حفل زفاف تكلف 10 ملايين دولار.. من هو زوج سيدة الأعمال عبير الراجحي؟
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
10 ملايين وردة طبيعية برائحة فاخرة، ملأت القاعة المزينة بديكورات خيالية أشبه بالحكايات الساحرة، وذلك تحت أضواء الكريستال المبهرة، التي عندما تنظر إليها تشعر وكأنك في عالم خيالي غير متواجد على أرض الواقع، ما جعل الكثير من الحضور تسيطر عليهم علامات الدهشة، لدرجة أن وصفه البعض بـ«ولا في الخيال»، إنه حفل زفاف عبير الراجحي، شقيقة رجل الأعمال الشهير يزيد الراجحى.
بعد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع الفيديو لحفل الزفاف الأسطوري للسعودية عبير الراجحي، تساءل الكثيرون عمن هو العريس وسبب إقامة هذا الحفل بهذه الديكورات الضخمة والذي نوضح عنه كل المعلومات:
- يدعى سعد البوعينين.
- أشهر الشباب ورجال الأعمال بالمملكة العربية السعودية.
- شغل العديد من المناصب.
- هو من خريجي جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل.
- حصل على شهادة الدبلوم في الموارد البشرية.
- أحد الشباب الطموحين الذين تمكنوا من تحقيق الإنجازات في سن مبكرة.
- أحد أعضاء مجلس إدارة عدد من الشركات والمؤسسات.
- من أهم المساهمين في خدمة المجتمع المحلي.
View this post on Instagram
A post shared by يتحدثون عن التمسك وهم اول البائعين (@nola15a)
حضور حفل الزفافحفل الزفاف أحياه عدد كبير من نجوم الوطن العربي من بينهم إليسا وحسين الجسمي ورابح صقر ونانسي عجرم، حيث زيَّنت القاعة بحوالي 10 ملايين وردة طبيعية، ما أثار حالة من الدهشة والإعجاب لدى الكثيرين، كما بلغت تكلفته حوالي 10 ملايين دولار.
عبير الراجحي هى سيدة أعمال ومؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي، كما أنها ابنة رجل الأعمال السعودي محمد بن عبدالعزيز الراجحي وشقيقة يزيد الراجحي، ويتابعها أكثر من 300 ألف شخص على إنستجرام، كما أنها تمتلك عددا من المشروعات الصغيرة الخاصة بالعائلة، بالإضافة إلى حبها للسفر واستكشاف ثقافات مختلفة وذلك من خلال حسابها على إنستجرام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير الراجحي سيدة الأعمال منصات التواصل الاجتماعي عبیر الراجحی
إقرأ أيضاً:
أغلى حقيبة في العالم تُباع بـ10 ملايين دولار.. “بيركن الأسطورية” تشعل المزادات!
شمسان بوست / متابعات:
في صفقة تاريخية تعكس الشغف المتزايد باقتناء السلع الفاخرة النادرة، بيعت أول حقيبة “بيركن” صنعتها دار “هيرميس” خصيصاً للفنانة البريطانية الراحلة جين بيركن، بمبلغ قياسي بلغ 10 ملايين دولار (8.58 مليون يورو) خلال مزاد أقيم في دار “سوذبي” للمزادات في باريس.
الحقيبة، المصنوعة من الجلد الأسود قبل نحو 40 عاماً، اجتذبت منافسة شرسة استمرت لأكثر من عشر دقائق، وانتهى المزاد ببيعها لشركة “فاليونس جابان”، المتخصصة في إعادة بيع المنتجات الفاخرة. وتمت الصفقة عبر الهاتف، بحسب ما أكدته دار المزادات.
بهذا السعر، تجاوزت الحقيبة الرقم القياسي السابق لأغلى حقيبة بيعت في مزاد، والذي كان لحقيبة “هيمالايا كيلي” من جلد التمساح ومرصعة بماسة، وبيعت في مزاد بدار “كريستي” عام 2021 مقابل نحو 510 آلاف دولار.
قصة “بيركن” بدأت مصادفة عام 1984، عندما التقت جين بيركن بالرئيس التنفيذي لـ”هيرميس إنترناشيونال” آنذاك، جان لوي دوما، خلال رحلة جوية. وخلال حديث عفوي، اشتكت بيركن من عدم وجود حقيبة “هيرميس” كبيرة كفاية لاحتياجاتها، فابتكرت تصميماً مبدئياً على كيس تقيؤ، ليتم لاحقاً تنفيذ النموذج الأولي وتسليمه إليها بعد عام.
ورغم أن الحقيبة طرحت لاحقاً تحت اسم “بيركن”، إلا أن خصائص الحقيبة الأصلية لم تتكرر في أي طراز آخر.
بيركن تبرعت بالحقيبة عام 1994 لصالح منظمة خيرية معنية بمكافحة الإيدز، ثم أعيد بيعها في مزاد عام 2000، لتستقر لاحقاً ضمن مجموعة مقتنيات خاصة تملكها شخصية تعرف باسم “كاثرين بي” على إنستغرام، التي احتفظت بالحقيبة داخل خزينة بدرجة حرارة مناسبة لمدة 25 عاماً، ولم تُخرجها إلا في مناسبات محددة.
وصرّحت شركة “فاليونس” أن الهدف من شراء الحقيبة ليس إعادة بيعها، بل الحفاظ عليها كقطعة من “التراث الثقافي العالمي”، مؤكدة أنها ستُعرض مستقبلاً ضمن معايير دقيقة للحفظ والعرض.
وتجدر الإشارة إلى أن حقائب “هيرميس” تشهد طلباً متزايداً في سوق إعادة البيع، وغالباً ما تُباع بأسعار تفوق أسعارها الأصلية، نظراً لطول قوائم الانتظار وصعوبة الحصول على بعض الطرازات النادرة.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات