الداخلية.. تكشف حقيقة فيديو لـ “سيدة تحاول الانتحار ” عبر “تيك توك”
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، حقيقة مقطع فيديو تم تداوله عبر تطبيق «تيك توك» يظهر سيدة تحاول الانتحار، مستخدمة أداة حادة «كتر» وتقوم بإحداث إصابة لنفسها في منطقة الرقبة.
الداخلية .. تكشف حقيقة فيديولـ “سيدة تحاول الأنتحار ” عبر تطبيق “تيك توك”وقالت الداخلية، في بيان لها “بالفحص والتحري، تبين أن السيدة الظاهرة في مقطع الفيديو هي ربة منزل، تقيم بدائرة قسم شرطة أول أسيوط.
كما عاقبت محكمة استئناف جنايات المنيا ، اليوم الأربعاء، برفض استئناف عامل، مقيم بأحدي قري مركز مغاغة، على الحكم الصادر بحقه بالسجن المشدد 10 سنوات، وأيدت الحكم السابق، في اتهامه بالانضمام لجماعة مسلحة ، "جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة ، والتي يقع مقرها بدولة ليبيا.
حيث أصدرت حكمها برفض الطعن، المقدم من عامل بمعاقبته بـ السجن المشدد 10 سنوات، والزمته بالمصاريف الجنائية.
ترجع احداث الواقعة إلي أنه في غضون الفترة من 2018-2022 ، التحق «منتصر. ع. أ» 38 سنة، عامل، ومقيم بأحدي قري مركز مغاغة، بجماعة مسلحة يقع مقرها خارج البلاد، تتخذ من الارهاب والتدريب العسكري وتعليم الفنون الحربية والأساليب القتالية وسائل لتحقيق أغراضها في ارتكاب جرائم إرهابية والإعداد لها، بان التحق بجماعة «جبهه النصرة» التابعة لتنظيم «القاعدة» والتي يقع مقرها بدولة ليبيا.
وعقب القبض على المتهم، اعترف بتسلله عبر الدروب الصحراوية الغربية إلي دولة ليبيا، حيث تلقي دروسا في تأصيل فكرة القتال ضد الجيس النظامي الليبي، بدعوي وصفه بـ«العدو الصائل»، وقنع بتلك الافكار، وتم إحالته لنيابة أمن الدولة العليا، والتي أحالته للمحاكمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز مغاغة دولة ليبيا تطبيق تيك توك الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية وزارة الداخلية تیک توک
إقرأ أيضاً:
مصر تكشف حقيقة العودة إلى تخفيف أحمال الكهرباء
كشف المتحدث باسم مجلس الوزراء المصري، المستشار محمد الحمصاني، أن الحكومة المصرية بالفعل كانت لديها خطط طارئة في كل الجوانب خاصة فيما يتعلق بإمدادات الغاز الطبيعي، وكانت هناك خطة للتعامل مع زيادة استهلاك الغاز في فترة الصيف، مؤكدًا أن الوضع الراهن هو خطة طوارئ فقط، ومع استعادة إمدادات الغاز من السفن، ستتم استعادة المستويات الطبيعية.
أوضح، أنه في الظروف الراهنة لن يكون هناك تخفيف للأحمال على المواطنين، وأنه سيناريو بعيد، وتعمل الحكومة على تجنبه تمامًا رغم التغيرات السريعة إقليميًّا على الأرض، خاصة إذا تم احتواء الأمور سريعًا، موضحًا أنه يتم استعادة المستويات المطلوبة من إمدادات الغاز في كافة القطاعات.
وأمس، كشفت مصادر مطلعة لـ”العربية Business” أن العجز في الوقود المخصص لمحطات الكهرباء في مصر يتراوح حالياً بين 390 إلى 425 مليون قدم مكعبة يومياً.
وأضافت المصادر التي رفضت الكشف عن اسمها أن هذا العجز يأتي بالرغم من تفعيل خطة الطوارئ ووقف إمدادات الغاز لبعض الأنشطة الصناعية، وتشغيل المحطات باستخدام المازوت والسولار.
وأشارت مصادر “العربية Business” إلى أن هذا العجز المتزايد في الطاقة يفرض ضغوطاً متزايدة على الحكومة المصرية، ويدفعها إلى إعداد خطة جديدة لتخفيف الأحمال، في ظل تصاعد الاستهلاك مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف.
وبحسب المصادر فإن إجمالي الطاقة التي تحتاجها محطات الكهرباء 5.16 مليار قدم مكعبة يوميا، ما يعني أن نسبة العجز تصل إلى 7.8%.
كانت مصادر مطلعة قد قالت لـ”العربية Business” إن شركات أسمدة مصرية أوقفت عملياتها، يوم الجمعة، مع انخفاض واردات الغاز من إسرائيل.
وأضافت المصادر أن الواردات انخفضت بسبب تعليق العمليات في حقول غاز إسرائيلية رئيسية نتيجة الهجمات بين إسرائيل وإيران.
وأشارت إلى أنه في ظل غلق إسرائيل حقل ليفياثان البحري للغاز وتوقف إمدادات الغاز من إسرائيل، فإنه سيتم وقف إمدادات الغاز لمصانع الأسمدة، فيما تجري دراسة احتمالات العودة لخطة تخفيف الأحمال.
وعقب الإعلان عن الهجوم الإسرائيلي على منشآت نووية إيرانية، كشفت مصادر مطلعة، عن انخفاض إمدادات الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى مصر، بعد إعلان وزارة الطاقة الإسرائيلية إغلاق حقل” ليفياثان” مؤقتًا في أعقاب الهجمات الإسرائيلية الواسعة التي استهدفت بنى تحتية نووية داخل الأراضي الإيرانية.
ووفقًا لوكالة “بلومبيرغ”، رجحت وزارة الطاقة الإسرائيلية إعلان حالة الطوارئ في قطاع الغاز الطبيعي، مع التوجه نحو توفير احتياجات السوق المحلي من خلال مصادر بديلة وأنواع وقود مختلفة، في ظل تصاعد التوترات الأمنية في المنطقة. ويعد حقل ليفياثان أحد أكبر مصادر الغاز في شرق البحر المتوسط، وتُستخدم إمداداته لتلبية احتياجات محلية داخل إسرائيل، بالإضافة إلى التصدير لكل من مصر والأردن.
وفي القاهرة، أعلنت وزارة الكهرباء في الحكومة المصرية، حالة الطوارئ، وبدأت بمراجعة احتياطات الوقود اللازمة لتشغيل وحدات إنتاج الكهرباء، واتخاذ ما يلزم لتأمين الشبكة القومية، وذلك في إطار الاستعداد لأي تأثيرات قد تطرأ على استقرار الإمدادات نتيجة خفض الغاز الوارد من إسرائيل.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب