سمير فرج: الصاروخ اليمني على تل أبيب ضربة مزلزلة لإسرائيل
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
قال اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، إن الحوثيين وجهوا ضربة قوية للإسرائيليين اليوم بإطلاق صاروخ باليستي على إسرائيل، ولم تستطع تل أبيب مواجهته.
نتنياهو للحوثيين: ستدفعون ثمنا باهظا عند كل محاولة لاستهداف إسرائيل القاهرة الإخبارية: إسرائيل تلقي منشورات ببلدة الوزاني اللبنانية بوجوب إخلائهاوأشار فرج، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، اليوم الإثنين، إلى أن الصاروخ اليمني كان ضربة مزلزلة لإسرائيل، معلقا ساخرا، "لو مكان نتنياهو ألم الجيش وأقعد على جمب"، منوها بأن أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر تحطمت على يد حماس في 7 أكتوبر، وكذلك على يد الحوثيين.
وأضاف اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، أن القاهرة تقوم بدور كبير في تهدئة المنطقة، حيث تدير مصر بقوتها وإمكانياتها وبالرئيس السيسي الوضع، منوها بأن عودة العلاقات بين مصر وتركيا سيكون لها أثر على القضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحوثيين صاروخ باليستي اسرائيل سمير فرج الخبير الاستراتيجي
إقرأ أيضاً:
أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم الإثنين 2 يونيو 2025
شمسان بوست / خاص:
تشهد أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، اليوم الإثنين 2 يونيو 2025، استقرارًا نسبيًا في كل من العاصمة صنعاء ومدينة عدن، رغم استمرار الفجوة الكبيرة بين السوقين نتيجة الانقسام الاقتصادي الحاصل في البلاد.
تفاصيل أسعار الصرف:
???? في عدن:
الدولار الأمريكي
الشراء: 2534 ريال
البيع: 2548 ريال
الريال السعودي
الشراء: 665 ريال
البيع: 668 ريال
???? في صنعاء:
الدولار الأمريكي
الشراء: 535 ريال
البيع: 537 ريال
الريال السعودي
الشراء: 139.80 ريال
البيع: 140.20 ريال
مقارنة بأسعار الأسبوع الماضي (الإثنين 26 مايو 2025):
في عدن، ظل الدولار مستقرًا عند نفس المستويات تقريبًا، حيث سجل حينها 2532 ريالًا للشراء و2546 ريالًا للبيع، ما يشير إلى تغير طفيف لا يتجاوز ريالين.
أما في صنعاء، فقد شهد الدولار تحركًا هامشيًا، إذ كان سعره 534 ريالًا للشراء و536 ريالًا للبيع، ما يعكس حالة من الثبات في السوق.
تعليق اقتصادي:
يعكس هذا الاستقرار النسبي استمرار حالة الجمود الاقتصادي وغياب الإصلاحات الجوهرية في السياسة النقدية، في وقت لا تزال فيه الأسواق المحلية عرضة للتقلبات بسبب الأوضاع السياسية والانقسام المالي بين صنعاء وعدن. ويرى مراقبون أن استمرار هذا التفاوت في أسعار الصرف بين المناطق يضاعف من الأعباء الاقتصادية على المواطنين ويزيد من تعقيد المشهد الاقتصادي في اليمن.