عاجل - اكتشف أرخص 10 دول للعيش في 2024.. وجهات ساحرة بتكاليف معيشة تناسب الجميع
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
يبحث العديد من الأشخاص عن أرخص الدول للعيش سواء للانتقال من أجل العمل أو للإقامة أو حتى للاستمتاع بالسياحة. وفقًا لتقرير نشرته مجلة Money Week البريطانية، هناك 10 دول حول العالم تم تصنيفها كأرخص دول للعيش بناءً على مجموعة من العوامل الرئيسية مثل تكاليف المعيشة وأسعار السكن.
أرخص البلدان للعيش فيها وفقًا لتصنيف Expat Insider 2024وكشف استطلاع Expat Insider 2024 الذي أجرته InterNations عن تصنيف أرخص البلدان للعيش حول العالم، وتصدرت فيتنام القائمة للعام الرابع على التوالي، تليها كولومبيا في المركز الثاني، ثم إندونيسيا، بنما، والفلبين.
وتحتل آسيا وأمريكا اللاتينية النصيب الأكبر في تصنيف أرخص الدول، إذ توجد ست دول آسيوية وأربع دول من أمريكا اللاتينية بين العشرة الأوائل. وهذه الدول تعد وجهات جذابة للسياح والمغتربين نظرًا لتكاليف المعيشة المنخفضة. جاءت القائمة كالتالي:
فيتنامكولومبياإندونيسيابنماالفلبينتايلاندالمكسيكالبرازيلماليزياالأرجنتيناكتشف أرخص 10 دول للعيش في 2024.. وجهات ساحرة بتكاليف معيشة تناسب الجميعالتحولات في التصنيف لعام 2024ولم يشهد التصنيف تغييرات كبيرة مقارنة بالعام الماضي، حيث أن تسع دول من قائمة العام الماضي حافظت على وجودها في المراكز الأولى. الاستثناء الوحيد هو البرازيل التي قفزت إلى المركز التاسع بعد أن كانت في المركز السابع عشر، ما يعكس تحسنًا ملحوظًا في تكاليف المعيشة بها.
الدول الأخرى التي تشهد تحسيناتوإلى جانب الدول العشرة الأولى، سجلت دول مثل كوريا الجنوبية ارتفاعًا ملحوظًا في التصنيف، إذ انتقلت من المركز 37 إلى المركز 15، بفضل تباطؤ التضخم وزيادة الصادرات. كما صعدت الدنمارك إلى المركز 32 بعد أن كانت في المرتبة 47 في العام الماضي، في حين أن هونج كونج ارتفعت من المرتبة 43 إلى المرتبة 28.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تكاليف المعيشة 2024 دول للعیش للعیش فی
إقرأ أيضاً:
ستاندرد آند بورز تُبقي التصنيف الائتماني لفرنسا عند AA- مع نظرة مستقبلية سلبية
أبقت وكالة "ستاندرد آند بورز" التصنيف الائتماني لفرنسا عند مستوى AA-، مع الحفاظ على النظرة المستقبلية السلبية، وهو ما يعني احتمال خفض التصنيف في المستقبل. وكانت الوكالة قد أرفقت تصنيفها السابق بنظرة سلبية، دون أن تصدر أي تعليق جديد في قرارها الأخير، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وكانت وكالة "إس آند بي غلوبال" قد أعلنت في وقت سابق عن تعديل نظرتها المستقبلية لتصنيف فرنسا إلى "سلبية"، مشيرة إلى استمرار الغموض المالي بعد فترة من الاضطرابات السياسية، بما في ذلك التحديات في تمرير الميزانية وتفاقم العجز.
وذكرت الوكالة حينها أن "تغيير النظرة المستقبلية يعكس ارتفاع ديون الحكومة وضعف التوافق السياسي لمعالجة العجز الكبير في الميزانية، في ظل آفاق نمو اقتصادي غامضة"، مؤكدة الإبقاء على التصنيف عند AA-، وهو مستوى يبعد سبع درجات عن فئة السندات غير المرغوب فيها، ويتطابق مع تصنيف كل من جمهوريتي التشيك وسلوفينيا.
جاء هذا القرار في وقت صادقت فيه فرنسا مؤخرًا على ميزانية عام 2025، بعد جدل برلماني حاد أدى إلى انهيار الحكومة السابقة. ويأتي ذلك في ظل دعوات من صندوق النقد الدولي، الذي شدد في تقريره السنوي على ضرورة اتخاذ إجراءات مستدامة للحد من عجز الميزانية والسيطرة على تصاعد الدين العام، وسط انخفاض في العائدات الضريبية وتزايد الإنفاق الحكومي في مناخ سياسي منقسم.