حزب الله يشن هجوما جويا بالمسيرات على قاعدة فيلون في صفد المحتلة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
شن حزب الله هجوما جويا بِأسراب من المسيرات الانقضاضية على قاعدة فيلون (مقر ألوية الفرقة 210 ومخازنها في المنطقة الشمالية) جنوب شرق مدينة صفد المحتلة، مُستهدفةً أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها، وأصابتها بشكل مباشر وأوقعت فيها إصابات مؤكدة.
وقال حزب الله في بيانه قبل قليل: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وردًا على المجزرة التي ارتكبها العدو الاسرائيلي في بلدة كفرجوز، شَنَّ مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم الجمعة 13-9-2024، هجوماً جوياً بِأسراب من المسيرات الإنقضاضية على قاعدة فيلون (مقر ألوية الفرقة 210 ومخازنها في المنطقة الشمالية) جنوب شرق مدينة صفد المحتلة، مُستهدفةً أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها، وأصابتها بشكل مباشر وأوقعت فيها إصابات مؤكدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله هجوما جويا المسيرات الانقضاضية قاعدة فيلون صفد المحتلة العدو الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: نتنياهو قد يأمر بشن هجوما على إيران حتى بعد اتفاق دبلوماسي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين، قال إن الخلافات بشأن إيران قادت لعدة اجتماعات متوترة مع كبار مسؤولي إدارة ترامب.
وأوضح أن مدير الاستخبارات المركزية الأمريكية سافر لإسرائيل في أبريل بعد علمه بعمليات سرية محتملة ضد إيران.
وجاء أيضًا أن نتنياهو قد يأمر بشن هجوم على إيران حتى بعد اتفاق دبلوماسي ناجح، ونتنياهو أمر مسؤوليه بعد لقائه ترامب في أبريل بالتخطيط لضربة على إيران أصغر حجما لا تتطلب مساعدة أمريكية.
وكشف موقع "واللا" الإخباري، نقلاً عن مسئول أمريكي رفيع، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اتصال هاتفي جرى الأسبوع الماضي، من اتخاذ خطوات من شأنها أن تُضر بالمفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وبحسب المصدر، أعرب ترامب ومسئولون أمريكيون كبار عن قلقهم من احتمال أن يقدم نتنياهو على إصدار أوامر بشن هجوم على منشآت نووية إيرانية، في خطوة قد تؤدي إلى تصعيد عسكري واسع يعرقل المسار الدبلوماسي الذي تسعى إليه الإدارة الأمريكية.
وأكد المسئول أن ترامب شدد في حديثه مع نتنياهو على رغبته في التوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران، موضحاً أن أي تصعيد في هذه المرحلة قد يُعقّد الموقف ويُفشل فرص التفاهم.
وأضاف أن رسالة ترامب كانت واضحة: “الوقت ليس مناسباً لتفاقم الوضع، بينما نحاول معالجة المشاكل عبر القنوات السياسية.”