لتحقيق الإتاحة لذوي الهمم بجامعة طنطا.. لجنة طبية لمناظرة حالات الطلاب المستهدفين
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الدكتور محمد حسين القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا بعقد لجنة طبية بإدارة الشئون الطبية بمجمع الكليات بسبرباي لمناظرة الطلاب ذوي الهمم وطلاب الدمج من الطلاب الجدد المتقدمين للالتحاق بكليات جامعة طنطا، ومناظرة الطلاب ذوي الإعاقة البصرية بقسم الرمد بالمستشفى الجامعي، والطلاب ذوي الإعاقة السمعية بقسم الانف والأذن والحنجرة.
أكد الدكتور محمد حسين حرص الجامعة على تقديم كل التسهيلات ورعاية طلابها من ذوي الهمم، وتوفير كل سبل الراحة، لتحقيق الدمج والاتاحة لهم، مؤكداً أن الجامعة أنشئت مركز الطلاب ذوي الإعاقة بكلية الآداب بالجامعة لتلبية الاحتياجات الأكاديمية والمجتمعية للطلاب ذوي الهمم بالجامعة، وتقديم كل أشكال الدعم والأنشطة والفعاليات بما يضمن رفع كفاءتهم وقدرتهم في التحصيل الدراسي وادماجهم في العملية التعليمية، موجها الطلاب بضرورة التواصل مع المركز وتحقيق أعلى درجة استفادة.
وأفاد الدكتور عمرو عبدالمنعم المشرف العام علي الادارة الطبية انه تم توقيع الكشف الطبي علي عدد ١٢ حالة من طلاب الدمج و ٧ حالات إعاقة حركية وناظر الحالات الدكتور حسام الصاوي استاذ ورئيس قسم النفسية والعصبية بكلية الطب جامعة طنطا ، والدكتور محمد سرحان أستاذ مساعد الأمراض الباطنية والدكتور عبدالله ندي مدرس جراحة العظام ، وان حالات الإعاقة السمعية تم مناظرتها تحت اشراف الدكتور مجدي عيسي رئيس قسم الانف والأذن والحنجرة وكان عددهم ٢٢ حالة ، وكذلك مناظرة ٤ حالات من الإعاقة البصرية في قسم الرمد تحت اشراف الدكتور أسامة شلبي رئيس القسم.
وأضاف الدكتور هيثم الكومي مدير عام شئون التعليم بالجامعة، أنه تم قبول الحالات بالكليات النظرية،وهى كلية الآداب والحقوق والتجارة بناء على تقييم اللجان الطبية لهم، وطلاب ضعاف السمع والصم والبكم من حملة شهادة الثانوية الصناعية للصم والبكم بكلية التربية النوعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنف والأذن والحنجرة التحصيل الدراسي الإعاقة السمعية الثانوية الصناعية الإعاقة البصرية الادارة الطبية الطلاب ذوی ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
فرص عمل وإعفاءات مالية.. مزايا عديدة في بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم
تعتبر بطاقة الخدمات المتكاملة لجميع الاحتياجات الخاصة عناصر أساسية في تقديم الخدمات فقط لذوي الاحتياجات الخاصة. تركز هذه البطاقة على توفير الدعم والخدمات التي تحتاجها للأشخاص بما في ذلك الرعاية الصحية المخصصة، والمتخصصة، والدعم الاجتماعي. وتعتمد هذه المشاركة على التعاون بين العديد من الهيئات الحكومية وغير الحكومية وتقديم الخدمات الشاملة والمتكاملة وذوي الاحتياجات الخاصة.
أهداف بطاقة الخدمات المتكاملة
تقدم بطاقات الخدمات المتكاملة الهمم العديد من تحقيق الأهداف، بما في ذلك:
إمكانية الوصول: تسهل هذه البطاقات لذوي الاحتياجات الخاصة الهمم الوصول إلى الخدمات والدعم المتخصص خصيصًا للنظام الأساسي الخاص بهم الفريد.
زيادة التغطية: أصبحت هذه البطاقات أفضل فرص التضامن والشمولية من خلال تقديم الخدمات والمزايا التي تساعد ذوي الهمم على المشاركة في المجتمع.
تبسيط التدابير: ومن خطط التدابير الإدارية والأوراق المطلوبة للحصول على الخدمات.
توجيهات موجهة إلى خبير: توفر بطاقات الخدمات المتكاملة والدعم التفصيلي المخصص لهم، بما في ذلك الرعاية الصحية والتأهيلية الخفيفة.
تحسين الجودة والكفاءة: ستدخل هذه البطاقة من مستوى الجودة والكفاءة في تقديم الخدمات للموظفين هم من خلال المراقبة والمتابعة المستمرة.
تفويض الاستقلال: هذه البطاقة إلى مع الهمم والاستقلالية من خلال توفير الدعم المطلوب.
تقليل العبء المالي: قد تساعد في تقليل تكاليف الخدمات وتطلب من الأطباء الهمم.
إجمالًا، تعمل بطاقات الخدمات بشكل متكامل على الهمم لتحسين جودة حياتهم وتمكينهم من المشاركة الكاملة في المجتمع.
مزايا بطاقة الخدمات المتكاملة
الخدمات الصغيرة الخاصة بمتطلبات احتياجاتهم الخاصة تتميز بمزايا الخدمات الأساسية لتقديم الدعم المناسب لهم. وتشمل هذه الأغراض:
الإعفاءات المالية:
الإعفاء من الرسوم الجمركية والرسوم الجمركية: وضوح العبء المالي من خلال الإعلان الكبير أو الفاءء من الرسوم الضريبية والرسوم الجمركية.
الدعم في مجالات متعددة:
التعليم: فرص في التعليم مع دمجهم في المدارس العامة ومهاراتهم.
التشغيل والتوظيف: تسهيلات في الحصول على فرص عمل ودعم في مجال التوظيف.
خبير الدعم:
الرعاية الصحية والتأهيل: تقديم خدمات غذائية وتأهيلية متخصصة خاصة بالأساسيات الصحية الفريدة.
التقديم على البطاقة:
الولوج للموقع المتنوع يطلب تقديم المستندات المطلوبة للحصول على البطاقة.
هذه البطاقة تُعتبر إجراءً حكوميًا تهدف إلى دعم حياة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير الفرص والرغبة في الحصول عليهم واندماجهم في المجتمع بشكل أفضل.