«حزب الله» يقصف مصنع مواد متفجرة في حيفا ومستوطنة «كريات موتسكين» للمرة الثانية
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أكدت المقاومة الإسلامية اللبنانية «حزب الله»، اليوم الأربعاء، أنها قصفت برشقة صواريخ من طراز «فادي 3» مصنع المواد المتفجرة في منطقة «زخرون» جنوب حيفا.
وأفاد «حزب الله»، بأنه استهدف للمرة الثانية مستوطنة «كريات موتسكين» شمال شرق حيفا برشقات صواريخ من طراز «فادي 1»، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية.
وذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن المقاومة الإسلامية اللبنانية «حزب الله»، خلال الساعات الماضية، قصف قاعدة «دادو» الإسرائيلية ومستوطنة «حتسور»، بعشرات الصواريخ.
وكشفت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن وسائل إعلام إسرائيلية، عن سقوط صواريخ لأول مرة في منطقة «زخرون يعقوب، وبات شلومو» جنوب حيفا.
وأوضحت وسائل إعلامية تابعة للاحتلال، بأن أكثر من مليون مستوطن دخلوا الملاجئ في تل أبيب ومحيطها خلال دقائق عقب دوي صافرات الإنذار 22 منطقة بالجليل الأعلى وصفد ومحيطها شمالي إسرائيل.
اقرأ أيضاًحزب الله يستهدف قاعدة «دادو» الإسرائيلية.. ويقصف مستوطنة «حتسور» بعشرات الصواريخ
حزب الله يعلن استهداف مقر الموساد في تل أبيب بصاروخ باليستي «قادر 1»
حزب الله يقصف قاعدة إيلانيا الإسرائيلية بصواريخ فادي 1
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حزب الله لبنان وإسرائيل إسرائيل ولبنان لبنان الان الحدود اللبنانية لبنان اليوم حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان المقاومة اللبنانية اسرائيل ولبنان أخبار لبنان حزب الله لبنان الحدود مع لبنان حزب الله بلبنان لبنان واسرائيل حيفا صراع لبنان واسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم لبنان حزب الله أنصار حزب الله انصار حزب الله مقاومة لبنان المقاومة في لبنان أخر أخبار لبنان مسيرات حزب الله مسيرات لبنان لبنان الأن لبنان الآن شمال حيفا أخر مستجدات لبنان آخر مستجدات لبنان حزب الله يستهدف حيفا حزب الله يقصف حيفا صواريخ فادي 3 حزب الله
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: آلاف الأطفال في غزة يواجهون برداً قارساً بعد غرق المخيمات
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية، إن الوضع الإنساني في غزة أصبح كارثياً بسبب غرق العديد من المخيمات بفعل الأمطار والسيول.
وأضاف أن هذه الأسر التي فقدت منازلها وخيامها تعيش حالياً في ظروف قاسية، حيث لا تتوفر لهم الفراشات أو الأغطية أو الوسائد، وأن بعضهم يحاول البقاء في خيام نجت قليلاً من الغرق لكنها لا توفر التدفئة اللازمة.
وأشار أبو كويك ، خلال رسالة له على الهواء ، إلى أن هذه الخيام لا تعد مأوى آمناً ولا توفر أدنى احتياجات الإنسان، مؤكداً أن استمرار الحصار والإغلاق الإسرائيلي يزيد من تفاقم الأزمة، لافتاً إلى أن درجات الحرارة ستنخفض أكثر خلال ما يسمى محلياً بـ"فترة الأربعينية"، والتي تبدأ في نهاية ديسمبر وتستمر حتى نهاية يناير، حيث قد تنخفض الليالي إلى أقل من 10 درجات مئوية، ما يجعل حياة الأطفال الذين يعيشون في المخيمات صعبة للغاية.
وأوضح المراسل أن الأطفال حديثي الولادة يعانون أيضاً من نقص وسائل التدفئة، مشيراً إلى مشهد مأساوي لطفلة تمشي في مستنقع من المياه بعد أن ابتلت خيمتها، وهي صورة مصغرة لما يحدث في مخيمات دير البلح وخان يونس وشمال القطاع، حيث غرقت جميع الخيام وتم نقل الأهالي إلى أماكن مجهولة حفاظاً على حياتهم.
وأكد أبو كويك أن الوضع الإنساني في غزة يتطلب تدخلاً عاجلاً لتوفير المأوى والتدفئة والمواد الأساسية للأطفال والعائلات، محذراً من تكرار هذه المأساة مع استمرار الظروف المناخية القاسية ونقص المساعدات.
اقرأ المزيد..
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