بن ناصر: “سأقدم كل شيء للعودة أكثر قوة”
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أكد لاعب الخضر، اسماعيل بن ناصر، عزمه على تقديم كل شيء، والعمل بجدية، من أجل العودة أكثر قوة، بعد إصابته الأخيرة التي تعرض لها في تربص سبتمبر الجاري.
وفي أول تصريح لنجم ميلان الايطالي، بعد إجرائه صبيحة اليوم الاثنين، عملية جراحية في فنلندا، قال: “أحييكم جميعا.. العملية الجراحية التي أجريتها على “ربلة الساق”، صبيحة اليوم، مرت بطريقة جيدة”.
ليضيف بن ناصر، في تغريدة أطلقها عبر حسابه الشخصي، على منصة “إكس” من المستشفى: “شكرا للجميع على رسائلكم، وعلى دعكم، الذي يحفزني على العودة سريعا”.
وختم الدولي الجزائري: “سأقدم كل شيء، من أجل العودة أكثر قوّة.. أراكم لاحقا على أرضية الميدان”.
Ciao a tutti,
La mia operazione al polpaccio di questa mattina è andata bene.
Grazie a tutti per i vostri messaggi e il vostro sostegno che mi motivano a tornare il più presto possibile. Darò tutto per tornare più forte.
Ci vediamo presto sul campo ❤️???? pic.twitter.com/KjgtDrAgSG
— Ismaël Bennacer (@IsmaelBennacer) September 16, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تركيا تسعى للعودة إلى برنامج F-35 وأمريكا تلمّح إلى حل وشيك للخلاف
صراحة نيوز- رغم مرور خمس سنوات على استبعاد تركيا من برنامج المقاتلات الأمريكية F-35، لا تزال أنقرة تأمل في العودة إلى البرنامج، الذي تم إقصاؤها منه عقب شرائها منظومة الدفاع الجوي الروسية “S-400”.
وأكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مؤخرًا أن بلاده لم تتخل عن هدفها في الحصول على مقاتلات F-35، مشيرًا إلى أنه أعرب عن رغبته في الانضمام مجددًا إلى البرنامج خلال مباحثاته مع نظيره الأمريكي السابق دونالد ترامب، آملاً في تحقيق تقدم ملموس بهذا الملف.
وفي تطور جديد، قال الموفد الأمريكي إلى سوريا، توم براك، في تصريحات لوكالة الأناضول، إن الخلاف بين واشنطن وأنقرة بشأن العقوبات وقضية F-35 “قابل للحل”، معربًا عن ثقته في التوصل إلى تسوية بحلول نهاية العام الجاري.
وكانت الولايات المتحدة قد فرضت عقوبات على تركيا عام 2020، بموجب “قانون مكافحة أعداء أمريكا عبر العقوبات” (CAATSA)، بعد استلامها منظومة “S-400″، واستبعدتها من برنامج F-35 رغم مشاركتها في تصنيع أجزاء من المقاتلة ودفعها مسبقًا ثمن بعض الطائرات.
وأكد براك أن طائرات F-16 وF-35 تشكّل عنصرًا حيويًا لتركيا كعضو في حلف الناتو، مضيفًا أن الكونغرس الأمريكي مستعد لإعادة النظر في القضية. كما شدد على وجود نوايا حقيقية لدى الجانبين لإيجاد حل، مشيرًا إلى أن الرئيس أردوغان ووزير الخارجية هاكان فيدان دعيا إلى “بداية جديدة” في العلاقات الثنائية.
وقال براك إن الرئيسين ترامب وأردوغان قد يطلبان من المسؤولين المعنيين، مثل السيناتور ماركو روبيو ووزير الخارجية فيدان، الدفع نحو تسوية هذا الملف، مؤكدًا دعم الكونغرس لأي حل منطقي.
وتوقع الموفد الأمريكي أن تشهد الأشهر المقبلة اجتماعات جديدة بين قادة البلدين ووزيري خارجيتهما، لمراجعة عدد من القضايا العالقة، من بينها برنامج F-35، وصفقات F-16، ومنظومة S-400، إلى جانب العقوبات والتعريفات الجمركية.
وفي سياق متصل، أثنى براك على التقدّم الذي أحرزته تركيا في مجال الصناعات الدفاعية، مشيرًا إلى نجاح طائرات “بيرقدار TB2″، كما أشاد بشركة الخطوط الجوية التركية، واصفًا إياها بأنها من الأفضل عالميًا.