برج الدلو.. حظك اليوم الثلاثاء 1-10- 2024: افتح قلبك للحب
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
يحب مواليد برج الدلو الحياة والعيش بحرية، فالاستقلال هو جوهر سعادتهم، لذا يبحثون دائما عن طرق جديدة للابتكار والتفكير خارج الصندوق، وينجذبون إلى كل ما هو جديد ومختلف ولديهم شغف بالاكتشاف والتعلم، ما يجعلهم يشعرون بالحياة عندما يكتسبون معرفة جديدة أو يختبرون شيئا لم يجربوه من قبل.
مشاهير برج الدلوومن مشاهير برج الدلو الفنان محمود حميدة، والنجمة سعاد حسني، وليلى مراد، والفنانة شادية، والراحل فاروق الفيشاوي، والمذيعة الأمريكية أوبرا وينفري، وباريس هيلتون، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية، حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 1-10-2024، على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، وفقا لخبراء الفلك.
تشهد حياة برج الدلو المهنية دفعة قوية، فقد تأتي فرص ومشاريع جديدة تتطلب إبداع ومهارة في حل المشكلات، لذا تكيف مع الوضع واغتنم هذه اللحظات لإظهار مواهبك.
ويشهد برج الدلو اليوم تغييرا منعشا في الحياة العاطفية، وقد يجد العازبون آفاقا جديدة ومثيرة من خلال التفاعلات الاجتماعية.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد الصحييمكن للأنشطة البدنية، مثل التمارين الخفيفة أو اليوجا، أن تعزز مستويات الطاقة لدى برج الدلو، كما أن الصحة العقلية مهمة بنفس القدر لذا خذ وقتا للاسترخاء.
برج الدلو وتوقعات الفلك الفترة المقبلةتنصحك الأفلاك يا برج الدلو أن تتواصل مع الزملاء وتخلق تعاونا مشتركا، حيث يمكن أن يظهر العمل الجماعي أفضل ما لديك ويؤدي إلى نتائج مبهرة، واعلم أن العلاقات الحقيقية تنبع غالبا من كونك أصيلا، وافتح قلبك وعقلك للحب، وستجد الوفاء والانسجام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو برج الدلو الأبراج الفلك الحظ على الصعید حظک الیوم برج الدلو
إقرأ أيضاً:
شوقي علام: «استفتِ قلبك» لا تعني أن يكون الإنسان مفتي نفسه
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن مقولة «استفتِ قلبك» لا تعني أن يكون الإنسان مفتيًا لنفسه، مشددًا على أن الفتوى ليست ساحة للاجتهاد الشخصي أو الاختيار بين الآراء على الهوى، وإنما تحتاج إلى علم عميق وفهم دقيق للسياق والواقع، وهو ما لا يتوافر إلا عند أهل الاختصاص.
وأوضح، خلال حلقة برنامج "بيان للناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن المستفتي عندما يأتي إلى المفتي، فهو أشبه بالمريض الذي يلجأ إلى الطبيب بحثًا عن تشخيص دقيق وعلاج مناسب، فكما لا يملك المريض أن يختار الدواء من تلقاء نفسه بين عشرات الأنواع، كذلك لا يجوز للمستفتي أن يختار بين الأقوال الفقهية دون علم، لأن المفتي هو الذي يمتلك أدوات الفهم والترجيح بناءً على حال المستفتي وظروفه وملابسات مسألته.
وأشار الدكتور شوقي علام إلى أن الفقه الإسلامي ثري بالمذاهب والآراء، وهو ما يمثل «إناءً مليئًا بالأقوال» للمفتي، يستخرج منه ما يناسب حالة السائل، لا ليضعه أمامه ويترك له حرية الاختيار، لأن ذلك يفقد الفتوى معناها ودقتها، ويحوّلها إلى حالة من الفوضى الدينية.
وأضاف أن المفتي يقوم بدور الطبيب الذي يوازن بين النصوص الشرعية والواقع العملي والاجتماعي للمستفتي، فيختار له القول الأرجح والأصلح، وفق ضوابط علمية ومنهجية راسخة، مشددًا على أن هذا الحسم هو من جوهر عمل المفتي.
وتابع: «الأقوال الفقهية المتعددة هي خميرة للمفتي، وليست مجالاً لتخيير المستفتي، والمفتي وحده من يملك الترجيح بين هذه الأقوال بما يحقق المصلحة ويدفع المفسدة».
وأكد على أن ترك الناس لاختيار الفتوى بأنفسهم يفتح باب الاضطراب في الدين ويهدد استقرار المجتمع، داعيًا إلى الثقة في أهل العلم المؤهلين الذين يملكون أدوات الفهم الشرعي، والفصل بين الأقوال على أساس من العلم والورع، لا من الهوى والانطباع الشخصي.
اقرأ المزيد..