قالت مجلة إيكونوميست إن رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي يمر بوقت عصيب في اليوم الـ100 من ولايته الثالثة التي تأتي بعد انتخابات عامة رأى فيها العديد من الهنود رفضا مذهلا لزعامته، وإن كان هو نفسه لا يقرّ بذلك.
وأضافت المجلة البريطانية أن مودي يصر على أن التصويت كان لمصلحة "الاستمرارية"، رغم الخسارة الفادحة للأغلبية البرلمانية لحزبه التي أجبرته على الاعتماد على شركاء الائتلاف، ومع ذلك ضاعف في العلن من تعهداته بتحويل الهند إلى دولة متقدمة بحلول عام 2047، في الذكرى المئوية لاستقلالها.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جنرال إسرائيلي متقاعد: جيش عجز عن تدمير حماس أنى له أن يهزم حزب الله؟list 2 of 2جدل بإسرائيل حول التصعيد ضد حزب الله على وقع تصريحات نتنياهوend of list
ومع أن حزب مودي، بهاراتيا جاناتا، يخوض حملة للفوز بالانتخابات الإقليمية الوشيكة انطلاقا من برنامجه المعهود للتنمية والقومية الهندوسية، فإن الحكومة الجديدة تزعم أنها تسير على طريق استكمال خطة الـ100 يوم الأولى من ولايتها التي قد شملت مشاريع للبنية الأساسية بقيمة 39 مليار دولار، وتوسيع برنامج الإسكان بأسعار معقولة، وإطلاق نظام معاشات تقاعدية وطني جديد.
مخاطر أخرى في الأفق
ومن المتوقع -حسب المجلة- نشر تفاصيل هذه الخطة اليوم الثلاثاء 17 سبتمبر/أيلول، وهو اليوم الـ100 من ولاية مودي الثالثة ويوم عيد ميلاده أيضا، غير أن هذه الخطة تبدو مشابهة لولايتيه السابقتين، مع سحب حكومته الجديدة سلسلة من المبادرات السياسية تحت ضغط المعارضة الجريئة وجماعات الضغط، بل حتى بسبب مطالب من داخل معسكره السياسي بتعديل أسلوبه القيادي فضلا عن بعض سياساته.
وذكرت المجلة أن مخاطر أخرى تلوح في الأفق، إذ يواجه حزب بهاراتيا جاناتا منافسة شرسة في جميع الانتخابات بجولاتها الخمس المقرر إجراؤها في الأشهر الستة المقبلة، وأهمها الانتخابات في جامو وكشمير، الأولى منذ إلغاء مودي الوضع شبه المستقل للمنطقة ذات الأغلبية المسلمة عام 2019.
وتساءلت إيكونوميست باستنكار: هل يستطيع مودي الذي لم يضطر قط إلى تقاسم السلطة أن يتحول حقا من رجل قوي إلى صانع توافق؟ موضحة أنه أشار أثناء حملته الانتخابية إلى أنه قد يكون من مواليد إلهية، وتجاهل العديد من الحلفاء السياسيين، فأثار بذلك انتقادات علنية جريئة من منظمة "راشتريا سوايامسيفاك سانغ" القومية الهندوسية التي نشأ منها حزب بهاراتيا جاناتا.
ويتعلق أحد أهم تراجعات مودي بفشله في منع إحالة تشريع جديد بشأن الأوقاف الخيرية الإسلامية إلى لجنة برلمانية مشتركة، بعد أن ندد به زعماء المعارضة والمسلمون باعتباره تقييدا للحرية الدينية، بل إن أحد شركاء مودي الرئيسيين في الائتلاف أيّد الإحالة إلى اللجنة.
وبعد ذلك بوقت قصير جاء التراجع عن مشروع قانون خدمات البث، ثم سحبت الحكومة إعلانا يبحث عن متقدمين لشغل مناصب بيروقراطية عليا من خارج الخدمة المدنية، فتسبب ذلك في احتجاجات لأنه لم يتم حجز أي وظائف للطبقات الهندوسية الدنيا والأقليات الأخرى كما هو الحال عادة في مثل هذه القضية بموجب مخطط العمل الإيجابي.
يحتاج التنازل أيضا
وأشارت المجلة إلى أن دعوات جديدة لإجراء تعداد وطني للطبقات نالت دعما واسع النطاق من جانب المعارضة في الانتخابات العامة، وقد أعربت منظمة "راشتريا سوايامسيفاك سانغ" عن دعمها لإجرائه، في خطوة قد ترضي بعض الناخبين من الطبقات الدنيا ولكنها قد تنفّر الهندوس من الطبقات العليا، وكثير منهم من أنصار حزب بهاراتيا جاناتا.
