بعد غياب الشناوي وشوبير.. حارس مرمى جديد في تدريبات الأهلي |صور
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يواصل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي تدريباته في غياب الدوليين استعدادا لكأس السوبر المصري.
وشهد مران اليوم ظهور الناشئ الصاعد يس عبدالحميد حارس مرمي مواليد ٢٠٠٧ في تدريبات الفريق الأول للنادي الأهلي في ظل انضمام محمد الشناوي ومصطفى شوبير لمعسكر منتخب مصر استعدادا لمواجهة موريتانيا يوم الجمعة القادم.
وفي سياق متصل، يخوض الأهلي مباراة ودية أمام حرس الحدود يوم الجمعة المقبل، في إطار الاستعداد للمشاركة في بطولة كأس السوبر المصري، التي تقام بالإمارات خلال الشهر الجاري.
ووضع الجهاز الفني برنامج إعداد متكاملًا لتجهيز اللاعبين على الصعيدين البدني والفني، قبل السفر إلى الإمارات يوم 17 أكتوبر الجاري، للمشاركة في البطولة التي تقام خلال الفترة من 20 إلى 24 من الشهر ذاته.
من المقرر أن يخوض الأهلي المباراة الأولى في البطولة مع سيراميكا في الدور نصف النهائي للمسابقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بالنادي الأهلي حرس الحدود الأهلى معسكر منتخب مصر محمد الشناوي النادي الأهلي موريتانيا الامارات منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: النجومية في الدور لا الاسم
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن المشهد الفني يشهد تغيرات واضحة في مفهوم النجومية، مستشهدًا بنجاح أفلام مثل «السادة الأفاضل»، وبالأعمال التي قدمها المخرج كريم الشناوي خلال الفترة الماضية، والتي لاقت جذبًا واهتمامًا كبيرًا من الجمهور، سواء في الدراما التلفزيونية أو السينما، مؤكدًا أنه قدم أعمالًا جيدة ومؤثرة، من بينها مسلسل «شمسية» وفيلم «ضيق».
وتساءل "الشناوي"، خلال تصريحات تليفزيونية، حول ما إذا كان شكل النجومية قد تغير بالفعل، خاصة مع ملاحظة مدى تفاعل الجمهور مع بعض الأعمال الجديدة، مقارنةً ببعض النجوم الكبار، مثل الفنان محمد هنيدي، الذي قدم خلال الفترة الأخيرة أعمالًا لم تحظَ بنفس القبول الجماهيري المعتاد، على حد تعبيره.
وطرح تساؤلًا آخر حول ذكاء بعض الفنانين في اختياراتهم، مشيرًا إلى تجربة الفنان أشرف عبد الباقي، الذي قبل التراجع درجة أو درجتين عن تصدر المشهد، واختار الظهور في أدوار ليست البطولة المطلقة، معتبرًا ذلك نموذجًا لقراءة واعية للتحولات في الصناعة الفنية.
وأكد أن قبول الفنان بدور ليس بطولة مطلقة، أو حتى دور ثانٍ، لا يمثل تقليلًا من قيمته على الإطلاق، موضحًا أن الفنان الذكي الذي يسعى للاستمرار يراهن دائمًا على جودة الدور وليس على اسمه في التترات أو على حجم المساحة الزمنية التي يشغلها على الشاشة، مشيرًا إلى أن التركيز المبالغ فيه على ترتيب الاسم أو المساحة يؤدي مع الوقت إلى تراجع الحضور الفني.