”اللسانيات“ و”القرآن“.. محاضرة تناقش مواطن الإشكال في الأحساء
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أقامت جمعية الأدباء بالأحساء، على مسرحها، محاضرة بعنوان: ”إشكالات الدراسات اللسانية في القرآن الكريم“، للدكتور عبدالرؤوف الخوفي، بإدارة عبدالله الصالح.
واستهل الدكتور الخوفي محاضرته بتصنيف الدراسات اللسانية في القرآن الكريم، حيث قسمها إلى دراسات سطحية، وعميقة مقيدة، وعميقة مطلقة.
أخبار متعلقة "الري" و"الفاو" تنظمان جلسة تعريفية بتقنيات الري الحديثة في دومة الجندل إغلاق جزئي بطريق "الدمام - الرياض" لأعمال صيانة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”اللسانيات“ و”القرآن“.. محاضرة تناقش مواطن الإشكال في الأحساءالمفاهيم اللسانية
استعرض الدكتور الخوفي تاريخًا لبعض القضايا والمفاهيم اللسانية، والحمولات الفلسفية التي تتضمنها، ومواطن الإشكال في تطبيقها على القرآن الكريم، مستشهدًا بأمثلة من بعض الدراسات المعاصرة للقرآن الكريم، والتي ناقشها بشيء من التفصيل.
وشهدت المحاضرة مداخلات نوعية متخصصة من الحضور، قبل أن يكرم رئيس الجمعية، الدكتور محمود آل ابن زيد، كلاً من المحاضر والمقدم ببطاقتي شكر وتقدير.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 محمد العويس الاحساء المنطقة الشرقية القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
السيد القائد الحوثي: القرآن الكريم النعمة الكبرى بكتاب الهداية الذي فيه البركة الواسعة في كل مجالات الحياة
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: يقول تعالى {وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ} ما قبل هذه الآية المباركة، ذكر الله سبحانه وتعالى نعمته الكبرى وحُجَّته على عباده بالقرآن الكريم، لقوله: {وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ} يعني: القرآن الكريم، النعمة الكبرى بكتاب الهداية والنور المبارك، الذي فيه البركة الواسعة في كل شؤون الحياة ومجالات الحياة، وفي كل امتدادات مجالات العمل به.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: ما قبل ذلك ذكر الله سبحانه وتعالى أيضاً نعمته على نبيه موسى عليه السلام، ونبيه هارون، بنزول الفرقان والضياء والذكر، فالله سبحانه وتعالى بيَّن سنته في الهداية لعباده.