استقالة قائدي الوحدة 8200 والشرطة الإسرائيلية في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن وسائل إعلامية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أن قائد الشرطة في الضفة الغربية اللواء عوزي ليفي، استقال من منصبه.
وأفادت الهيئة الإذاعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، أن قائد الوحدة 8200 في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أبلغ رئيس الأركان هرتسي هاليفي رغبته في الاستقالة من منصبه، وفقاً لقناة القاهرة الإخبارية.
وأوضحت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، أن قائد الوحدة 8200 في الاستخبارات الإسرائيلية استقال من منصبه، إثر فشله في منع هجوم 7 أكتوبر الماضي.
اقرأ أيضاًالسعودية تدين استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمدرسة تؤوي نازحين في غزة
«دفاع الاحتلال الإسرائيلي» تتوقع زيادة الإصابات النفسية للعسكريين بنسبة 172%
الصحة الفلسطينية: شهداء باستهداف الاحتلال مركبة في طولكرم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة الضفة الغربية اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة حرب إسرائيل على غزة أخبار إسرائيل اعتقالات بالضفة الغربية إسرائيل في غزة غزة الأن اقتحامات بالضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
مراسلة القاهرة الإخبارية: إسرائيل تنفذ 40 غارة جوية وتستهدف مواقع نووية وعسكرية داخل إيران
كشفت دانا أبو شمسية، مراسلة «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يدعي بأنه تمكن من تنفيذ أكثر من 40 غارة داخل إيران، واستهداف مواقع بالغة الحساسية.
وأوضحت «أبو شمسية» خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن المتحدث باسم جيش الاحتلال أكد أن الطائرات الحربية الإسرائيلية حلّقت لأكثر من ساعتين ونصف داخل المجال الجوي الإيراني، وتحديدًا فوق العاصمة طهران، دون اعتراض يذكر، وهو ما وصفه المتحدث بأنه «حرية كاملة في تنفيذ المهمات».
وقالت «المراسلة» إن المتحدث باسم جيش الاحتلال أشار إلى أن الضربات الجوية طالت مفاعلات نووية وقواعد عسكرية وبنى تحتية استراتيجية، معتبرًا أن العملية وجّهت «ضربة قوية» للمشروع النووي الإيراني، لكنّه في الوقت نفسه أقر ضمنيًا بأن الضربات لم تجهز بشكل كامل على القدرات النووية أو الصاروخية الإيرانية، مضيفًا أن إيران «ستحتاج إلى سنوات لإعادة بناء هذه القدرات»، في إشارة إلى حجم الدمار المفترض.
ورغم هذا الخطاب التصعيدي، لم يغفل المتحدث باسم جيش الاحتلال الإشارة إلى الخسائر التي لحقت بإسرائيل، مقدّمًا التعازي في مداخلته لأسر القتلى الثلاثة الذين سقطوا جراء القصف الصاروخي الإيراني على تل أبيب، والذي تسبّب كذلك في دمار واسع بالمدينة.