وأبرزت المجلة أن المحاكم الهندية لا تزال عرضة للضغوط الحكومية لكن المحكمة العليا كانت أكثر حزما في قضايا مشحونة سياسيا، فقد منعت في يوليو/تموز 3 ولايات يحكمها حزب بهاراتيا جاناتا من إلزام المتاجر والمطاعم الواقعة على طريق الحج الهندوسي بعرض أسماء أصحابها وهو ما يظهر جليا أنه موجه ضد المسلمين، كما حذرت أيضا حكومات الولايات من هدم ممتلكات المتهمين قبل إدانتهم، وغالبا ما تستهدف عمليات الهدم هذه المسلمين في الولايات التي يحكمها حزب بهاراتيا جاناتا.
وخلصت المجلة إلى أن مودي حقق العديد من أهداف خطة الـ100 يوم التي وضعها، مشيرة إلى أن الهند لا تزال أسرع اقتصاد رئيسي نموا في العالم، وأن البنك الدولي رفع توقعاته للناتج المحلي الإجمالي لهذا العام المالي، إلا أن الواضح أن مودي يحتاج إلى أكثر من مجرد الاستمرارية فهو يحتاج إلى تقديم تنازلات أيضا.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية:
حراك الجامعات
حريات
ترجمات
حزب بهاراتیا جاناتا
إلى أن
إقرأ أيضاً:
زيارة أورتاغوس الثالثة لا تأخذ الى الاستقرار
كتبت دوللي بشعلاني في "الديار": تعود نائبة المبعوث الأميركي الى الشرق الأوسط مورغان
أورتاغوس الى المنطقة الاثنين المقبل، برفقة رجل الأعمال توم باراك، فتحّط في "تلّ أبيب"، لتنتقل بعدها الى لبنان، على ما هو متوقّع، لحضور اجتماع لجنة مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار الذي يُعقد الأربعاء في الناقورة. وعُلم أنّ العدو سيؤكّد في هذا الاجتماع، على استمرار انتشار قوّاته ونشاطه في
لبنان الى أجلٍ غير محدّد. في الوقت الذي يطالب فيه لبنان من واشنطن، بالضغط على "إسرائيل" لتنفيذ الانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلّة ومن التلال الخمس تنفيذا لاتفاق وقف النار وللقرار 1701. وفي ما يتعلّق بما سوف تتمّ مناقشته خلال زيارة أورتاغوسالمرتقبة، تقول أوساط ديبلوماسية، إنّ مواقف الموفدة الأميركية قد سبقتها، فقد عبّر عنها ترامب خلال جولته الخليجية، عندما تناول الملف اللبناني. كذلك، فإنّ أورتاغوس نفسها عبّرت عن مواقف إداراتها من واشنطن ومن بعض الدول العربية، قبل وصولها الى لبنان، لكي تُعطي المسؤولين الوقت الكافي للردّ على تساؤلاتها. ومن الدوحة، قالت أورتاغوس إنّه "لا يزال أمام لبنان الكثير ليفعله لنزع سلاح حزب الله"، مشدّدة على أنّ بلادها "دعت الى نزع السلاح الكامل لحزب الله"، وأنّ "هذا لا يعني جنوب الليطاني فقط، بل في أنحاء البلاد كافة"، داعية القيادة اللبنانية إلى "اتخاذ قرار في هذا الشأن". كذلك، دعت الموفد الأميركية الخليجيين الى عدم الذهاب الى لبنان قبل نزع السلاح، لكنها لم تتحدّث في المقابل، عن عدم التزام "إسرائيل" باتفاق وقف النار وخرقها القرار 1701. ولن تتحدّث أورتاغوس عن هذه الأمور خلال محادثاتها مع المسؤولين اللبنانيين، بل ستُعيد التأكيد على المواقف الأميركية نفسها، وعن "وجود فرصة أمام لبنان وعليه عدم تفويتها"، مع العلم بأنّ واشنطن تُقدّر ما يقوم به رئيس الجمهورية جوزاف عون في هذا السياق، لا سيما بدء الحوار مع حزب الله على موضوع السلاح، وإن لم يتم الإتفاق على أي جدول زمني للتنفيذ، حتى الساعة. كذلك، فإن محادثاته الأخيرة مع الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس خلال زيارته الى لبنان، والتي ناقشت مسألة سحب سلاح المخيّمات الفلسطينية، والتي سيبدأ تطبيقها خلال حزيران الجاري. وتتوقّع الأوساط الديبلوماسية أن تتمّ مناقشة مسألة التجديد لليونيفيل خلال محادثات أورتاغوس مع المسؤولين اللبنانيين، خصوصاً أنّ "إسرائيل" تُطالب بإنهاء مهام "اليونيفيل" في جنوب لبنان. وقد حاولت تل أبيب مرّات سابقة عديدة توسيع مهامها لتشمل التفتيش في أماكن تابعة لحزب الله، ولم تُفلح، وها هي تُحاول اليوم من خلال اللوبي التابع لها في الأمم المتحدة لتعديل مهام "اليونيفيل"، وسط سعي الديبلوماسية اللبنانية الى تمرير التجديد من دون أي تعديلات جذرية على مهامها. فضلا عن التأكيد من قبل لبنان الرسمي و "اليونيفيل" نفسها أنّ هذه القوّات باقية في لبنان، ولا يمكن إنهاء عملها، أو تعديل مهامها، على ما تريد "إسرائيل"، إلّا بعد الإنسحاب "الإسرائيلي" من التلال الخمس والأراضي المحتلّة، وانتشار الجيش اللبناني، بعد تسليحه بالأسلحة اللازمة، كونه يرفض أن تكون السيطرة العسكرية على الحدود بيد "إسرائيل". فمثل هذا الأمر لا علاقة له بالسلام الذي تريده واشنطن للبنان والمنطقة، لا بل بالعكس من شأنه أن يُعيد قرع طبول الحرب على الحدود اللبنانية. كما ستتطرّق الموفدة الأميركية الى موضوع بدء مفاوضات تثبيت أو ترسيم الحدود البريّة بين لبنان و "إسرائيل"، على ما تقول الأوساط، وستقوم بجولة حدودية تشمل لبنان وسورية للاطلاع عن كثب على ما يجري على الأرض. أمّا موقف لبنان، فهو التأكيد على أنّه لا يمكن البدء بمفاوضات الحدود في ظلّ استمرار الاحتلال "الإسرائيلي" للأراضي اللبنانية وعدم وقف الاعتداءات المتواصلة عليه. كذلك، فإنّ لبنان يتمسّك بالعودة الى حدوده النهائية وفق اتفاقية الهدنة (1949)، كما بمبادرة السلام العربية وحلّ الدولتين قبل الحديث عن "أي تطبيع مع "إسرائيل". ويبدو أنّ لبنان سيكون في موقف صعب، كون واشنطن لا تضغط على "إسرائيل" لتنفيذ انسحابها من لبنان، بل تطالبه بالقيام بالمزيد من الإجراءات مقابل "صفر" التزام من الجانب "الإسرائيلي" باتفاق وقف النار، وبأي بند من بنود القرارات الدولية ذات الصلة. وبالطبع فإنّ أورتاغوسستُجدّد وعود بلادها للبنان، لا سيما "السماح" بعودة الاستثمارات الأجنبية والعربية الى بلوكات لبنان البحرية، ولا سيما الى البلوك 8 إذ سوف ترفع واشنطن الضغط عن "كونسورتيوم الشركات"، لتعود "توتال" وتبدأ بالمسح الزلزالي له، مقابل بدء العدو "الإسرائيلي" للأعمال في الجهة المقابلة للبلوك 8. غير أنّ عملية بدء المسح، ومن ثمّ اتخاذ قرار حفر بئر فيه، تستغرق ثلاث سنوات. الأمر الذي لا يمكن أن ينهض بلبنان خلال هذه الفترة. فهل سيُطالب لبنان أورتاغوس بالمزيد من الوقت لاستكمال الإجراءات، أم بالضغط مع بعض الدول العربية التي زارها الرئيس عون مثل السعودية ومصر والأردن والإمارات والكويت، على "إسرائيل" للانسحاب فورا من الأراضي اللبنانية، لكي يتمكّن الجيش اللبناني من بسط سيطرته على كامل أراضيه، ومن ثمّ يبدأ لبنان بإعادة الإعمار، وباستئناف العمل في التنقيب عن الغاز والنفط في بلوكاته البحرية؟! مواضيع ذات صلة أورتاغوس في زيارتها الثالثة الى لبنان: تثبيت وقف إطلاق النار ووقف التوتّرات
Lebanon 24 أورتاغوس في زيارتها الثالثة الى لبنان: تثبيت وقف إطلاق النار ووقف التوتّرات

