عدن((عدن الغد )) خاص

حضر الى مقر صحيفة "عدن الغد" عدد من وجهاء واعيان منطقة اللحوم بمحافظة عدن شاكيا تعرقل حياتهم اليومية واعمالهم التجارية والعملية بسبب حالة التضارب بخصوص الحدود الإدارية بين محافظتي لحج وعدن.
وقال كلا من ملهم ناجي حسين وهو رئيس اللجان المجتمعية في منطقة اللحوم وصلاح علي سالم الرشيدي وهو رجل اعمال والاخ مثنى علي حسين مسئول سابق في المؤسسة العامة للحوم ونائب رئيس اللجان المجتمعية والاخ عبدالفتاح الشعيبي عضو في اللجان المجتمعية وانيس علي محسن رئيس اللجان المجتمعية بحي الدواجن والذين اكدوا ان حالة التضارب في المهام الإدارية عطلت كافة مناحي الحياة في حي اللحوم .


وأشاروا الى ان منطقة اللحوم تأخذ كافة خدماتها من مياه وكهرباء وتعليم وصحة ونظافة من محافظة عدن في حين تقوم السلطة المحلية بمحافظة لحج بأخذ الضرائب والجبايات المالية وتعديل المخططات الخاصة بالأراضي .
وقالوا ان حالة التنازع الحالية جعلت من منطقة اللحوم اقل منطقة خدمات واصلاحات في كافة الطرقات والمباني والمؤسسات الحكومية حيث يتذرع المسئولون في لحج  بانها تتبع محافظة لحج في حين لاتقدم السلطات المحلية بلحج أي خدمات او مساعدات للاهالي.
واكدوا  انهم بصدد تنفيذ وقفة احتجاجية خلال الأيام القادمة مطالبين بضرورة انهاء هذا التنازع وضم المنطقة رسميا الى محافظة عدن مطالبين المحافظ احمد حامد لملس بالتدخل السريع لانهاء هذه المشكلة.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

نصف الإسرائيليين يطالبون بانتخابات جديدة.. وهذا ما فعلته الصفقة بالليكود

ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية، أن الاتفاق الدراماتيكي على المرحلة الأولى من صفقة إنهاء الحرب وإعادة جميع المختطفين، يُعزز مكانة الليكود بمقعدين، ويُضعف بشكل ملحوظ حزب عظمة يهودية، المُعارض للاتفاق، بثلاثة مقاعد.

وقالت الصحيفة، إن الصهيونية الدينية لا تزال دون الحد الأدنى المطلوب وهذا وفقًا لاستطلاع رأي أجرته الصحيفة بالتعاون مع مركز "لازار للأبحاث".

ويُظهر استطلاع معاريف أيضًا أن ما يقرب من نصف الإسرائيليين 48 بالمئة يعتقدون أنه بعد إتمام صفقة إعادة الأسرى، ينبغي إجراء انتخابات جديدة. في المقابل، يعتقد 39 بالمئة عكس ذلك، بينما لا يعلم 13 بالمئة آخرون.

وأُجري الاستطلاع على 500 مشارك، يمثلون عينة تمثيلية للسكان البالغين في دولة إسرائيل ممن تبلغ أعمارهم 18 عامًا فأكثر، من اليهود والعرب وبلغ الحد الأقصى لخطأ العينة في الاستطلاع 4.4 بالمئة.

ويُحدث الاتفاق على المرحلة الأولى من الصفقة تحولات في كتلة التغيير ، حيث خسر نفتالي بينيت ثلاثة مقاعد، ليبقى عند 19 مقعدًا فقط - وهو أدنى رقم له منذ إدراجه في استطلاع أغسطس 2024 بحسب الصحيفة.

وتابعت "معاريف" في تقريرها، أنه ربما يكون افتقار بينيت لبيان علني واضح بشأن الصفقة قد أضرّ بتأييده الشعبي وفي المقابل، قفز حزب "يش عتيد" (يوجد مستقبل) ثلاثة مقاعد هذا الأسبوع على خلفية الموقف العلني الثابت ليئير لابيد بشأن المطالبة بالصفقة.



وأردفت، أن من الحقائق اللافتة للنظر أيضًا أن حزب أزرق أبيض لم يتجاوز عتبة الحسم هذه المرة أيضًا، على الرغم من موقف بيني غانتس المتشدد وبشكل عام، تعززت كتلة الائتلاف هذا الأسبوع بمقعدين، لتصل إلى 51 مقعدًا، مقارنةً بـ59 مقعدًا لكتلة المعارضة، باستثناء الأحزاب العربية التي حصلت على 10 مقاعد.

وأوضحت، أنه "من وجهة نظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، يُعدّ تعزيز الائتلاف بمقعدين أمرًا بالغ الأهمية، إذ يمنع ظاهريًا كتلة المعارضة من تشكيل حكومة بديلة".

ومع ذلك، ورغم الاتفاق، فإنّ كتلة الائتلاف لا تنطلق، ومن المحتمل ألا نعرف ما إذا كان الاتفاق قد أدّى إلى تغييرات جوهرية في خريطة الكتل إلا بعد تطبيقه وتداعياته على الساحة الدولية.

مقالات مشابهة

  • النواب يؤجل اجتماع اللجان الخاص بالكلاب الضالة
  • نائب أمير نجران يلتقي أهالي ومسؤولي بدر الجنوب
  • مناقشة جهود حل القضايا المجتمعية في عمران
  • مختصة: المملكة تشهد تطورًا كبيرًا في المسؤولية المجتمعية
  • رئيس مدغشقر: محاولة جارية للاستيلاء على السلطة بالقوة وبشكل غير دستوري
  • رئيس مدغشقر يتحدث عن محاولة انقلاب وسط انقسام الجيش
  • رئيس مدغشقر يعلن فشل «محاولة استيلاء غير مشروعة على السلطة»
  • الهلال الأحمر القطري يعلن عن خطة لتنفيذ تدخلات صحية في الخرطوم
  • نصف الإسرائيليين يطالبون بانتخابات جديدة.. وهذا ما فعلته الصفقة بالليكود
  • حقوقيون يطالبون بالتحقيق في وفاة مواطن قيد الاحتجاز ببورتسودان