مش باخد مليون جنيه من بابا واتعلمت الاستقلال بدري.. تصريحات أميرة أديب|فيديوجراف
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة الشابة أميرة أديب عن تفاصيل حياتها الشخصية وكيفية تربيتها على الاستقلال والمسئولية منذ طفولتها، وذلك خلال استضافتها في برنامج “صاحبة السعادة” مع الإعلامية إسعاد يونس.
وأوضحت أميرة أنها تعلمت من والديها، المخرج عادل أديب والفنانة منال سلامة، أهمية الاعتماد على الذات منذ سن مبكرة، حيث سافرت بمفردها لأول مرة وهي في سن الثانية عشرة.
وتحدثت أميرة عن تجربة دراستها في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث انتقلت للعيش هناك وحدها دون الشعور بالغربة أو الخوف، موضحة أن والديها كانا يشجعانها على التفوق الدراسي لضمان استمرار دراستها في الخارج، وأشارت إلى أنها أقامت مع مجموعة من الأصدقاء فور وصولها لأمريكا وكانت مستعدة تمامًا لهذه التجربة.
وأضافت أميرة أنها بدأت العمل في سن صغيرة لتوفير المال اللازم لتحقيق بعض من أحلامها، مثل السفر، حيث كانت تعلم الجمباز والرقص للأطفال في الحضانات.
كما ذكرت أن والدتها كانت ترفض تزويدها بالرفاهيات غير الضرورية مثل الهاتف المحمول أو الجيتار، مؤكدة أن هذا الأسلوب جعلها تدرك أهمية الاعتماد على نفسها ماليًا.
وعن الشائعات التي تتردد حول أنها تحصل على مبالغ مالية كبيرة من والدها، نفت أميرة هذه الادعاءات، موضحة أن الكثير من الناس يعتقدون أنها تحصل على دعم مالي ضخم، بينما الواقع مختلف.
وأكدت أنها تتمنى في المستقبل أن تكون قادرة على تقديم الدعم الكامل لأولادها، ولكنها لا ترى أن الاعتماد على الأهل شيء سيئ طالما هناك توازن بين الاعتماد على الذات والدعم الأسري.
ولدت أميرة أديب في 21 يوليو 1999 لعائلة فنية عريقة، ودرست التمثيل والإخراج في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاعتماد على
إقرأ أيضاً:
غسلت 50 مليون جنيه.. القبض على سيدة بتهمة الإتجار فى العملة
قامت الأجهزة الأمنية بإتخاذ الإجراءات القانونيـة حيـال إحدى السيدات لقيامها بغسـل 50 مليون جنيه متحصلة من نشاطها الإجرامى فى الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى.
إستمراراً لمكافحة جرائم غسل الأموال وتتبع ثروات ذوى الأنشطة الإجرامية وحصر ورصد ممتلكاتهم وإتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم فقد إضطلع قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة بالتنسيق مع أجهزة الوزارة المعنية بإتخاذ الإجراءات القانونية حيال (إحدى السيدات "لها معلومات جنائية") لقيامها بغسل الأموال المتحصلة من نشاطها الإجرامى فى الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى ، ومحاولة إخفاء مصدرها وإصباغها بالصبغة الشرعية وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة عن طريق (شراء الوحدات السكنية والمحلات التجارية والسيارات – تأسيس الشركات) .
وتقدر القيمة المالية لأفعال الغسل التى قامت بها المذكورة بـ (50) مليون جنيه، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.