01/06/2025 06:32:34 01/06/2025 06:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجنوب ينتخب اليوم ..اورتاغوس تستبق زيارتها بالتصعيد و"حماس" لا تلتزم بمواقف عباس Lebanon 24 الجنوب ينتخب اليوم ..اورتاغوس تستبق زيارتها بالتصعيد و"حماس" لا تلتزم بمواقف عباس

01/06/2025 06:32:34 01/06/2025 06:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أورتاغوس لـ"العربية": إيران جرت المنطقة لمرحلة خطيرة من عدم الاستقرار Lebanon 24 أورتاغوس لـ"العربية": إيران جرت المنطقة لمرحلة خطيرة من عدم الاستقرار

01/06/2025 06:32:34 01/06/2025 06:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 اورتاغوس: نزع سلاح حزب الله ضرورة لتحقيق الاستقرار في لبنان Lebanon 24 اورتاغوس: نزع سلاح حزب الله ضرورة لتحقيق الاستقرار في لبنان

01/06/2025 06:32:34 01/06/2025 06:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً

ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان

Lebanon 24 ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان

22:57 | 2025-05-31 31/05/2025 10:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون الى العراق اليوم و"حزب الله" ينتقد مواقف "بعض الحكومة"

Lebanon 24 عون الى العراق اليوم و"حزب الله" ينتقد مواقف "بعض الحكومة"

23:00 | 2025-05-31 31/05/2025 11:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف التجديد لـ"اليونيفيل" يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها

Lebanon 24 ملف التجديد لـ"اليونيفيل" يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها

23:04 | 2025-05-31 31/05/2025 11:04:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بري يرفع السقف ضد سلام... فهل انتهى الودّ؟

Lebanon 24 بري يرفع السقف ضد سلام... فهل انتهى الودّ؟

23:24 | 2025-05-31 31/05/2025 11:24:26 Lebanon 24 Lebanon 24 هكذا تبني البلديات موازناتها... فرض رسوم إضافية ممكن

Lebanon 24 هكذا تبني البلديات موازناتها... فرض رسوم إضافية ممكن

23:20 | 2025-05-31 31/05/2025 11:20:08 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة

بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم
2025 
Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025

12:07 | 2025-05-31 31/05/2025 12:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون بطلة مسلسل "حب للايجار" التركية الشهيرة؟ أنباء عن إصابتها بورم سرطاني امتد إلى وجهها (صور)

Lebanon 24 هل تذكرون بطلة مسلسل "حب للايجار" التركية الشهيرة؟ أنباء عن إصابتها بورم سرطاني امتد إلى وجهها (صور)

03:00 | 2025-05-31 31/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني"

Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني"

06:00 | 2025-05-31 31/05/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر

Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر

10:10 | 2025-05-31 31/05/2025 10:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين

Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين

14:08 | 2025-05-31 31/05/2025 02:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان

22:57 | 2025-05-31 ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان 23:00 | 2025-05-31 عون الى العراق اليوم و"حزب الله" ينتقد مواقف "بعض الحكومة" 23:04 | 2025-05-31 ملف التجديد لـ"اليونيفيل" يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها 23:24 | 2025-05-31 بري يرفع السقف ضد سلام... فهل انتهى الودّ؟ 23:20 | 2025-05-31 هكذا تبني البلديات موازناتها... فرض رسوم إضافية ممكن 23:15 | 2025-05-31 وحدة الموقف اللبناني ضرورة لمواجهة التصعيد الإسرائيلي فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"

Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash"

11:50 | 2025-05-31 01/06/2025 06:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)

Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو)

01:50 | 2025-05-31 01/06/2025 06:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)

Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو)

01:45 | 2025-05-30 01/06/2025 06:32:34 Lebanon 24 Lebanon 24

Download our application

مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة

Download our application

Follow Us

Download our application

بريد إلكتروني غير صالح Softimpact

Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24