من نيويورك.. عقيلة يعقد مباحثات مع مسؤوليين أمريكيين
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
بحث رئيس مجلس النواب عقيلة صالح مع وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية جون باس تطورات الأزمة الليبية.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده أمس في نيويورك ضمن سلسلة لقاءات قام بها صالح في الولايات المتحدة الأمريكية.
من جانبه، أكد وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية جون باس على ضرورة تشكيل مجلس إدارة لمصرف ليبيا المركزي من عناصر على قدر كبير من الكفاءة بهدف إعادة الثقة بين مصرف ليبيا المركزي والمؤسسات المالية الدولية، وفق قوله.
وجدد الوكيل التزام بلاده بدعم جميع الأطراف الليبية المشاركة في الجهود التي تسهلها الأمم المتحدة.
وخلال لقاء آخر مع عقيلة صالح، حث المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا ريتشارد نورلاند على دعوة جميع الأطراف للعمل معا على تعزيز المفاوضات التي تقودها البعثة للوصول إلى الانتخابات.
ودون الإفصاح عن تفاصيل كثيرة بخصوصه، أجرى عقيلة لقاء مع مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى السيدة باربرا ليف.
المصدر: السفارة الأمريكية + الناطق باسم مجلس النواب
أمريكاعقيلة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف أمريكا عقيلة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البريطاني يعقد فطور عمل مع رجال الأعمال المغاربة لتعزيز الشراكة الإقتصادية
زنقة 20 ا الرباط
احتضنت العاصمة الرباط، صباح اليوم الاثنين، لقاء اقتصاديا رفيع المستوى جمع بين الاتحاد العام لمقاولات المغرب (CGEM) ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، تحت عنوان “فطور عمل مغربي-بريطاني”، بحضور عدد من كبار رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين من الجانبين.
ويأتي هذا اللقاء في سياق الدينامية المتصاعدة التي تعرفها العلاقات الثنائية بين المملكة المغربية والمملكة المتحدة، خاصة بعد تأكيد لندن المتجدد على دعم مخطط الحكم الذاتي المغربي في الصحراء، باعتباره “أساساً جدياً وذا مصداقية” لتسوية هذا النزاع الإقليمي المفتعل.
وشكّل اللقاء منصة مفتوحة للنقاش حول فرص الاستثمار والتعاون المشترك، حيث عبّر الطرفان عن إرادتهما القوية في توسيع مجالات التعاون لتشمل قطاعات حيوية وذات أولوية، من بينها: البنية التحتية، الماء، الطاقة المتجددة، الصحة، الفلاحة، والتعليم.
ويُرتقب أن يُتوج هذا المسار بجملة من المبادرات الاستثمارية والتجارية المشتركة في المرحلة المقبلة، ما من شأنه أن يعزز مكانة المغرب كبوابة استراتيجية للمستثمرين البريطانيين نحو القارة الإفريقية، في إطار شراكة رابح-رابح.