موقع 24:
2025-07-07@04:40:44 GMT

تيك توك تطلق محتوى حصري لألبوم عبدالمجيد عبدالله

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

تيك توك تطلق محتوى حصري لألبوم عبدالمجيد عبدالله

تُقدم منصة تيك توك محتوًى حصرياً لألبوم الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله الجديد، وذلك بعد تعاقد تيك توك في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا شراكة مع مجموعة روتان للموسيقى.

وصممت منصة تيك توك مقاطع فيديو باستخدام إصدارات مختلفة من أغنية عبدالمجيد عبدالله "تتنفسك دنياي" تجاوز عددها 350 ألف فيديو في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ويأتي هذا ضمن حملة تيك توك لاختيار أفضل فنان عالمي، التي يشترك فيها عبد المجيد عبد الله بوصفه الفنان الأول على الإطلاق من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي يشارك في هذه التجربة.

ويحيي عبدالمجيد عبدالله حفلاً غنائياً في الاتحاد أرينا في أبوظبي يوم 11 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

@abdulmajeedabdullah على مسرح اتحاد أرينا أبوظبي يوم ١١ أكتوبر #عبدالمجيد_عبدالله ♬ الصوت الأصلي - عبدالمجيد عبدالله

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عبدالمجيد عبدالله نجوم عبدالمجید عبدالله تیک توک

إقرأ أيضاً:

 بقدرة 650 ميغاوات.. مصر تُشغّل أكبر محطة لطاقة الرياح في الشرق الأوسط

دخلت أكبر محطة لتوليد الكهرباء من طاقة الرياح في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا حيز التشغيل التجاري الكامل، بعد ربطها بالشبكة القومية في مصر بقدرة إنتاجية تبلغ 650 ميغاوات، في خطوة تُعد مفصلية في مساعي البلاد نحو تنويع مصادر الطاقة وتعزيز أمنها بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على الوقود الأحفوري.

وتقع المحطة الجديدة قرب مدينة رأس غارب على ساحل البحر الأحمر، وهي ثمرة شراكة دولية ضمن تحالف “البحر الأحمر لطاقة الرياح”، الذي يضم شركات عالمية وإقليمية رائدة، أبرزها شركة “إنجي” الفرنسية بحصة 35%، تليها “أوراسكوم للإنشاءات” المصرية بنسبة 25%، فيما تمتلك كل من “تويوتا تسوشو” اليابانية و”يوروس إنرجي” حصة 20% لكل منهما. وقد نُفذ المشروع وفق نظام البناء والتملك والتشغيل (BOO) لمدة 25 عامًا.

توُمثل المحطة خطوة نوعية ضمن “الاستراتيجية الوطنية للطاقة المستدامة 2035” التي وضعتها الحكومة المصرية، والتي تهدف إلى رفع مساهمة مصادر الطاقة المتجددة إلى 42% من إجمالي مزيج الطاقة بحلول عام 2035. ويُتوقع أن تسهم محطة رياح رأس غارب في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 1.5 مليون طن سنويًا، مع توفير طاقة نظيفة تكفي لتغطية احتياجات أكثر من مليون منزل.

وشكلت البيئة الجغرافية للموقع عاملًا حاسمًا في اختيار رأس غارب لتنفيذ هذا المشروع العملاق، إذ يتميز ساحل البحر الأحمر وخليج السويس برياح قوية ومستقرة تُصنّف من بين الأفضل عالميًا لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح، هذا ما يمنح مصر فرصة استراتيجية للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة المتجددة، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في هذا القطاع الحيوي.

ويرى مراقبون أن التشغيل الكامل لهذه المحطة الضخمة يؤكد التزام مصر المتزايد بتقنيات الطاقة النظيفة، ويعزز موقعها التنافسي في سوق الطاقة العالمي، في ظل التوجه الدولي نحو تقليل الانبعاثات وتعزيز التحول الأخضر، كما يعكس المشروع قدرة مصر على استقطاب استثمارات ضخمة وتنفيذ مشاريع كبرى بالشراكة مع كيانات عالمية في وقت تشهد فيه المنطقة تزايدًا في الطلب على الطاقة واستراتيجيات التنويع الاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • هل تكتب المنطقة مصيرها أم تبقى تقرأ من دفاتر الآخرين؟!
  • لعنة "الشرق الأوسط الجديد"
  • عربية الصحفيين تعقد صالونها الأول تأثير الصراعات الإقليمية على مستقبل الشرق الأوسط
  • "حدود الدم".. مشروع بيتزر للشرق الأوسط الجديد والحرب الأخيرة
  • "برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تطلق شعار "كن في الصدارة، كن برازن" احتفالًا بمرور عقد على تأسيسها
  • الشرق الأوسط يترقب قرار “أبو صهيب” .. من هو؟
  • «تريندز» يشارك في ندوة حول سياسة كوريا الجنوبية تجاه الشرق الأوسط
  •  بقدرة 650 ميغاوات.. مصر تُشغّل أكبر محطة لطاقة الرياح في الشرق الأوسط
  • "برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تطلق شعار "كن في الصدارة.. كن برازن" احتفالًا بمرور عقد على تأسيسها
  • تقرير ألماني يسلط الضوء على مخاطر حروب الشرق الأوسط وتهديدها لكنوز التاريخ