مؤمن زكريا يحتفل بعيد ميلاد زوجته: تفاصيل الظهور الأول بعد تصدره الترند
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
في أول ظهور له بعد تصدره ترند «جوجل» خلال الأيام الماضية، نشر اللاعب مؤمن زكريا، نجم الأهلي والزمالك السابق، صورة جديدة مع زوجته ريهام الشيمي، احتفالًا بعيد ميلادها في أحد الكافيهات العامة.
جاء هذا الظهور بعد فترة من الجدل حوله، مما جعل من احتفاله بالعيد ميلاد حدثًا مميزًا يتابعه الكثيرون.
احتفال مؤمن زكريا بعيد ميلاد زوجتهشارك مؤمن زكريا الصورة عبر صفحته الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام»، حيث كتب تعليقًا يعبر فيه عن مشاعره، قائلًا: «كل سنة وأنت طيبة»، مع إضافة إيموجي على شكل قلب، مما يعكس مدى حبه وتقديره لزوجته.
تفاعل عدد من نجوم الفن والرياضة مع الصورة، حيث أبدى سيد معوض، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر الأسبق، إعجابه بصورة الزوجين من خلال تعليق يحمل إيموجي قلب.
كما أظهر كل من أحمد فهمي وعمرو السولية والفنان محمود عبد الغني دعمهم للزوجين عبر وضع علامة الإعجاب على المنشور.
جاءت تعليقات الجمهور أيضًا لتعكس المشاعر الإيجابية تجاه مؤمن زكريا وزوجته، حيث دعا العديد منهم بدوام الحب والمودة بينهما.
كتب أحد المتابعين: «ربنا يحفظكم ويبعد عنكم كل شر، وكل سنة وهي طيبة وجميلة»، مما يعكس حب الجماهير لهذا الثنائي.
كيف تعامل مؤمن زكريا مع تصدره الترند؟تصدرت مؤشرات البحث على محرك «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي اسم مؤمن زكريا، لكنه اختار عدم التعليق أو الظهور في وسائل الإعلام خلال فترة الجدل حوله.
بدلًا من ذلك، قرر التعامل مع هذه الأضواء بشكل رصين.
عندما كفت وسائل التواصل الاجتماعي عن الحديث عنه، ظهر مؤمن زكريا بشكل طبيعي وهو يحتفل بعيد ميلاد زوجته، غير عابئ بما حدث في الفترة السابقة.
هذه الخطوة تظهر نضج اللاعب ورغبته في التركيز على حياته الشخصية والأمور المهمة بالنسبة له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤمن زكريا تريند زوجة مؤمن زكريا مؤمن زکریا بعید میلاد
إقرأ أيضاً:
زوج يطالب زوجته برد المهر الحقيقى 1.8 مليون جنيه بعد طلبها الخلع.. تفاصيل
قدم زوج طلبا، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، لإلزام زوجته برد المهر الحقيقي البالغ قيمته 1.8 مليون جنيه، وادعي تحايلها لرد مهر صوري بـ 100 ألف جنيه، ليؤكد الزوج:" زوجتي طلبت الخلع بعد عام من الزواج، وشهرت بسمعتي، ولاحقتني بالسب والقذف، وطالبت بحقوق غير مستحقة".
وتابع الزوج:"زوجتي رفضت كل الحلول الودية لحل الخلافات بيننا، وأنهت زواجنا، وهجرت مسكن الزوجية، ورفضت عقد الصلح، واستولت على المنقولات والمصوغات وباعتها ثم طالبتني بشراء غيرها وتعويضها، لأعيش في عذاب، وعندما طالبتها برد مقدم الصداق عرضت رد مقدم صداق غير حقيقي".
وأكد: "زوجتي هجرت مسكن الزوجية، واتهمتني بتهم كيدية نالت من سمعتي، لأعيش في جحيم بعد زواجي منها، وإصرارها على إلحاق الضرر الماي والمعنوي بي والتشهير بي، رغم أنني قدمت لها خلال زواجنا كل ما طلبته من هدايا وسفر ومال، ولم أقصر يوما يوما بتلبية أي طلبات لها، لتقابل كل ما قدمته له بالتحايل لسرقتي والاستيلاء على ممتلكاتي".
وتابع الزوج: "عرضت على 100 ألف جنيه كمقدم صداق، ورفضت رد المبلغ الحقيقي التي حصلت عليه، واتهمتني بالتبديد وطالبت بردي للمصوغات التي باعتها بعد هجرها منزل الزوجية، لتنهار حياتي بسبب تصرفاتها وجنونها وتعنتها وطمعها في ممتلكاتي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أشترط أن يكون فسخ عقد الزواج إما أن يكون عن طريق الطلاق أو عن طريق الخلع، ويكون الحكم الصادر بالخلع من محكمة الأسرة غير قابل للطعن عليه، سواء بالمعارضة أو الاستئناف أو التماس إعادة النظر أو النقض فهو حكم نهائي، كما الخلع حق مقرر للمرأة مقابل حق الطلاق بالنسبة للرجل، وبالتالي لا يتوقف الحكم بالخلع على إرادة الزوج، ويكفى أن تقول المرأة إنها تبغض الزوج وتخشى ألا تقيم حدود الله وتقوم برد ما حصلت عليه من مقدم المهر والتنازل عن المؤخر، هنا تحكم المحكمة بالخلع حتى لو وافق الزوج على الصلح ما دامت هى ترفضه.