ارتفاع إصابات فيروس حمى غرب النيل في إسرائيل لـ913 شخصا
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في دولة الاحتلال الإسرائيلي ارتفاع أعداد المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بفيروس غرب النيل إلى 913 شخصا، بينما ارتفعت الوفيات إلى 70 شخصًا تم تشخيص إصابتهم بالفيروس منذ بدء تفشي المرض في يونيو الماضي، حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
أعراض الإصابة بفيروس حمى غرب النيل وطرق الوقايةوبحسب موقع منظمة الصحة العالمية فإن البعوض المصاب ينقل فيروس غرب النيل إلى البشر، ولا ينتقل الفيروس من شخص إلى آخر، ولا تظهر أي أعراض على نحو 80% من المصابين بفيروس غرب النيل، وقد يعاني نحو 20% منهم من أعراض متفاوتة، بما في ذلك الحمى والصداع وآلام الجسم، وقد يعاني أقل من 1% من المصابين من مضاعفات نادرة محتملة مثل الالتهاب الحاد في المخ أو التهاب السحايا.
ويعتبر خطر الإصابة بمرض حمى غرب النيل الشديد أعلى بين كبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، ويمكن مقاومته عن طريق القضاء على البعوض ورش الأماكن التي يتجمع فيها وكذلك تجفيف أماكن تجمعات المياة الراكدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال إسرائيل حمى غرب النيل فيروس حمى غرب النيل حمى غرب النیل
إقرأ أيضاً:
أعراض تشير إلى مشاكل في المرارة
أميرة خالد
تعتبر مشاكل المرارة من الحالات الصحية الشائعة التي تؤثر على العديد من الأشخاص، وتتضمن التهاب المرارة أو تكون الحصوات المرارية، تظهر هذه المشاكل من خلال أعراض معينة تستدعي الانتباه وزيارة الطبيب فوراً.
ومن أبرز هذه الأعراض الألم الشديد في الجانب الأيمن العلوي من البطن، والذي قد يمتد إلى الكتف الأيمن أو الظهر، ويزداد خاصة بعد تناول وجبة دسمة أو مليئة بالدهون، كما يعاني البعض من غثيان وقيء متكرر بعد الأكل، يصاحبه شعور بعدم الراحة في المعدة، إضافة إلى انتفاخ البطن ووجود غازات مع إحساس بثقل غير مبرر.
ويظهر أيضاً عسر هضم مستمر يترافق مع حموضة أو حرقة في المعدة بعد تناول الطعام، بالإضافة إلى الحمى وارتفاع درجة الحرارة، خاصة في حالات التهاب المرارة الحاد، ومن العلامات الخطيرة التي تستدعي الانتباه كذلك اصفرار الجلد وبياض العينين، وهو ما يعرف باليرقان، والذي يحدث عند انسداد القناة الصفراوية بسبب وجود حصوة.
كما قد يطرأ تغير في لون البول إلى الغامق، مع تحول لون البراز إلى الفاتح، حيث يجب مراجعة الطبيب فوراً في حال الشعور بألم مفاجئ وحاد في البطن لا يزول، أو إذا صاحب الألم قيء أو ارتفاع في درجة الحرارة، إذ قد تشير هذه الأعراض إلى مضاعفات تتطلب علاجاً عاجلاً.