أعلنت هيئة الانتخابات في تونس مساء الأحد أن نسبة الإقبال على التصويت في الانتخابات الرئاسية بلغت 27.7% بعد إغلاق جميع مراكز التصويت.

وذكرت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أن نسبة التصويت في الداخل بلغت إلى حدود الساعة الواحدة مساء 28.5 في المئة، وفي الخارج 16.3 بالمئة.

وكانت الانتخابات قد بدأت في الخارج يوم الجمعة في نحو 59 دولة واستمرت حتى مساء الأحد.

وصرح فاروق بوعسكر رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بأن إجمالي الناخبين المسجلين الذين يحق لهم التصويت بلغ 9 ملايين و753 ألفا و217، منهم 9 ملايين و110 آلاف و407 داخل تونس، و642 ألفا و810 خارجها.

ووفق هيئة الانتخابات بلغ عدد المقترعين في الداخل 2 مليون و599252 فيما بلغ في الخارج 104903.

ومن المنتظر أن تعلن الهيئة النتائج الأولية الأربعاء المقبل على أقصى تقدير وتظل إمكانية الإعلان عن النتائج قبل هذا التاريخ واردة.

وأفاد فاروق بوعسكر بأن الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية ستكون في أجل لا يتعدى يوم التاسع من أكتوبر 2024.

وتنافس في الانتخابات قيس سعيد (66 عاما) مع النائب السابق زهير المغزاوي (59 عاما)، والعياشي زمال رجل الأعمال والمهندس البالغ من العمر 47 عاما والمسجون بتهم تزوير تواقيع تزكيات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الانتخابات في تونس الانتخابات الرئاسية التونسية الهيئة العليا المستقلة للانتخابات

إقرأ أيضاً:

فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت

كشفت نتائج استطلاع جديد أجرته مؤسسة "إيلاب" عن تغيّرات جذرية في المشهد السياسي الفرنسي، بعد مرور نحو عام على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون، بحل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في يوليو الماضي. 

ووفقًا للاستطلاع، فإن حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف يتصدر الآن نوايا التصويت بفارق واضح عن منافسيه، في حال تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؛ إذ أظهرت النتائج التي نُشرت اليوم، أنه سيحصل على ما بين 32.5% و33% من الأصوات، مقارنة بـ24.7% خلال انتخابات 2024، ما يمثل قفزة نوعية في شعبيته، بينما تراجع التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة" إلى 21% من نوايا التصويت، بعدما كان قد تصدّر نتائج انتخابات العام الماضي بـ31.2%.

أما ائتلاف "معاً" الرئاسي (Ensemble)، فقد سجل تراجعًا كبيرًا إلى 15.5% فقط، مقارنة بـ27.5% العام الماضي. 

أخبار ذات صلة جوف تُتوج بلقب «رولان جاروس» الفارق 22 عاماً و168 يوماً.. كفة يامال أرجح من رونالدو!

وأشار الاستطلاع إلى أن 42% من الفرنسيين يعتبرون أن "التجمع الوطني" هو الطرف السياسي الذي خرج أكثر تعزيزًا من حل الجمعية الوطنية، وهو ارتفاع بـ8 نقاط خلال ستة أشهر، ما يعكس تحولًا في المزاج السياسي العام في البلاد. 

في المقابل، يرى 10% فقط أن الجبهة الشعبية الجديدة كانت الرابح الأكبر من تلك المرحلة، بينما اعتبر 5% فقط أن المعسكر الرئاسي أو حزب الجمهوريين (LR) عزز موقعه. 

 

 

 
 
 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • قافلة كسر حصار الاحتلال لغزة تعبر الحدود التونسية إلى ليبيا
  • حزب شاس يصدم نتنياهو.. التصويت لحل الكنيست وسط أزمة تجنيد حادة
  • قطاع الغذائيات يشهد انتعاشاً في حركة البيع خلال عيد الأضحى
  • بعد تصديق الرئيس السيسي على قوانين الانتخابات.. الأحزاب تبدأ سباق الاستعداد للترشح
  • المؤتمر: استعدادات مكثفة للانتخابات.. وسنقدم مرشحين يمتلكون الشعبية والكفاءة
  • غباغبو يندد باستبعاده من الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار
  • الدول العربية الأعلى من حيث نسبة الدين للعام 2025 (إنفوغراف)
  • تايمز أوف مالطا: الانتخابات والمصالحة طريق الخلاص.. وبدونهما ستبقى ليبيا بلا استقرار
  • تزايد الإقبال على حدائق القناطر الخيرية في ثالث أيام عيد الأضحى.. صور
  • فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت