الرميد يعتبر كل دولة تحمي إسرائيل أو تدعمها بالسلاح "مثلها إرهابا"
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
في تدوينة بحسابه الشخصي على « فايسبوك »، قال المصطفى الرميد، وزير الدولة السابق، إنه « لا عذر للعالم في عدم اعتبار الكيان الصهيوني كيانا إرهابيا إجراميا ».
وشدد القيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، على أنه مما لا شك فيه، فإن إسرائيل دولة تحكمها عصابة إرهابية، مضيفا، « كل دولة تحميها سياسة، أو تدعمها سلاحا، فهي مثلها إرهابا وإجراما ».
وتحدث الرميد عن « الإبادة الجماعية لأهل غزة، وتخريب عمرانها، وهدم مستشفياتها على رؤوس مرضاها وجرحاها، وقتل رجال الإغاثة الدولية بها، وسفك دماء أطفال مدارسها، وقصف مصلين بمساجدها، ومستجيرين بكنائسها ».
كما تحدث عن « اغتيالات الغدر، هنا وهناك… في بيروت وطهران… وأخيرا تفجير وسائل الاتصال المدنية في أيدي حامليها وسط عموم مدنيي لبنان ».
كلمات دلالية اسرائيل مصطفى الرميدالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اسرائيل
إقرأ أيضاً:
اتهام شقيق الرئيس السنغالي السابق بالفساد
وُجهت إلى شقيق الرئيس السنغالي السابق ماكي سال تهم غسل الأموال والفساد، وفقا لمحاميه.
وأُفرج عن عليو سال -الذي كان محتجزا مع زوجته في مركز شرطة داكار منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول- بكفالة مساء أمس الاثنين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غرامة بالملايين على غوتشي بسبب ممارسات تضر بالمنافسةlist 2 of 2لوبس: هكذا تتحايل روسيا على العقوبات النفطية بألف من "السفن الأشباح"end of listوصرح عثمان تيام، أحد محاميه، في وقت متأخر من أمس، أن قاضيا من المجمع القضائي المالي وجّه إلى شقيق الرئيس السابق الأصغر تهم "غسل الأموال، والتآمر الجنائي لغسل الأموال، والفساد، واستغلال النفوذ".
وأشارت هيئة مكافحة الفساد التابعة لوزارة المالية إلى شركة عقارية تابعة للزوجين في معاملات مالية مشبوهة تتعلق بشراء أراضٍ في داكار.
وفي عام 2019، استقال عليو سال من منصبه كرئيس لصندوق ادخار حكومي بعد أن وُجهت إليه تهم تتعلق بقضية فساد مزعومة في قطاعي النفط والغاز. وأغلق قاضٍ سنغالي القضية عام 2021 لعدم كفاية الأدلة.
وعليو سال -وهو أيضا عمدة مدينة غيدياواي السابق- ليس العضو الوحيد في العائلة الذي يواجه مشاكل مؤخرا.
واتُهم أمادو منصور فاي -صهر ماكي صال ووزير التنمية المجتمعية السابق- بالفساد واختلاس أموال مُخصصة لمكافحة جائحة كوفيد-19، واعتُقل أواخر مايو/أيار الماضي، ومُنح إفراجا مؤقتا تحت إشراف قضائي في نهاية سبتمبر/أيلول.
وتعهد الرئيس باسيرو ديوماي فاي -الذي انتُخب في مارس/آذار 2024- ورئيس وزرائه عثمان سونكو، الخصم اللدود لماكي صال، بمحاربة الفساد وسوء إدارة الشؤون الحكومية، بدءا من الرئيس السابق نفسه.
ويترقب الرأي العام في السنغال مآلات هذه القضية، خاصة في ظل ارتباطها بأحد أبرز الأسماء في المشهد السياسي خلال السنوات الأخيرة.