كيت وينسلت تكشف سراً صادماً عن مشهد الباب الشهير في “تيتانيك”
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: 27 عاماً مرّت وما زلنا جميعًا مفتونين بذلك الباب الصغير جدًا في فيلم “تيتانيك”، بين بطلي الفيلم الأيقوني “جاك” و”روز” من أداء ليوناردو دي كابريو وكيت وينسليت على التوالي، لا سيما أنه ظلّ محل نقاش ساخن على مرّ السنين، مع تساؤل المعجبين عمّا كان يمكن أن يحدث لو أن الشابة تركت مساحة لحبيبها.
كشفت وينسليت (48 عاماً) أثناء جلسة أسئلة وأجوبة خاصة بفيلمها الجديد Lee، أن الماء كان “بارتفاع الخصر” فقط!
وأضافت: “أولاً وقبل كل شيء، كنت أسأل بانتظام، هل يمكنني الذهاب للتبول؟ ثم أقف وأنزل من الباب وأمشي إلى حافة الخزان، على بعد حوالى 20 قدمًا وأضطر حرفيًا إلى رمي ساقي فوقها والتسلق والعودة إلى الباب مرّة أخرى. إنه أمر فظيع”.
وتابعت بقولها أمام الجمهور المصدوم: “لذا كان ارتفاعه يصل إلى الخصر. أخشى أن أقول إن ليو كان راكعًا. لا ينبغي لي أن أقول ذلك على أي حال، جيمي كاميرون سيتصل بي”.
وواصلت حديثها عن خزان المياه حيث تمّ التصوير: “في الواقع، كان الشيء المذهل في حواف الخزان أنه كان خزانًا لانهائيًا. لذا كان الماء يتدفق باستمرار وكان بإمكانك سماع صوت الماء المستمر”.
main 2024-09-25Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]