#سواليف
#الإنذار بسبعة عشر #خطأ
كتب .. #خليل_الرفوع
ستة عشر خطأ إملائيا في الإعلان المنشور الذي يتضمن إنذارا للكاتب الذي ملأ #الوطن عشقا والأدب جمالا، يضاف إليها خطأ لغوي برفع الرقم عشرين وقد سبقه حرف الجر “مِنْ” وهو الذي يجر كل قواميس الجور ومعاجم العقوق.
مقالات ذات صلةهل يقصد من بث هذه #الأخطاء في كلمات معدودة الإساءة للغة الأم التي يسطرون بها دواوين النفاق وصفحات الغدر؟، أم إساءة للأديب المبدع الذي طوع الأدب للصور الفنية المتوقدة وإيقاعية اللغة الإيحائية الناعمة؟
قد قيل إنه ناقد أدبي ساخرُ، نعم هو كذلك لكنه أيضا شاعر ينثر كلماته وصوره بين رياحين المعاني لتستنفر وتستفز كل مكامن الحزن المخزنة في جوانح الأنقياء والصديقين.
يبث هيامه بالوطن بين رَوْح الكلمات كما تبتسم السماء بكل غيمة تنسكب دموعها بين شقوق الأرض وكُربات الوجع لتنبت كرامة ممزوجة بالبهجة والحسرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خطأ الوطن الأخطاء
إقرأ أيضاً:
إنذار كاذب.. مسئول أمريكي: لا استهداف لقاعدة عين الأسد في العراق
نفى مسئول عسكري أمريكي رفيع، يوم الإثنين، تعرض قاعدة "عين الأسد" التي تضم قوات أمريكية في غرب العراق لأي هجوم صاروخي، مؤكدًا أن ما تم تداوله في وقت سابق كان مجرد إنذار كاذب.
وقال المسئول، الذي تحدث لوكالة أسوشيتد برس شريطة عدم الكشف عن هويته لعدم حصوله على تفويض بالتعليق العلني، إن الإنذار جاء نتيجة سقوط حطام صاروخ إيراني معطوب كان قد أُطلق باتجاه إسرائيل، ما تسبب في تفعيل نظام الإنذار المبكر داخل القاعدة.
وأضاف: "لم يحدث أي هجوم على القاعدة".
وكان مسئول أمني عراقي قد صرح في وقت سابق أن الجانب العراقي تلقى إخطارًا من القوات الأمريكية بوجود صواريخ أُطلقت باتجاه قاعدة "عين الأسد"، لكنه أوضح أن أياً من هذه الصواريخ لم يصل إلى القاعدة، ما عزز رواية "الإنذار الكاذب".
وتأتي هذه الواقعة وسط توترات إقليمية متصاعدة وتبادل للقصف بين أطراف متعددة في المنطقة، ما يزيد من حساسية الموقف الأمني للقواعد العسكرية الأمريكية المنتشرة في الشرق الأوسط، وخاصة في العراق وسوريا.