المفوضية تبحث مستجدات عملية انتخابات المجالس البلدية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
استقبل عضو مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، عبد الحكيم الشعاب، نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في ليبيا (UNDP) محمد صالح.
وبحث الجانبان خلال اللقاء “آخر مستجدات عملية انتخابات المجالس البلدية، كما استعرضا سبل دعم المجتمع الدولي للمفوضية من خلال مشروع (بيبول) وما يمكن تقديمه من الخبرات المساندة في مجال إدارة وتنفيذ الانتخابات”.
من جهته أشاد صالح، “بالجهود التي قامت بها المفوضية في المراحل السابقة من العملية الانتخابية الحالية والتي تم إنجازها في مستوى عالٍ من المهنية”، مؤكداً “التزام الدول المانحة بتعزيز المسار الديمقراطي في ليبيا وصولاً لتنفيذ كافة الاستحقاقات الانتخابية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المفوضية الوطنية العليا للانتخابات انتخابات المجالس البلدية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في ليبيا
إقرأ أيضاً:
المفوضية تعلن الإحصائيات النهائية لاعتماد المراقبين في انتخابات البلديات
أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات الإحصائيات النهائية لاعتماد المراقبين في انتخابات المجالس البلدية المجموعة الثانية لعام 2025.
وبحسب الإحصائية الصادرة اليوم، بلغ عدد المراقبين المعتمدين 11,582 مراقبًا، في حين بلغ عدد وكلاء المرشحين 7,962. وخصصت المفوضية 3,255 مراقبًا محليًا، إلى جانب 242 إعلاميًا محليًا، و42 إعلاميًا دوليًا، و90 ضيفًا دوليًا لمتابعة سير العملية الانتخابية.
وتؤكد المفوضية استمرار جهودها لضمان نزاهة وشفافية الانتخابات، عبر تمكين المراقبين الوطنيين والدوليين من متابعة جميع مراحل العملية الانتخابية.
هذا وتسعى المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا إلى ضمان نزاهة وشفافية العملية الانتخابية عبر إشراك مختلف الأطراف ذات الصلة، بما في ذلك المراقبون المحليون والدوليون، ووكلاء المرشحين والإعلاميون.
وتأتي هذه الإحصائية النهائية لاعتماد المراقبين في انتخابات المجالس البلدية المجموعة الثانية لعام 2025 لتعكس حجم المشاركة والمراقبة في العملية الانتخابية، وتوضح مدى الالتزام بالمعايير الدولية والمحلية للرقابة على الانتخابات.
ويُعد تفعيل دور المراقبين خطوة أساسية لتعزيز الثقة العامة بالانتخابات، وتمكين المواطنين من متابعة سير الاقتراع والفرز، وضمان التزام كافة الأطراف بالقوانين واللوائح المنظمة للعملية الانتخابية، بما يساهم في استقرار العملية الديمقراطية في البلاد.