11 مقولة للرئيس السيسي عن المشير طنطاوي: «تولى مسؤولية هائلة وحمى مصر من السقوط»
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تنشر «الوطن»، 11 مقولة وشهادة للرئيس عبدالفتاح السيسي، عن المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم للبلاد بعد عام 2011، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي الأسبق، والذي تحل اليوم ذكرى وفاته الثالثة، وذلك خلال مناسبات وطنية عدة، حرص فيها الرئيس عبد الفتاح السيسي على تحية وتكريم اسم المشير طنطاوي، سواء في فترة حياته، أو وفاته، وجاءت أبرز تلك المقولات كالتالي:
1- رجل من رجال مصر المخلصين جدًا، وهو رجل محترم جدًا ووطني جدًا.
2- المشير طنطاوي تخرج في 1966 وتحمل المسؤولية حتى آخر لحظة.
3- تحمل ما لا تتحمله الجبال في سبيل حماية أمن مصر القومي.
4- كان سببًا حقيقيًا في حماية مصر من السقوط في المرحلة ما بعد 2011.
5- هذا الرجل بريء من أي دم في الفترة من بعد 2011، وأي مسؤول وقتها بريء أيضًا؛ فكانت فترة تآمر لإسقاط الدولة.
6- ربنا يجازي المشير طنطاوي عن اللي عمله مع الجيش، وعن اللي عمله مع مصر خير الجزاء.
7- المشير طنطاوي توفي في ذكرى يوم وفاة البطل والزعيم أحمد عرابي.
8- أطلقنا اسم المشير حسين طنطاوي على قاعدة الهايكستب العسكرية تقديرًا واحترامًا لدوره العظيم في تاريخ مصر.
9- تولى مسؤولية هائلة في الفترة من 2011 وحتى تسليم السلطة، وكانت فترة صعبة وقاسية جدًا.
10- المشير طنطاوي قاد هذه المرحلة بإخلاص وتفاني وحكمة شديدة أدت لعبور فترة صعبة بأقل حجم من الأضرار على مصر.
11- المشير طنطاوي كان يقول دومًا: «أنا ماسك جمرة نار في إيدي.. بتولع إيديا.. ومش قادر أسيبها.. لو سبتها هتولع الدنيا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمن مصر إسقاط الدولة الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة المجلس الأعلى للقوات المسلحة تاريخ مصر أحمد عرابي أضرار المشير طنطاوي المشير محمد حسين طنطاوي المشیر طنطاوی
إقرأ أيضاً:
"التراث والسياحة" تفتتح ركن النيازك في مسقط
◄91 عينة من نيزك جدة الحراسيس
مسقط- العمانية
دشّنت وزارة التراث والسياحة ركن النيازك في فندق ماندارين أورينتال بمحافظة مسقط في إطار جهودها لتوظيف التراث الجيولوجي وتعزيز التجربة السياحية والثقافية في سلطنة عُمان.ويضم الركن مجموعة من العينات النيزكية النادرة من نيازك "جدّة الحراسيس"، مما يتيح لزوار الفندق فرصة الاطلاع عليها عن قرب والتعرّف على تاريخها وقيمتها العلمية، إضافةً إلى جهود سلطنة عُمان في صونها باعتبارها إرثًا ثقافيًّا مهمًّا.
ويحتوي الركن على عينة مميزة من نيزك جدة الحراسيس 91 الذي يعد أكبر سقوط للنيازك يتم اكتشافه حتى الآن في سلطنة عُمان، ويمتد مسار سقوطه إلى حوالي 52 كيلومترًا، ويبلغ عدد القطع التي تم تجميعها أكثر من 700 قطعة نيزك، ويصل وزنها الإجمالي حوالي 4600 كيلو جرام.وتشير الدراسات العلمية الموثقة إلى أن تاريخ هذا السقوط في موقعه الأصلي يعود لأكثر من 12600 سنة.كما يضم الركن عينة نيزكية من نيازك جدة الحراسيس 73 التي تُصنف بأنها نيازك صخرية كوندراتية من نوع(L6)، ويعتبر هذا السقوط النيزكي ثاني أكبر سقوط للنيازك يتم اكتشافه حتى الآن في سلطنة عُمان، كما تشير الدراسات العلمية إلى أن هذا النيزك ظل يسبح في مساره بحزام الكويكبات في مجال الفضاء بوزن يزيد على 20 طنًّا، ويقدر عمر سقوطه في موقعه الأصلي قبل 15600 سنة، أي خلال فترة العصر الحجري القديم.وقد تم توثيق 3638 قطعة من هذا السقوط بوزن إجمالي قدره 620.9 كيلوجرام، بمسار طولي لتناثر القطع امتد لـ 25.8 كيلومتر.ويهدف عرض هذه النيازك إلى تعريف زوار الفندق، من داخل سلطنة عُمان وخارجها، بأهمية النيازك وقيمتها العلمية والتاريخية والأطر والتشريعات القانونية المنظمة لها وفقًا لقانون التراث الثقافي، باعتبارها أحد أبرز الشواهد على تكوين النظام الشمسي، إلى جانب إبراز جهود سلطنة عمان في مجال جمع وحفظ ودراسة العينات النيزكية.وتعد هذه المبادرة خطوة رائدة نحو مزيد من الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص لإبراز ثروات سلطنة عُمان الطبيعية الفريدة في منصات متنوعة وحديثة، وتتماشى مع رؤيتها في جعل الثقافة والعلوم جزءًا من التجربة السياحية الشاملة والمتكاملة.