منتج فيلم الحب كله: 'عن الحريق قدر الله وماشاء فعل'
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
نشر المنتج شريف مندور من خلال حسابه الرسمي بفيسبوك حريق ديكور مدينة الإنتاج الإعلامي لفيلم الحب الذي كان من المقرر تصوير بعد يومين.
وقال:"قدر الله وما شاء فعل، بعد أن انتهينا من ديكور فيلمنا الجديد "الحب كله" إخراج خالد الحجر وبعد فرش ديكور الشقق والحارة، قام حريق حالا بالقضاء على الحي الشعبي في مدينة الإنتاج الاعلامي، الحمد لله ".
من المعروف أنه اندلع حريق هائل في الحي الإسلامي بمدينة الإنتاج الإعلامي، والذي امتد ليشمل لوكيشن جعفر العمدة وأكثر من لوكيشن، وانتقلت قوات الحماية المدنية، إلى موقع الحادث للسيطرة على الحريق، ولاتزال محاولات إطفاءه والسيطرة عليه مستمرة.
فيلم الحب كله، من تأليف سيد فؤاد، وإخراج خالد الحجر، وإنتاج شريف مندور، ويشارك في بطولة العمل إلى جانب إلهام شاهين، عددًا من الفنانين منهم أحمد فتحي وحورية فرغلي سما إبراهيم وسلوى محمد علي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيلم الحب أبرز تصريحات إلهام شاهين
إقرأ أيضاً:
الشباب يريدون الاستقرار.. الزواج التقليديرجع وترشيحات الأهل والمعارف تكسب
في السنوات الأخيرة، ظهرت ظاهرة ملفتة على الساحة الاجتماعية في مصر والعالم العربي، وهي عودة الزواج التقليدي بعد أن كان الزواج عن الحب هو المسيطر لعقود.
هذا الاتجاه أثار اهتمام الباحثين الاجتماعيين والخبراء، الذين يسعون لفهم الأسباب وراء هذا التحول.
العودة إلى الأسرة شعور بالأمانتؤكد الدراسات أن كثيرًا من الشباب أصبحوا يبحثون عن الاستقرار النفسي والاجتماعي أكثر من مجرد الحب العاطفي. الزواج التقليدي، الذي يعتمد على ترشيحات الأهل والمعارف، يوفر شعورًا بالأمان والثقة في اختيار الشريك المناسب.
الخبراء يشيرون إلى أن هذا النموذج يقلل من احتمالات الخداع أو الاختيارات غير المناسبة، خصوصًا مع الضغوط المالية والاجتماعية التي يواجهها الشباب اليوم.
خيبة الأمل من العلاقات الحديثةفي العقود السابقة، شهد الشباب موجة علاقات قصيرة المدى أو غير رسمية، وانتهت الكثير منها بخيبات أمل. الدراسات النفسية أكدت أن هذه التجارب تركت أثرًا على الثقة بالنفس والرغبة في البحث عن حل تقليدي أكثر أمانًا.
الشباب أصبحوا يدركون أن الحب وحده لا يكفي، وأن الزواج يحتاج إلى أساس متين من الاستقرار المالي، والقيم المشتركة، والدعم الأسري.
مع ارتفاع الأسعار وصعوبة إنشاء أسرة مستقلة ماليًا، أصبح الأهل يلعبون دورًا أكبر في اختيار الشريك. الزواج التقليدي يسمح بتخطيط مالي من البداية، ما يقلل الصدامات المحتملة ويضمن توازنًا اقتصاديًا أفضل للأسرة.
هذا العامل دفع عددًا كبيرًا من الشباب للعودة إلى الاعتماد على الأسرة، بدلًا من التجربة الفردية غير المضمونة.
الثقة الاجتماعية والدينيةالزواج التقليدي يرتبط أيضًا بالثقافة والقيم الاجتماعية والدينية، حيث يرى كثير من الشباب أن الالتزام بالمجتمع وتقاليده يوفر دعمًا إضافيًا واستقرارًا طويل الأمد.
كما أن الاعتماد على شبكة الأقارب والمعارف يعزز الثقة المتبادلة ويقلل من المفاجآت غير السارة.
هل هذا يعني اختفاء الزواج عن الحب؟لا، الزواج عن الحب لا يزال موجودًا، لكنه أصبح أكثر وعيًا، الشباب يبحث عن حب ناضج ضمن إطار مستقر، وهو ما يوفره الزواج التقليدي أحيانًا.
الدراسات أكدت أن النجاح في الزواج يعتمد على توازن الحب مع التخطيط والمساندة الأسرية، وليس مجرد الانجذاب العاطفي.