عودة موسم الدراما التركية على منصة “شاهد”
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد نجاح المواسم الأولى من المسلسلات التركية الشهيرة: “المتوحش”، “فريد”، “أسرار البيوت” و”أنا أم”، تعود هذه الأعمال في أحداث أكثر تشويقاً في مواسم جديدة، وهي متاحة على شاهد مجاناً، بعد يوم واحد أو يومين من عرضها الأصلي في تركيا.
المتوحش- الجزء الثاني
قصة تحول وخلاص يعيشها شاب عاش طفولته بين الأزقة وفي الأحياء الفقيرة حين اختطف طفلاً، ويجد نفسه مجبرا على إعادة تعريف حياته عندما يعود إلى منزله.
بطولة: هاليت أوزغور ساري، سيماي بارلاس، يورداير أوكور ودولوناي سويسيرت.
“فريد” – الجزء الثالث
قصة آسرة عن الرومانسية والإخلاص في الموسم الثالث من “فريد”. هي قصة رجل يقرر أن يلقن حفيده الطائش والمتهور درسا، ويزوجه بابنة عائلة من مسقط رأسه. أسرار جديدة ومفاجآت كثيرة يشهدها الموسم الجديد.
بطولة: عفراء ساراتش اوغلو، مارت رمزان ديمير، جولتشين صانترجي اوغلو، أيمري التو.
“أسرار البيوت” – الجزء الثاني
يضيء العمل على الوجه المظلم للمال والسلطة، حين يتورط خدم أثرى وأكثر عائلات اسطنبول نفوذا في أسرار ومؤامرات وحتى جرائم أرباب عملهم. ما هي التطورات الجديدة التي تحملها حلقات الموسم الجديد؟
بطولة أيجا بنجول، سيرين موراي، جانسو طوسون.
“أنا أم” – الجزء الثاني
يطرح العمل قصة امرأة تقرر العودة إلى منزل والدتها مع أطفالها الثلاثة على أمل إعادة بناء حياتها بعد أذية زوجها لها، وذلك بعد سنوات طويلة أمضتها بعيدة عنها. يشهد العمل الكثير من الأحداث المشوقة في موسمه الثاني.
main 2024-10-09Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“من السكون إلى المستقبل” منصة معرفية لتعزيز وعي المجتمع بالطاقة النظيفة
المناطق_واس
نقلت أساليب التشويق والترفيه المصممة في فعالية “سُكون”، الزوار إلى عوالم المعرفة بالطاقة المتجددة، وأهميتها في الاستدامة، ودورها في ازدهار المستقبل، عبر تقديم محتوى علمي مُبتكر يُبسّط المفاهيم ويعزز الثقافة العلمية بأسلوب تفاعلي يناسب مختلف الفئات العمرية.
وإسهامًا من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، في بناء مجتمع معرفي وابتكاري، جاءت الفعالية تحت عنوان “من السكون إلى المستقبل” لتعكس التوجّه نحو الطاقة النظيفة، من خلال برامج توعوية وتدريبية تدمج التعليم بالابتكار، وتعريف المجتمع بأهمية الطاقة النووية ودورها في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، إلى جانب تسليط الضوء على مصادر الطاقة المتجددة وغير المتجددة وسبل الاستفادة منها.
وأثرت مختلف محطات الفعالية التي احتضنها مركز مشكاة التفاعلي بالرياض، إحدى مبادرات المدينة، تجربة مختلف الفئات، من خلال العروض العلمية، والتجارب الحسية، والعروض المرئية، لتحلق بالمدارك نحو آفاق الطاقة النظيفة، وإسهامها في دعم المسارات التنموية، ولترتقي بالمعارف إلى استكشاف إمكاناتها المتجددة وتعزز الوعي بالاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية.
ولغاية هدفها “ترسيخ الثقافة العلمية”، عكست الفعالية، التزام المدينة بدورها التوعوي في مجالات الطاقة، وتعزيز الثقافة المجتمعية، عبر باقة منوعة من العروض والبرامج العلمية، من أبرزها عربة تفاعلية تُعرّف بأساسيات الطاقة للفئة العمرية من ست سنوات فما فوق، في بيئة تعليمية محفزة ومشوقة، لتكتمل التجربة بمسابقة تفاعلية محفزة على التفاعل مع المحتوى العلمي، وتُشجّع على اكتساب معلومات مبسطة حول الطاقة، وأثرها التنموي مستقبلاً.
وفي سياق إثراء المحتوى المعرفي المقدم لزوّار الفعالية في المدة من 29 يونيو إلى 3 يوليو الجاري، شملت العروض التفاعلية مجموعة من الأنشطة المميزة، من أبرزها “مزيج الطاقة”، وهو عرض علمي يُبرز الفروقات بين مصادر الطاقة المتجددة وغير المتجددة، ويُوضح آلية الدمج بينهما لتحقيق مزيج مثالي لإنتاج الكهرباء، إلى جانب ورشة “تحدي الطاقة النووية”، التي أتاحت فرصة التعرّف على الأدوات والملابس المستخدمة في المجال ذاته، واستكشاف مواقع العناصر الأساسية لها في الطبيعة، والاطلاع على كيفية عمل الروبوتات في بيئة العمل.
وأضفت محطات “من السكون إلى المستقبل” بُعدًا تفاعليًا عبر برامجها المتعددة، ومنها “العرض النووي”، وفيلم “عالم ديميتري”، لاستكشاف الذرات، وفيلم “إلى كوكب إكس”، الذي روى رحلة جيجا وإلكترو لاكتشاف سر اليورانيوم والانضمام لأكاديمية الطاقة، وقصة “رحلة الطاقة” المُخصصة لرياض الأطفال، للتعرف على استخدام مصادر متجددة كالرياح والشمس والأمواج، وخُتمت بورشة للرسم وصناعة لعبة تُدار بأحد هذه المصادر.
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف