طلب خاص من مخرج «اركب ع الموجة» لـ سمية الخشاب «فيديو»
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تستعد النجمة سمية الخشاب لاستئناف تصوير مشاهد مسلسلها الجديد «أرواح خفية».
وطلب المخرج إبرام نشأت من سمية الخشاب عدم الارتباط بأي أعمال فنية في الفترة الأخيرة، حتى يتم الانتهاء من تصوير مشاهدها المتبقية في «أرواح خفية»
وكانت سمية الخشاب طرحت الأسبوع الماضي، فيديو كليب أغنيتها الجديدة «اركب ع الموجة».
وتعاونت سمية الخشاب في تصوير كليب «اركب ع الموجة»، مع المخرج إبرام نشأت، وهو مخرج مسلسلها «أرواح خفية».
أغنية سمية الخشاب «اركب على الموجة» كتب كلماتها كريم تايسون، وهي ألحان وتوزيع موزة، والمقرر طرحها الجمعة بعد انتهاء عمليات المونتاج، عبر قناتها الخاصة على موقع يوتيوب.
كلمات أغنية اركب ع الموجةومن كلمات أغنية سمية الخشاب «أركب ع الموجة»:
«حد يساعدني أروح البحر بسرعة عشان حرانة اوي، احضر شنطة الهدوم واروح اركب طيارة، الشنطة فيها زمزمية ومعاها السنارة، لمحت البحر فتحت الكاميرا ويلا مغامرة اركب على الموجة، وحاعمل هوجة، حرانة محتاجة تكييف، يا جماعة مش عارفة أعيش، أنا في الطيارة رايحة المالديف، أنا جوة الميه هقضي الصيف، الخنقة خلاص هتموتني، محتاجة البحر يفرفشني، أنا نفسي الموجة دي تخبطني، وأركب على الموجة، هاعمل هوجة وأركب على الموجة».
اقرأ أيضاًسمية الخشاب تعود للقاهرة لاستكمال تصوير مسلسل «أرواح خفية»
سمية الخشاب تشكو من حرارة الجو في «موجة» (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سمية الخشاب الفنانة سمية الخشاب أرواح خفية سمية الخشاب اركب ع الموجة اركب ع الموجة أغنية سمية الخشاب كلمات أغنية اركب ع الموجة ارکب ع الموجة سمیة الخشاب أرواح خفیة على الموجة
إقرأ أيضاً:
16 ساعة في قلب النيران.. ملحمة سطرها أبطال الحماية المدنية بـ سنترال رمسيس
وسط اشتعال النيران بمبنى سنترال رمسيس، وتصاعد الأدخنة وارتفاع ألسنة اللهب إلى عنان السماء، وصراع رجال الحماية المدنية مع الزمن لإنقاذ أرواح العاملين بالسنترال.. ظهرت سيارة ملاكي حمراء فجأة بالقرب من مبنى السنترال، وترجل منها شاب يبدو سنه في العشرينات، وفتح حقيبة السيارة وبدأ في ارتداء ملابس الحماية المدنية مسرعاً والتوجه لمبنى السنترال.
في البداية بدى المشهد غريبا بعض الشىء، فإذا كان من رجال الحماية المدنية.. فلماذا لم يأت رفقة زملائه في سيارات الإطفاء، لكن اتضح أن ذلك الشاب أو البطل كما لقبه المواطنون، هو الملازم أول محمد أحمد آمان الضابط بالإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة، والذي كان في الراحة خلال الحريق، لكنه عندما علم بالحريق، قطع راحته على الفور وتوجه إلى مبنى السنترال، لمساعدة زملائه الأبطال في السيطرة على النيران وإنقاذ أرواح العاملين به.
ظل رجال الإدارة العامة للحماية المدنية، ومن بينهم الملازم أول محمد أحمد آمان، على مدى نحو 16 ساعة في قلب النيران، يواجهونها دون خوف أو انتظار لكلمة شكر أو ثناء، حيث يؤمنون أنهم يؤدون واجبهم النبيل في حماية أرواح المواطنين، تلبية لنداء الواجب، والتزاماً بقسمهم المقدس الذي أقسموه وقت تخرجهم من مصنع الرجال (كلية الشرطة).
من شاهد بطولات الحماية المدنية في حريق مبنى سنترال رمسيس، يزداد يقينًا بعقيدة العمل لدى رجال الشرطة، والتي تعتمد على التضحية بالغالي والنفيس من أجل حماية أمن وآمان المواطن وصون مقدرات الوطن.. فرجال الحماية المدنية على سبيل المثال وليس الحصر، يعملون على مدار ال24 ساعة خلال أيام الأسبوع السبعة، حتى في حالة الراحة.. فنظام العمل لديهم ينص على أنه في حالة حدوث حريق كبير لا قدر الله.. الجميع يتوجه لموقع الحريق للقيام بواجبه.. حتى إذا كان في الراحة.
ومن ضمن المشاهد اللافتة أيضًا خلال حريق مبنى سنترال رمسيس، تكاتف المواطنين مع رجال الشرطة، فالجميع كانوا يدًا واحدة في مواجهة الخطر، وهو ما يؤكد قوة أواصر الثقة بين الشعب المصري وشرطته الوطنية.
وعلى مدار نحو 16 ساعة في مكافحة الحريق، نجح رجال الحماية المدنية في إنقاذ عشرات الموظفين العالقين في الأدوار العليا، بعد اجلائهم بواسطة السلالم الهيدروليكية، وكذلك إنقاذ منطقة وسط القاهرة من كارثة محققة، إذا انفجرت بطاريات الليثيوم داخل السنترال، وكانت خطرا يُهدد باتساع رقعة النيران بشكل كبير في المنطقة ككل.
وأظهر حريق مبنى سنترال رمسيس روح الشعب المصري العظيم بمختلف طوائفه، ومن بينهم ضابط الشرطة محمد أمان، الذي يتفانى في خدمة بلاده ويقبل على آداء الواجب، مضحياً بالغالي والنفيس، من أجل هدف واحد فقط، هو إنقاذ أرواح المواطنين والحفاظ على ممتلكات الوطن.