب بإغلاق مطار بن غوريون إطلاق صاروخ من شمال غزة والاحتلال يأمر بإخلاء مناطق الأكثر قراءة مستوطنون يقتحمون اليوم المسجد الأقصى "الأوقاف" تعلن مواعيد سفر حجاج الضفة الغربية المغادرين براً ماذا قالت الفصائل الفلسطينية بمناسبة ذكرى النكبة 77؟ ترمب يقترح تحويل غزة إلى "منطقة حرية" تحت إشراف أميركي عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025