تامر عبدالمنعم: 85% مما قيل عن العاملين في البيت الفني للفنون الشعبية طفش
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
تصوير- محمود بكار:
أكد الفنان تامر عبدالمنعم رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، أنه ظل يدرس ملفات البيت الفني بالكامل نحو شهرين ونصف، قبل أن يتولى منصبه الحالي.
وقال عبدالمنعم في أول حوار صحفي له بعد توليه رئاسة البيت الفني، سيتم نشره كاملا في وقت لاحق: لم أخشى قبول هذا المنصب لأنني أعشق التحديات ولا أحب المهام السهلة، وفي الحقيقة فإنني وجدت 85% مما قيل عن العاملين في البيت الفني غير حقيقي، وكلام "طفش".
وأضاف لمصراوي: وجدت في هذا المكان فنانين كبار على قدر عال من الموهبة، ووجدت عددا من الأماكن والمواقع تحتاج إلى رفع كفاءة.
وأكمل: أول شيء لفت نظري أن السيرك القومي يحقق إيرادات عالية جدا، وبالورقة والقلم هو مكان ناجح بكل المقاييس، صحيح أن هناك مشكلات داخلية وإدارية لكن يمكن حلها بسهولة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حسن نصر الله السوبر الأفريقي النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي تامر عبد المنعم البيت الفني للفنون البیت الفنی
إقرأ أيضاً:
الشعبية: تصريح المتحدث الأمريكي السابق إقرارٌ ضمني بجرائم الاحتلال
الثورة نت/
قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إن اعتراف المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، بارتكاب الاحتلال الإسرائيلي جرائم حرب في قطاع غزة، يُعتبر إدانةً متأخرة وإقراراً ضمنياً بشراكة إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، في جرائم الإبادة المرتكبة بحق شعبنا.
وأضافت الجبهة في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن إدارة بايدن وفرت الغطاء السياسي والدعم العسكري والشرعية القانونية لآلة القتل الإسرائيلية، ما يجعلها شريكاً مباشراً في سفك دماء آلاف الأبرياء في غزة.
وأشارت إلى أن تصريحات ميلر، التي تتناقض كلياً مع مواقفه المدافعة عن الاحتلال أثناء تولّيه منصبه، تُظهر حجم التواطؤ والتضليل الذي مارسته الإدارة الأمريكية أمام العالم.
وتابعت: “بايدن ووزير خارجيته، أنتوني بلينكن، مجرمو حرب يجب محاسبتهم إلى جانب قادة الاحتلال، على ما ارتكبوه من مجازر وجرائم إبادة بحق المدنيين الفلسطينيين”.
وأردفت الجبهة: “أما ميلر، الذي طالما برّر المجازر وروّج للرواية الإسرائيلية الكاذبة، فقد خان ضميره والإنسانية، ورغم اعترافه المتأخر، فإن ذلك لا يُسقِط عنه ولا عن إدارته المسؤولية القانونية والأخلاقية”.