ليست نكتة..إسرائيل ترفض اتهامها بتفجيرات البيجر في لبنان
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
شدد الرئيس الإسرائيلي يسحاق هرتسوغ، الأحد، على نفي تورط إسرائيل في أي نوع من الهجمات على أجهزة البيجر، في لبنان. مؤخراً.
وقال هرتسوغ إنه يرفض جملة وتفصيلاً أي صلة لبلاه بالعملية،في رده على سؤال للشبكة البريطانية "سكاي نيوز" عن مسؤولية إسرائيل عن الهجمات على البيجر واللاسلكي هذا الأسبوع، في لبنان.
وبين الرئيس الإسرائيلي أن "العديد من أعداء حزب الله هناك، حزب الله يخنق لبنان، ويدمر لبنان، ويسبب الفوضى في لبنان مراراً وتكراراً.
.@TrevorPTweets: 'How far is Israel prepared to go against Iran?'
Israeli President @Isaac_Herzog: 'Israel will go all the ways that's needed to remove any threats that are existential to the state of Israel'#TrevorPhillips https://t.co/fhIHlpTGAF
???? Sky 501 and YouTube pic.twitter.com/0rSEctI2eJ
وأضاف خلال المقابلة "نحن نوضح أن علينا أن نتحرك. كما ستفعل أي دولة عادية، مثل بريطانيا، أو أي دولة أخرى ذات سيادة للدفاع عن شعبها".
ورداً على سؤال عن خطر اندلاع حرب إقليمية أوسع في الشرق الأوسط، قال هرتسوغ إن إسرائيل في "وضع خطير" مبيناً أن "هناك احتمال للتصعيد بشكل كبير"، على حد تعبيره.
وعن دخول إسرائيل في حرب ضد لبنان، قال: "إسرائيل غير مهتمة بحرب ضد لبنان. لا نريد أن ندخل حرباً ضده، لكن لبنان اختطفته منظمة إرهابية هي حزب الله".
ورفع الرئيس الإسرائيلي في المقابلة صورة نشرها الجيش الإسرائيلي للقادة العسكريين لحزب الله، الذين قتلوا في الغارة الإسرائيلية، يوم الجمعة، على بيروت.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هجمات على البيجر الرئيس حرب إقليمية تفجيرات البيجر في لبنان إسرائيل لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تلقين الميت أثناء الغسل
هل تلقين الميت أثناء الغسل سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجابت دار الافتاء المصرية وقالت تلقين الميت أثناء الغسل (أو الأفضل بعد الدفن عند القبر) هو سنة مستحبة عند جمهور العلماء، وهو ثابت عن السلف الصالح، وتُرى فيه أدعية وكلمات تشهد للميت وتثبته عند السؤال في القبر، ولا يعتبر بدعة، كما أكدت دار الإفتاء المصرية.
ملخص حكم تلقين الميت:
جماهير الفقهاء: يرون أن تلقين الميت سنة مؤكدة، خاصة بعد الدفن.الأدلة: يستدلون بما ورد عن بعض السلف من فعلهم، ومنهم راشد بن سعد وآخرون، وبعض الأحاديث التي تقويها شواهد، مع أن بعض أسانيدها قد يكون فيها ضعف، لكن عمل السلف وعمل المسلمين به قوّى مشروعيته.كيفيته: أن يقال للميت عند قبره: "يا فلان، قل: لا إله إلا الله، اشهد أن لا إله إلا الله"، وتذكيره بدينه (الله ربه، والإسلام دينه، ومحمد نبيه).الهدف: لأن الميت أحوج ما يكون إلى التذكير عند سؤال الملكين، والتذكير ينفع المؤمنين.الخلاصة الفقهية: لا يجوز تحريم التلقين وتأثيم فاعليه، فهو توسعة لما وسع الله، وقد عمل به السلف والخلف دون.المكان والأفضل:
بعد الدفن عند القبر: هو الموضع الأرجح والأكثر استحبابًا عند جمهور العلماء.أثناء الغسل: هو جزء من مرحلة تجهيز الميت، ويُعد التذكير فيه مشروعًا كذلك، لكنه ليس الموضع الأصلي للتلقين المتعلق بالآخرة (سؤال القبر) كما في سنن ما بعد الدفن، ولكن لا مانع من التذكير بالشهادة في أي وقت.