الجمهور يشيد بأغنية أحمد بتشان " قتال" عبر إنستجرام
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أحمد بتشان، اسم يلفت الانتباه في عالم الموسيقى العربية، حيث استطاع أن يترك بصمة واضحة في الساحة الفنية بفضل موهبته الفريدة وإبداعه المستمر. منذ بداياته، أظهر أحمد شغفًا حقيقيًا بالفن، مما دفعه إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأغاني التي تعبر عن مشاعر وتجارب إنسانية عميقة.
تتميز مسيرته الفنية بالاجتهاد والتجدد، حيث يسعى دائمًا إلى تطوير نفسه والتكيف مع متطلبات السوق الموسيقي، مما جعله يحظى بشعبية واسعة بين جماهيره.
تتجلى قوة أحمد بتشان في قدرته على التعبير عن أحاسيسه من خلال كلمات أغانيه وألحانه، مما يجعله واحدًا من أبرز الأسماء في عصره. إن مسيرته الفنية ليست مجرد رحلة نحو الشهرة، بل هي قصة كفاح وإصرار، تجسد روح الفنان الذي يسعى دائمًا لتحقيق المزيد والارتقاء بفنه إلى آفاق جديدة.
ومن جانبه،تلقى الفنان أحمد بتشان إشادات واسعة من قبل جمهوره عبر إنستجرام بعد إطلاق أغنيته الجديدة، " قتال "حيث عبّر العديد من المتابعين عن إعجابهم بالكلمات والموسيقى التي تعكس مشاعره وتجربته الشخصية. الأغنية، التي تحمل طابعًا مميزًا، أثبتت مرة أخرى قدرة أحمد على التفاعل مع جمهوره من خلال أعماله الفنية.
وعلى الرغم من التحديات التي واجهها في مسيرته الفنية، يواصل أحمد كفاحه لتحقيق النجومية، مُظهرًا عزيمة قوية وإصرارًا على تقديم الأفضل. يتطلع جمهور بتشان إلى المزيد من أعماله المميزة التي تعكس شغفه بالفن.
تفاصيل أغنية قتال
أغنية قَتّال من ألبوم "من غير زعل "، ومن كلمات حسام سعيد، ألحان: محمد شحاته، مكساچ وتوزيع: وسام عبد المنعم، ماستر: نادر حمدي.
وتقول كلمات أغنية قَتّال:
مش كل مين يتدلع.. بيليق عليه الدلع
ولا كل طُعم إترمى.. جَرّى الريق وإتبلع
مش كل مين يتدلع.. بيليق عليه الدلع
ولا كل طُعم إترمى.. جَرّى الريق وإتبلع
دي حاجات وقدرات خاصه
مش عند كل الناس
ده يادوب بيبُص البَصه
بيحرك الإحساس
قَتّال قتال.. سِحر ودلع وجمال
واثق ف نفسه تقيل.. وانا أعز التُقال
يا نهار يا نهار.. ده ف حِته تانيه ده نار
قابلت كتير وقليل.. والكل جمبه اصفار
أول ما بس بيظهر.. بلاقي قلبي إتخطف
كان من جماله ده يظهر.. بين الورود وإتقطف
أول ما بس بيظهر.. بلاقي قلبي إتخطف
كان من جماله ده يظهر.. بين الورود وإتقطف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد بتشان الفجر الفني أحمد بتشان
إقرأ أيضاً:
تركيا تنضم لصندوق الدفاع الأوروبي.. غضب أثينا وصمت بروكسل!
دخلت تركيا مرحلة جديدة في علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي من خلال انضمامها إلى برنامج الدفاع الأوروبي المشترك البالغة ميزانيته 150 مليار يورو، في خطوة وُصفت بأنها “تاريخية” على صعيد التعاون العسكري والاقتصادي، لكنها أثارت في الوقت ذاته ردود فعل غاضبة في اليونان و جنوب قبرص.
ووفق ما أوردته وسائل إعلام تركية، فإن اندماج أنقرة في البنية الدفاعية الأوروبية يأتي ضمن مشاريع مشتركة تشمل شركات رائدة مثل بايكار (Baykar)، وقد اعتُبر هذا التحول “نقلة نوعية” في توازنات القوى داخل القارة العجوز.
احتجاج يوناني.. “هُزمنا دون قتال”
الهزة السياسية في أثينا كانت واضحة، إذ وصف يانيس فاليناكيس، نائب وزير الخارجية اليوناني السابق، الخطوة بأنها “هزيمة دون قتال”. وقال في منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي: “حتى أنا لم أكن لأتخيل هزيمة مهينة كهذه، ومن دون قتال”.
وانتقد فاليناكيس السياسات الغربية التي تروّج لمشاركة تركيا في هيكل الدفاع الأوروبي على أنها “ضرورية عرقيًا”، في إشارة إلى القبول الأوروبي المتزايد بدور تركيا داخل المنظومة الدفاعية للقارة.
“العدو داخل الأسوار”
من جانبه، هاجم وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس قرار الاتحاد الأوروبي بالسماح لتركيا بالمشاركة، قائلاً: “أوروبا لا يمكن الدفاع عنها بينما العدو داخل الأسوار”.
لكن مصادر أوروبية مطّلعة في بروكسل عقّبت بأن “تركيا أصبحت اليوم عنصرًا لا يمكن الاستغناء عنه في الدفاع عن أوروبا”، في تعبير يعكس التغيير الجذري في الموقف الأوروبي تجاه أنقرة.
مبادرات فاشلة عبر الولايات المتحدة وإسرائيل
اقرأ أيضاإسبرطة التركية تفتتح موسم الورد رغم خسائر الصقيع
الخميس 22 مايو 2025في محاولة لاحتواء التحول الجديد، سعت اليونان وجنوب قبرص إلى كسب دعم الولايات المتحدة عبر مبادرات دبلوماسية شملت إسرائيل في إطار صيغة “3+1″، لكن المصادر تؤكد أن هذه التحركات لم تُثمر عن نتائج ملموسة، حتى لدى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
وسائل إعلام يونانية: تركيا ضامن للسلام