تحذير لأصحاب هذا البرج.. تواجه تحديات في حياتك العاطفية
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
متابعة توقعات الأبراج وفقًا للحسابات الفلكية واحدة من الأمور التي تهم قطاع عديد من الأشخاص، خاصة هواة علم الفلك والنجوم، ومع العد التنازلي لنهاية العام، يبحث العديد منهم عن حظوظ الأبراج قبل استقبال عام جديد.
تحذير لهذا البرج من الفترة المقبلةعلى الرغم من إن الفترات المقبلة ستشهد تحسنًا ملحوظًا لدى بعض الأبراج خاصة في الحياة العاطفية أو العملية، إلا إن هناك برجًا قد تكون التوقعات في غير صالحه، وفقًا لحسابات الفلك والنجوم.
ويرصد «الوطن» في السطور التالية، حظوظ الأبراج الأخيرة في العام، بحسب الموقع الهندي «boldsky».
منذ شهر سبتمبر 2024 حتى أكتوبر، سيكون هذا الوقت مليئًا بالرومانسية بالنسبة لك، كما ستحتاج في هذا الشهر إلى الحفاظ على التوازن في علاقاتك العاطفية.
ووفقًا للتوقعات، قد تعود الرومانسية والعاطفة في علاقتك، ما سيجعل الرابطة بينكما أقوى، أما غير المتزوجين فقد تبدأ علاقة حب جديدة.
العقرب: 23 أكتوبر - 21 نوفمبرهناك بعض التحديات فيما يتعلق بالحب بالنسبة لك، وقد يزداد التوتر في علاقتك، خاصة إذا لم تتواصل بصراحة مع شريكك.
وستكون هناك حاجة للصبر والتفاهم في هذا الوقت، كما يجب على الأشخاص غير المتزوجين تجنب الدخول في علاقات جديدة هذا الشهر، فالوقت غير مناسب.
تغييرات إيجابية في أمور الحب لمواليد برج القوس في سبتمبر 2024، وسيكون هذا الشهر ممتعًا لأولئك الذين هم بالفعل في علاقة، إذ ستشعر بالقرب من شريكك وستحاول إدخال التجديد على العلاقة.
بالنسبة للأشخاص غير المتزوجين، هناك احتمالية لعلاقة حب جديدة، والتي قد تصبح دائمة في المستقبل.
الجدي 22 ديسمبر - 19 يناير القادممن المتوقع أن يحقق الجدي، الذي يتميز بطموحه وانضباطه وعزيمته، نجاحًا ملحوظًا في عمله أو بمشاريع جديدة، مع الاستقرار المالي والنمو، إضافة إلى ذلك، ستشهد العلاقات الشخصية والأسرية تحولًا إيجابيًا، ما يعزز الانسجام والتفاهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج توقعات الأبراج التوقعات الفلكية خبيرة أبراج
إقرأ أيضاً:
تحالف أوبك+ يعلن زيادة جديدة في إنتاج النفط خلال الشهر المقبل
أعلنت المملكة العربية السعودية وروسيا وستة أعضاء رئيسيين آخرين في تحالف "أوبك+"، اليوم السبت، أنها تنوي زيادة إنتاج النفط في آب/ أغسطس المقبل، بمعدل 548 ألف برميل يوميا.
وكان المحللون يتوقعون زيادة قدرها 411 ألف برميل يوميا، على غرار الزيادات التي أعلنت في الأشهر الثلاثة السابقة.
وقالت المجموعة في بيان إن "التوقعات الاقتصادية العالمية المستقرة والأسس الصحية الحالية للسوق، كما يتضح من انخفاض مخزونات النفط" أدت إلى اتخاذ القرار بزيادة الإنتاج بشكل إضافي.
وقال خورخي ليون المحلل لدى "ريستاد إينرجي لوكالة فرانس برس : "ها هي أوبك+ تحدث مفاجأة جديدة في السوق؛ الزيادة الأخيرة جاءت أعلى من المتوقع، وتبعث برسالة واضحة لكل من ما زالت تراوده شكوك: المجموعة باتت تتحول بثبات إلى استراتيجية تركز على الحفاظ على حصتها السوقية، بدلاً من السعي فقط لدعم الأسعار".
وأضاف: "سؤالان كبيران يُطرحان الآن في السوق: أولا، بعد الانتهاء بالكامل من التراجع عن الخفض الطوعي البالغ 2,2 مليون برميل يوميا، هل ستتجه أوبك+ إلى التراجع أيضاً عن مستوى الخفض الآخر البالغ 1,66 مليون برميل يوميا؟ وثانيا، هل يوجد طلب عالمي كافٍ لاستيعاب هذه الزيادة دون أن يؤدي ذلك إلى انخفاض الأسعار؟".
وتابع: "مع بقاء الأسعار فوق 60 دولارا وعلى خلفية التوتر الجيوسياسي، خصوصا مع وقف إطلاق النار الهش في الشرق الأوسط، والمخاطر الأوسع في أوكرانيا وليبيا، قد تكون الإجابة على كلا السؤالين هي نعم".
ورأى المحلل لدى "يو بي إس" جوفاني ستونوفو أن "استمرار كازاخستان والعراق فعليا في انتاج أكثر من حصصهما لا يزال عاملا يدعم قرار التراجع عن الخفض" الذي أعلن السبت.
عقد الاجتماع بعد حرب استمرت 12 يوما بين إيران والاحتلال الإسرائيلي في حزيران/ يونيو الماضي، تسببت بزيادة أسعار النفط لفترة وجيزة إلى أكثر من ثمانين دولارا للبرميل من نفط برنت، وسط مخاوف بشأن احتمال إغلاق مضيق هرمز الذي يمر عبره حوالى 20% من إمدادات النفط العالمية.
وباشرت بلدان منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها في نهاية 2022 خفض إنتاجها النفطي، سعيا لدعم الأسعار.
لكن ثمانية من هذه البلدان بقيادة السعودية فاجأت الأسواق بتبديل استراتيجيتها، عبر الإعلان عن زيادة كبيرة في إنتاجها منذ أيار/ مايو، ما أدى إلى هبوط حاد في الأسعار.
وتتراوح أسعار النفط منذ ذلك الحين بين 65 و70 دولارا للبرميل.
من خلال الموافقة على زيادة أخرى في الإنتاج، قد تسعى السعودية التي تتمتع بثقل، إلى زيادة الضغط على الأعضاء الذين لا يلتزمون بالحصص المتفق عليها، وذلك عبر تقليص الأرباح المتوقعة من النفط بسبب انخفاض الأسعار.
وأظهرت تقديرات لوكالة بلومبرغ أن إنتاج التحالف زاد بمقدار 200 ألف برميل يومياً فقط في مايو/أيار، على الرغم من مضاعفة الحصص.