مكتب ميقاتي ينفى التوقيع على مقترح لوقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
نفى المكتب الاعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، اليوم الخميس، التوقيع على مقترح اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل.
وقال المكتب الاعلامي، في بيان صحافي اليوم أوردته الوكالة الوطنية للإعلام، :"يتم التداول بخبر مفاده أن رئيس الحكومة وقّع مقترح اتفاق وقف إطلاق النار، بعد لقائه وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن والوسيط الأمريكي أموس هوكشتاين".
الوكالة الوطنية للإعلام - المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نفى خبر توقيع ميقاتي مقترح اتفاق وقف إطلاق النار https://t.co/XnMAwipdzy
— National News Agency (@NNALeb) September 26, 2024وأضاف: "هذا الكلام غير صحيح على الاطلاق، ونذكر بما كان أعلنه دولة الرئيس فور صدور النداء المشترك بمبادرة من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، وبدعم من الاتحاد الأوروبي وعدد من الدول الغربية والعربية، لإرساء وقف مؤقت لإطلاق النار في لبنان، حيث قال :نرحب بالبيان وتبقى العبرة في التطبيق عبر التزام إسرائيل بتنفيذ القرارات الدولية. فاقتضى التوضيح".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان إسرائيل وحزب الله لبنان إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
"الأحرار": الاحتلال يواصل انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار باستهداف المدنيين
غزة - صفا
قالت حركة الأحرار الفلسطينية، يوم السبت، إن استمرار الاحتلال الإسرائيلي يواصل تحت ذرائع واهية استهداف المدنيين الأبرياء من أبناء شعبنا، حيث استهدف عصر اليوم سيارة مدنية بعدة صواريخ، ارتقى على إثرها 7 شهداء و10 جرحى بانتهاك واضح للتفاق وقف إطلاق النار، واستمراراً لحرب الإبادة التي يرتكبها بحق شعبنا.
وأضافت الحركة في تصريح صحفي أن إصرار الاحتلال الصهيوني على هذه الجرائم والانتهاكات، يؤكد سوء النوايا لقادتها، وعدم الاتزام بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية، والعمل على نقض اتفاق وقف إطلاق النار، والعودة لحرب الإبادة على شعبنا، وأنهم غير ٱبهين بوسطاء أو ضامنين أو مسائلة قانونية.
وطالبت الوسطاء والضامنين بتحرك فعلي وجاد يترجم حقيقة على أرض الواقع، يعمل على إيقاف عنجهية وانتهاكات الاحتلال الصهيوني وقادته الفاشيين، والضغط بالتزام باتفاق وقف إطلاق النار، وتبعياته وتطبيق بنوده ومراحله.