2 نوفمبر.. تفاصيل حفل حمزة نمرة في لندن (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
يستعد الفنان حمزة نمرة لإحياء حفل غنائي ضخم بالعاصمة البريطانية لندن في الثاني من نوفمبر المقبل، ومن المنتظر أن يقدم خلاله باقة من أفضل أعماله الغنائية التي طرحها مؤخرا.
وفي هذا السياق، أعلن حمزة نمرة عن حفله في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، معلقا عليه: «لندن، استعدوا، احجزوا تذاكركم الآن قبل نفاذها للحفل القادم "الثاني من نوفمبر" في مسرح رويال دروري لين، من سيأتي؟ لا أستطيع الانتظار لرؤيتكم جميعًا».
A post shared by Hamza Namira (@hamzanamira)
وأضاف حمزة نمرة: «الرابط في البايو، لندن خليكوا جاهزين لسا هشوفكوا يوم 2 نوفمبر في تيزي الملكي دروري لي، اشوفكوا على خير هناك».
آخر أعمال حمزة نمرةجدير بالذكر، أن آخر أعمال حمزة نمرة، كانت طرحه لأغنية استنوا شوية عبر حسابه على «يوتيوب» مؤخرا.
وأغنية استنوا شوية لـ حمزة نمرة، من كلمات: فليبنو أحمد، وألحان حمزة نمرة، وإنتاج نمرة برودكشين.
وتضمنت كلمات أغنية استنوا شوية لـ حمزة نمرة الآتي: «هاتلي قعدة فيها اتنين، فضلوا مع بعض الاتنين، وكله في الآخر هيفارق دي حقيقة مؤكدة، وكلها أحضان مطارات وكلها في حياة بعذ فترات، من زمان مواعيد فراقنا من زمان متحددة».
كما أعلن حمزة نمرة، عن نفاذ تذاكر حفله في الولايات المتحدة المتحدة الأمريكية قبل انطلاقته في أكتوبر المقبل، وذلك بعد طرحه لأخر أعماله مؤخرا.
وشارك حمزة نمرة، عبر حسابه على «إنستجرام» البوستر التشويقي للشركة المنظمة، مشيرا إلى نفاذ تذاكر الحفل قبل انطلاق الحفل.
اقرأ أيضاً«استنوا شوية».. حمزة نمرة يطرح أحدث أعماله الغنائية اليوم (فيديو)
اليوم.. حمزة نمرة يحيي حفلا غنائيا للمرة الأولى بمهرجان القلعة 2024
18 أغسطس.. حمزة نمرة يحيي حفل غنائي للمرة الأولى بمهرجان القلعة 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لندن حمزة نمرة الفنان حمزة نمرة حفل حمزة نمرة أعمال حمزة نمرة اعمال حمزة نمرة استنوا شویة حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
البرلمان عاجز والساحة منقسمة: نوفمبر انتخابي بطعم الانقسام
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: تهيمن الهويات الطائفية والقومية مجدداً على مشهد الاستعدادات للانتخابات التشريعية العراقية المقررة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، في ظل استمرار تمترس القوى التقليدية خلف شعاراتها المذهبية، وتكريس تقاسم السلطة على أسس لا تزال تُختزل بالانتماء لا بالكفاءة.
وتتسابق التحالفات السياسية لإعادة إنتاج تحالفاتها السابقة، ولازلت كتل شيعية تتناسق ضمن مسار طائفي الطابع، بينما لم يُخفِ “الحزب الديمقراطي الكردستاني” و”الاتحاد الوطني الكردستاني” توجههما نحو التفاوض الحصري على حصص الإقليم دون بلورة مشروع عابر للحدود القومية، وينطبق نفس الامر على القوى السنية.
واستعاد الشارع العراقي مشاهد ما قبل انتخابات 2018 حين تمخضت الحملات الانتخابية عن استدعاءٍ واسع للخطابات الطائفية، إذ شهدت تلك الانتخابات تراجع نسبة التصويت إلى نحو 44%، ما شكل آنذاك إنذاراً مبكراً لابتعاد الناخبين عن المسارات المتكررة والمخيبة.
واشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع مع وسم “#تحالفات_الطوائف” بعدما انتشرت صور للاجتماعات الفئوية، وسط انتقادات شعبية متصاعدة تطالب بخطاب سياسي جامع، بينما غرد الناشط المدني علاء عبد الحسين قائلاً: “كل دورة نرجع لنفس العناوين.. الطائفة، السلاح، المحاصصة.. متى نبدأ بالحديث عن دولة؟”.
وأثار إعلان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن تأسيس “تيار الإعمار والتنمية” تساؤلات حول مستقبل تمثيله في المشهد السياسي، لا سيما أنه جاء متزامناً مع تحركات مضادة من شخصيات نافذة داخل “الإطار التنسيقي”، مثل هادي العامري ونوري المالكي، ما يشير إلى تصدع محتمل داخل الجبهة الشيعية نفسها.
وواجه البرلمان العراقي في دورته الحالية عجزاً تشريعياً واسعاً، حيث فشل في إقرار قانون النفط والغاز، وقانون المحكمة الاتحادية، ما ألقى بظلال ثقيلة على شرعيته وأفقده ثقة الجمهور. وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة “مينا بول” في مارس الماضي أن 68% من العراقيين لا يثقون بقدرة البرلمان على تمثيل مصالحهم.
وانكشفت هشاشة المشهد السياسي أكثر مع إعلان نائب رئيس البرلمان محسن المندلاوي عن تحالفه الجديد، في خطوة رأى فيها مراقبون مؤشراً على تصدع الولاءات التقليدية وانبعاث رغبة فردية في التموقع الانتخابي.
وتتشابه هذه اللحظة السياسية إلى حد كبير مع ما شهده العراق في انتخابات 2005، حين سيطرت التحالفات الطائفية على المشهد، وانتهت بانفجار سياسي ومجتمعي ساهم في تغذية الاحتراب الأهلي الذي بلغ ذروته عام 2006، وهو ما يخشاه كثيرون من تكراره.
وتبدو فرصة ولادة مشاريع وطنية حقيقية ضعيفة، في ظل غياب زعامات تملك خطاباً قادراً على كسر الاستقطاب، ووسط جمهور متعب من وعودٍ متكررة لم تثمر منذ عقدين سوى المزيد من الانقسامات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts