طاقم مركبة “سويوز” المأهولة الروسية ينتقل إلى محطة الفضاء الدولية
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
روسيا – أفادت مؤسسة “روس كوسموس” الفضائية الروسية بأن الرائدين الروسيين إيفان فاغنر وأليكسي أوفتشينين وكذلك رائد “ناسا” دونالد بيتيت انتقلوا إلى محطة الفضاء الدولية.
وذلك بعد أن التحمت المركبة الفضائية الساعة 22.33 يوم 11 سبتمبر بتوقيت موسكو مع وحدة “راسفيت” الروسية التابعة لمحطة الفضاء الدولية.
واستقبلهم على متن المحطة رواد الفضاء الروس أوليغ كونونينكو ونيقولاي تشوب وألكسندر غريبيونكين، ورواد “ناسا” ترايسي دايسن ومايكل بارات وماتيو دومينيك وجانت أبس وكذلك سونيتا ويليامس وباري ويلمور اللذان وصلا المحطة على متن مركبة “ستارلاينر” التابعة لشركة “بوينغ”
يذكر أن صاروخ “سويوز -2.
وستستغرق بعثة الرائدين الروسيين نحو نصف السنة، وسينفذان خلالها 42 تجربة علمية ستُجرى 3 تجارب منها لأول مرة. وعلاوة على ذلك فإنهما سيخرجان إلى الفضاء المكشوف.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
يرتدي “الكيباه”.. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا (فيديو)
#سواليف
تعرض #مواطن_فرنسي كان مسافرا مع ابنه لهجوم في #محطة_خدمة_سيارات على طريق سريع شمالي #إيطاليا، فيما تحقق السلطات الإيطالية والفرنسية في الحادث وارتباطه بدوافع معاداة للسامية.
يرتدي "الكيباه".. اعتداء على يهودي فرنسي في محطة خدمة سيارات في إيطاليا pic.twitter.com/mGnpEnwux0
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 30, 2025ونقلت عدة وسائل إعلامية إيطالية عن الرجل (52 عاما) كيفية تعرضه لاعتداء لفظي من قبل عدة أشخاص يوم الأحد برفقة ابنه (6 سنوات) في محطة خدمة سيارات قرب ميلان، وكان الرجل وابنه يرتديان #قبعة_الكيباه اليهودية.
مقالات ذات صلةونقلت صحيفة “كورييري ديلا سيرا” في مقابلة مع الرجل نشرت الثلاثاء قوله إن “شابا أعتقد أنه إيطالي، كان خلف ماكينة تسجيل النقود رآني وبدأ في الصياح فلسطين حرة، فلسطين حرة”.
وانضم أشخاص آخرون للشاب وهتفوا “قتلة” و”إبادة جماعية”.
وأفاد اليهودي الفرنسي بأن لا يتحدث الإيطالية وتواصل بالإيماءات وأشار للرجل أن يتوقف، وأخرج هاتفه المحمول وأخذ يصور الواقعة.
وقال الرجل إنه عندما رفض لاحقا حذف المقطع المصور، تمت مهاجمته جسديا وركله وسقط أرضا.
ويظهر المقطع المصور الذي نشره مرصد معاداة السامية الإيطالي، مجموعة أشخاص تهتف “فلسطين حرة” و”قتلة” و”هذه ليست غزة.. هذه ميلان”.
وصرح الرجل لصحيفة “كورييري ديلا سيرا” بأنه كان في طريقه عائدا إلى باريس، حيث يقيم.
وأثارت الواقعة غضبا على نطاق واسع في باريس، وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية إنها على تواصل مع الرجل وقدمت له المساعدة.
ووفقا لوكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فتحت الشرطة الإيطالية تحقيقا بشأن تهم إحداث ضرر جسدي شديد بدوافع عنصرية.