«استثمارية ميت غمر» تفوز بالمركز الأولى في المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعلن أحمد كمال، مدير الادارة المركزية للمناطق الاستثمارية والتكنولوجية بالهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، اليوم، فوز شركة تيرا تك للحلول البيئية بالمركز الأول في مشروع صناعة قضبان فايبر جلاس بميت غمر في مسابقة المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية.
فوز المنطقة الاستثمارية بميت غمر بالمركز الأول بالمبادرة الوطنيةوأكد أن الشركة تمكنت من الفوز بالمركز الأول بمشروع صناعة فيضان فايبر جلاس التي تستخدم في قطاع التشيد والبناء بمجمع الصناعات الصغيرة والمتوسطة في مدينة ميت غمر، في مسابقة المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية.
وأوضح أن شركة تيرا تك شاركت بأحد مشاريعها لصناعة قضبان الجلاس فايبر بجميع الاقطار والدارج اسمه في الأسواق ببديل حديد التسليح، التي تستخدم في التشييد والبناء والمشروعات التنموية والتنمية الصناعية والبنية التحتية والتنمية العمرانية ومن الممكن أن يكون له استخدام اوسع.
قضبان جلاس فايبر صديقة للبيئةوأكد أن قضبان جلاس فايبر صديقة للبيئة، وهي لا تستهلك طاقة عالية في صناعته ولا يصدر عنها انبعاثات ثاني اكسيد الكربون CO2، ولا تعتمد في صناعتها على الموارد الطبيعية كما في صناعة الصلب.
مميزات قضبان الجبلي فايبر بميت غمرومن مميزات قضبان الجلاس فايبر فهي تتميز بالآتي:
- خواص ميكانيكية وفيزيائية تجعلها اختياراً نموذجياً لكثير من المشروعات منها مشروعات التنمية الصناعية، المستودعات والمناطق اللوجستية، والموانىء المطارات، الطرق والجسور، والمجتمعات السكنية والتنمية الحضارية، المراكز البحثية والطبية والمراكز الادارية، حواجز الطرق، مصدات الامواج، مراسى اليخوت وتطوير الموانئ والمنشآت البحرية والساحلية، المشروعات السياحية، التصنيع الغذائى والزراعي، جراجات السيارات والمصانع والمخازن والمناطق.
- مقاومة للصدأ والتآكل والعوامل الجوية القاسية
- لديها قوة شد عالية جداً
- غير موصلة للكهرباء ولا تحدث تداخلات مع الموجات السلكية واللاسلكية والموجات الكهرومغناطيسية
- من الناحية الاقتصادية توفر نسبة لا تقل عن 30% مقارنة بحديد التسليح التقليدي.- لها عمر إفتراضى أطول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنطقة الصناعية المبادرة الوطنية للمشروعات المنطقة الاستثمارية المشروعات الخضراء الذكية
إقرأ أيضاً:
المصرية سلوى بكر تفوز بجائزة “بريكس” الأدبية في دورتها الأولى
الثورة نت/..
فازت الكاتبة المصرية الكبيرة سلوى بكر، الأحد، بجائزة “بريكس” الأدبية في دورتها الأولى بروسيا، حسبما أعلنت الكاتبة والبرلمانية المصرية ضحى عاصي، عضو مجلس أمناء ومؤسسي الجائزة.
وجرى إعلان النتائج اليوم بمدينة خاباروفسك في روسيا، وكان السباق بين مرشحين من دول الصين والهند والبرازيل وروسيا والإمارات وجنوب إفريقيا، بالإضافة إلى مصر.
وقالت ضحى عاصى، في منشور عبر صفحتها على “فيسبوك”: “الله عليكي يا مصر، سلوى بكر تقتنص جائزة البريكس الأدبيه في دورتها الأولى من بين مرشحي الصين والهند والبرازيل وروسيا والإمارات وجنوب إفريقيا”.
وواصلت: “لم أفرح منذ زمن مثل هذة الفرحة، عندما تكون الجوائز للقيمة الأدبية فقط تكون مصر في المقدمة”.
وانطلقت جائزة بريكس الأدبية عام 2024 وتُمنح هذا العام لأول مرة للأدباء الذين تعكس أعمالهم التقاليد والتنوع الثقافي، بعد ترشيح كتاب وأدباء من دول تجمع بريكس الذي انضمت له مصر رسميا العام الماضي.
وكانت سلوى بكر قد وصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة بريكس الأدبية ضمن 27 كاتبا وكاتبة من دول مختلفة، في شهر سبتمبر الماضي.
وسلوى بكر روائية مصرية بارزة قدمت العديد من الأعمال اللافتة التى انشغلت بمصائر المهمشين وقضايا المرأة فى المجتمع المصري، ونالت جوائز دولية عديدة.
ومن أعمالها: “العربة الذهبية لا تصعد إلى السماء” و”الرجل الذى اقترب من بسْمورة”، واختيرت هذه الرواية ضمن أفضل مئة رواية عربية فى قائمة اتحاد الكتّاب العرب.