اللجنة السعودية للايكيدو تختتم مشاركتها في القمة الدولية الرابعة عشرة للايكيدو
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
اختتمت اللجنة السعودية للآيكيدو مشاركتها في أعمال القمة الدولية الرابعة عشرة للايكيدو في العاصمة اليابانية طوكيو للفترة من 30 سبتمبر الماضية إلى 5 أكتوبر الجاري بمشاركة أكثر من 88 ممثلا للاتحادات واللجان الايكيدو في العالم .
وقدمت اللجنة السعودية العديد من العروض التدريبية والمقترحات خلال الاجتماعات ومثل اللجنة السعودية للآيكيدو في هذا الحدث أربعة أعضاء تقدمهم رئيس اللجنة المهندس باسم زارع ونائبه المهندس عبد الله المطرفي وأحمد تركستاني وأسعد المدني.
وقدم رئيس اللجنة التأسيسية للاتحاد العربي للايكيدو المهندس باسم عبد الله زارع خلال اجتماع الجمعية العمومية ايجاز عن تطور رياضة الايكيدو في الدول العربية وتم مناقشة الية تطوير هذه الرياضة لكي يستفيد منها الجميع.
اقرأ أيضاًالرياضةماجد عبدالله وسامي الجابر في ندوة رياضية بـ “كتاب الرياض”
الجدير بالذكر ان القمة الدولية الرابعة عشرة للايكيدو شهدت انتخاب رئيس واعضاء مجلس ادارة الاتحاد الدولي للايكيدو وتم انتخاب السيدة يوكو أوكاموتو كرئيس والسيد آدم مانيكوفسكي كنائب الرئيس.
كما تم إقامة ندوة خاصة بتدريب الآيكيدو للناشئين شارك مسئول تدريب الناشئين لدى اللجنة السعودية للآيكيدو الأستاذ أحمد تركستاني ممثلاً للمجموعة الدول العربية لتدريب الناشئين
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية اللجنة السعودیة
إقرأ أيضاً:
السفيرة نائلة جبر تشارك في افتتاح النسخة الرابعة من نموذج محاكاة المنظمة الدولية للهجرة بجامعة القاهرة
شاركت السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، في أعمال الجلسة الافتتاحية للنسخة الرابعة من نموذج محاكاة المنظمة الدولية للهجرة، الذي نظمته كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة تحت عنوان «الهجرة والذكاء الاصطناعي».
وخلال كلمتها، أكدت السفيرة نائلة جبر أهمية توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في دعم حوكمة الهجرة وتعزيز الجهود الرامية إلى مكافحة تهريب المهاجرين، مشيرة إلى أن التحول الرقمي بات عنصرًا أساسيًا في تطوير سياسات الهجرة على المستويين الوطني والدولي. وشددت على ضرورة أن يواكب هذا التطور التكنولوجي التزامٌ كاملٌ باحترام حقوق الإنسان، وحماية بيانات المهاجرين، وضمان عدم إساءة استخدام التكنولوجيا في أي ممارسات قد تضر بالفئات الأكثر هشاشة.
وأوضحت جبر أن الاستثمار في قدرات الشباب يمثل محورًا رئيسيًا في بناء منظومة حديثة لإدارة الهجرة، معتبرة أن الأجيال الجديدة تمتلك من المهارات والمعرفة الرقمية ما يؤهلها للاضطلاع بدور محوري في هذا التحول.
ويأتي انعقاد نموذج المحاكاة في نسخته الرابعة ليمنح الطلاب فرصة عملية للتفاعل مع قضايا الهجرة عبر رؤية أكاديمية ومحاكاة واقعية لعمل المنظمات الدولية، بما يسهم في إعداد كوادر شبابية قادرة على التعامل مع التحديات المرتبطة بالهجرة والتنقل البشري.