الحرة:
2025-05-30@11:49:06 GMT

البنتاغون يعزز دفاعاته الجوية في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

البنتاغون يعزز دفاعاته الجوية في الشرق الأوسط

وجّه وزير الدفاع الأميركي  لويد أوستن الجيش بتعزيز وجوده في الشرق الأوسط بقدرات دعم جوي "دفاعية"، ووضع قوات أخرى في حالة تأهب عالية، بحسب بيان لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون).

وقال المتحدث باسم "البنتاغون"، في بيان الأحد، إن أوستن "رفع استعداد المزيد من القوات الأميركية للانتشار، مما يعزز استعدادنا للاستجابة لمختلف حالات الطوارئ".

ولم يذكر البيان تفاصيل عن الطائرات الجديدة التي سيتم نشرها في المنطقة.

وأكد أوستن "إذا استغلت إيران أو شركاؤها أو وكلاؤها هذه اللحظة لاستهداف أفراد أو مصالح أميركية في المنطقة، فإن الولايات المتحدة ستتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن مواطنيها".

بين الإشادة والإدانة.. كيف علق زعماء دوليون على اغتيال نصر الله؟ أثار اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، في غارة إسرائيلية، الجمعة، ردود فعل دولية واسعة، وسط دعوات للتهدئة وضبط النفس، والتحذير من تداعيات خطيرة على المنطقة.

يأتي ذلك، بعد أقل من يومين على اغتيال أمين عام حزب الله اللبناني حسن نصرالله وعدداً من قيادات الصف الأول في الحزب، في غارات إسرائيلية على مقرهم بالضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وهذا الاغتيال قابله تحذيرات عديدة أممية ودولية من استمرار التصعيد واتساع رقعته في الشرق الأوسط.

من جهته، أشاد الرئيس الأميركي جو بايدن، بالواقعة معتبراً أنها "تحقق العدالة لضحاياه (نصرالله) الكثيرين، بينهم الآلاف من المدنيين الأميركيين والإسرائيليين واللبنانيين".

وأكد، أمس السبت، أن بلاده تدعم "بشكل كامل" حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد حزب الله وحركة حماس الفلسطينية وجماعة الحوثي اليمنية، و"أي جماعات إرهابية أخرى مدعومة من إيران" وفق تعبيره.

وقال بايدن إن "الوقت حان لإزالة التهديدات عن إسرائيل وتحقيق المزيد من الاستقرار لمنطقة الشرق الأوسط".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

إطلاق كتاب «فنّانو الشرق الأوسط.. من عام 1900 إلى اليوم»

دبي: «الخليج»
استضافت قمة الإعلام العربي، جلسة مخصّصة للفنّ والثقافة، أكدت الأهمية المتزايدة للتعبير الإبداعي كركيزةٍ أساسيةٍ في تشكيل الخطاب العام، انطلاقاً من كون الفنّ رابطاً قوياً بين الثقافات والأيديولوجيات، ويتجلّى دوره الحيوي اليوم في تجسير الفجوات الثقافية.
وحملت الجلسة عنوان: «حوار الفن والثقافة»، وشارك فيها الكاتب والباحث في الفنون البصرية صائب أغنر، الذي قدّم لكتابه الجديد «فنّانو الشرق الأوسط: من عام 1900 إلى اليوم»، وهو عملٌ مرجعيٌّ شاملٌ من 400 صفحة يُوثّق أعمال 259 فنّاناً من جميع أنحاء المنطقة، وحاورته خلال الجلسة أنطوليا كارفر، المدير التنفيذي لمركز «آرت جميل».
وقال: «الفنّ يحتلّ المرتبة الثالثة في حياتي، بعد العمل والأسرة». وبينما قدّم كتابه السابق «فن الشرق الأوسط» - الذي حقّق نجاحاً عالمياً ويُعرض حالياً في طبعته الرابعة - تعريفاً بالفنّ الإقليمي، فإنّ هذا العمل الجديد يتعمّق في استكشاف التطوّر الفنّي في منطقة الشرق الأوسط، مُسلّطاً الضوء على كلٍّ من الفنانين الأوائل والأصوات المعاصرة.
من بين الأعمال الفنّية البارزة التي نوقشت خلال الجلسة، لوحة «الرجل الغاضب» للفنان ضياء العزاوي، و«بنت البلد» لمحمود سعيد، وأعمال فنية مؤثرة بريشة الفنانة كمالا إبراهيم إسحق. كما يُسلّط الكتاب الضوء على فنّانين مثل إنجي أفلاطون وعبد الحليم رضوي، مقدّماً قصصاً متنوّعةً وأنماطاً إقليميةً ووسائطَ وتأثيراتٍ مختلفة. ويُزيّن غلاف الكتاب عملٌ فنّيٌّ للفنانة الفلسطينية سامية حلبي مُستوحى من الذكاء الاصطناعي.
وتحدّث أغنر عن اختياره للفنانين وعمق التاريخ الكامن وراء اختياراته، فبعض الفنانين قد غادر عالمنا والبعض الآخر لا يزال يلعب دوراً في تشكيل المشهد الفنّي المعاصر.
وأشار إلى إدراج الخطّ العربي من عصور ما قبل الإسلام في الكتاب، مُسلّطاً الضوء على الإرث اللغوي والبصري الذي حمله الفنّ.
واختُتمت الجلسة بتأكيد أنّ الفنّ ليس مجرّد تعبير، بل ضرورة، فمن خلال الاحتفاء بالتراث الثقافي والقصص الفردية، يُعزّز الفنّ التعاطفَ والفهمَ المشتركَ عبر الحدود.

مقالات مشابهة

  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب
  • خبير إستراتيجي: اليمين المتشدد لا يريد توقف حرب غزة
  • واشنطن بشأن الشرق الأوسط: نسعى لحل طويل الأمد للنزاع
  • عاجل. نتنياهو: غيّرنا وجه الشرق الأوسط وقضينا على محمد السنوار في قطاع غزة
  • فوز "OHI Leo Burnett" بثلاث جوائز مرموقة
  • أفضل 10 علامات تجارية قيمة في الشرق الأوسط لعام 2025
  • جولة دي بي ورلد للجولف أفضل حدث رياضي في «الشرق الأوسط»
  • 20.6 مليار دولار نمو سوق الإعلام في الشرق الأوسط 2028
  • إطلاق كتاب «فنّانو الشرق الأوسط.. من عام 1900 إلى اليوم»
  • هل هناك مخطط سري لتفكيك سوريا؟