بايدن يعتزم زيارة المناطق المتضررة من إعصار هيلين هذا الأسبوع
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه سيزور المناطق المتضررة من إعصار هيلين هذا الأسبوع، طالما أنه لا يعطل عمليات الإنقاذ والتعافي.
وبحسب وكالة أنباء (أسوشيتد برس)، أطلع بايدن مرة أخرى، الليلة الماضية، على تأثير العاصفة المدمرة على مساحة هائلة من جنوب شرق الولايات المتحدة. ووصف تأثير العاصفة بأنه "مذهل"، وقال إن الإدارة تقدم للولايات "كل ما لدينا" للمساعدة في استجابتها للعاصفة.
ويعتزم بايدن التحدث عن جهود الاستجابة التي تبذلها الإدارة الأمريكية في تصريحات من البيت الأبيض، اليوم /الاثنين/.
وذكر البيت الأبيض، أيضا أن نائبة الرئيس كامالا هاريس ستزور المناطق التي دمرتها العاصفة "بأسرع ما يمكن دون تعطيل عمليات الاستجابة للطوارئ".
وفي تجمع حاشد في لاس فيجاس، الليلة الماضية، تحدثت هاريس عن تأثير إعصار هيلين، قائلة: "أعلم أن الجميع هنا يرسلون أفكارهم وصلواتهم من أجل الأشخاص الذين دمرهم ذلك الإعصار".
وأضافت: "سنقف مع هذه المجتمعات طالما كان الأمر يتطلب ذلك، ونتأكد من قدرتها على إعادة البناء".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن إعصار هيلين
إقرأ أيضاً:
مسؤول بـ البيت الأبيض: ترامب يرى أن الاعتراف بدولة فلسطينية مكافأة لحماس
كشف مسؤول في البيت الأبيض - طلب عدم الكشف عن هويته - أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرى أن الاعتراف بـدولة فلسطين في الوقت الراهن يُعد بمثابة مكافأة لحركة حماس، وأنه لا ينوي دعم أي خطوة من هذا القبيل حاليًا، رويترز
وأوضح المسؤول أن تصريحات ترامب تأتي في أعقاب تأكيدات كندا ودول غربية أخرى اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. لكن ترامب – حسب ما أفاد المسؤول – يعارض الاعتراف باعتباره قرارًا سيُعطي مشروعية سياسية لحماس التي يحمّلها مسؤولية تصعيد النزاع في غزة، وول ستريت جورنال
ترامب: اتفاقية تجارية كاملة وشاملة مع كوريا الجنوبية
ترامب يعلن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية وفرض رسوم جمركية 15%
وفي مقابلة مع الصحفيين أثناء عودته إلى واشنطن على متن "Air Force One"، قال ترامب "قد يُقال إنك تكافئين حماس إذا فعلتِ ذلك. أنا لا أعتقد أنه ينبغي مكافأتهم. لست في هذا المعسكر"
وأكد ترامب أن إدارة بايدن لم تتبع ذلك النهج، وأنه لا توجد نية أميركية لمواءمة موقفها مع حركات الاعتراف الأوروبية مثل كندا وفرنسا والمملكة المتحدة، واصفًا تلك الخطوات بأنها تهديد لإسرائيل وليس دعمًا للسلام.