محمود راتب يكشف لـ «الوفد» كواليس أغنيته الجديدة «قلبت بجد» وموعد طرحها
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
يستعد المطرب محمود راتب نجل شقيق العندليب عبد الحليم حافظ، لطرح أحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان «قلبت بجد»، على طريقة الفيديو كليب، ومن المقرر إطلاقها اليوم الموافق 10 أكتوبر من الشهر الجاري، وسط أجواء حماسية شبابية مبهجة.
محمود راتب
وخلال تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد الإلكترونية"، كشف محمود راتب تفاصيل وكواليس أغنيته الجديدة «قلبت بجد»، قائلاً: « الأغنية من كلمات المؤلف مصطفى عبد الرحمن، وتوزيع وليد ميمني، وإخراج رندلى قديح، كما أنه حرص على أن تكون الأغنية من ألحانه».
وعن كواليس أغنية «قلبت بجد»، تحدث محمود راتب عن أجواء الفيديو كليب، معلقاً: « تم تصوير الأغنية في دولة لبنان المليئة بالمناظر الطبيعية الخلابة، وكانت اجواء كواليس تصوير العمل مرحة ولطيفة للغاية، وتمكنا من إنهاء تصوير الكليب قبل الأحداث المأساوية التي تمر بها لبنان الشقيقة الآن».
على صعيد آخر، في مفأجاة من العيار الثقيل قام محمد شبانة ابن شقيق الفنان عبدالحليم حافظ، بإهداء الميكروفون الذهبي للعندليب إلى المطرب الصاعد محمود راتب.
محمود راتبوقال شبانة في بيان صحفي إنه استمع مؤخراً لدعاء بصوت المطرب الصاعد محمود راتب بعنوان "عشان أتوب" ، ليجد نفسه أمام صوت مؤثر وحساس ويتميز بتوصيل معنى الكلمة والجملة اللحنية ، مشيراً إلى أنه يتوقع له النجاح والاستمرار وحجز مكان مرموق بين النجوم الكبار في الفترة المقبلة ، مشيراً الي انه لم يجد أثمن من الميكروفون الذهبي للعندليب حتى يهديه اياه تشجيعاً له .
بعد دعاء "عشان أتوب" .. ابن شقيق العندليب يهدي ميكروفونه الذهبي للمطرب محمود راتبواضاف شبانة أن قصة هذا الميكروفون تعود لفترة السبعينات حيث أهداه شخصية عربية مرموقة للعندليب ، وغنى فيه خلال حفلة معرض دمشق الدولي في شهر أغسطس عام 1976 ، وهذا الحفل يعد من اخر الحفلات العامة لعبدالحليم .
محمود راتب
فيما أعرب المطرب الصاعد محمود راتب عن سعادته البالغة بهذه الهدية ، وقال في تصريحات صحفية أنه فخور باقتناء ميكروفون الفنان الكبير عبدالحليم حافظ ، ويتمنى أن يكون على قدر هذه المسئولية الضخمة .
كشف الفنان الصاعد محمود راتب خلال تصريحاته لـ"الوفد"، عن أحدث أعماله الفنية والتي تحمل عنوان "علشان أتوب"، والتي أطلقها ضمن الماراثون الرمضاني الحالي، مشيراً: علشان أتوب دعاء فلسفي، هو ليس مجرد دعاء ولكنه حاله بين العبد وربه".
أكد محمود راتب خلال تصريحاته لـ"الوفد"، قائلاً: دعاء "علشان أتوب" يميل للفلسفة، وبيتكلم عن علاقة العبد بربه والذنوب والتوبة ولكن من منهج آخر، وأن المشكلة ليست دائما فى الذنوب ولكنها تصرفات نابعة من داخل الإنسان وبالرغم من كثرة الأخطاء ولكن ربنا دائماً تواب غفور، الدعاء ليس مجرد عمل فني ولكنه حالة بين العبد وربه، موضحاً: " جاءتني الفكرة من واقع تجارب شخصيه، وهي أقرب للواقع داخل الجميع، كما أن بداخل كل انسان قصة تربطه بربنا وبمحاولاته في القرب والتوبة إلي الله وتلك النقطة التي يتحدث عنها الدعاء.
أضاف محمود راتب فى حديثه، معلقاً: " الدعاء من كلماتي وألحاني وتوزيع وليد الميمني، واشتغلت عليه منذ فترة، للمشاركة به ضمن الماراثون الرمضاني الحالي.
أشار محمود راتب خلال حديثه لـ"الوفد" عن أعماله الفنية المقبلة، قائلاً: " بنحضر لأغاني نازلة قريبا إن شاء الله وفي أغنية هتتصور فيديو كليب وهتبقي مفاجأة في التصوير وفي الغنوة نفسها، واتمني تنال إعجاب الجمهور، وانتهينا من معظم الألبوم وهينطلق كل فترة أغنية سينجل منه.
اهداء ميكروفون العندليب للمطرب الصاعد محمود راتبالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود راتب المطرب محمود راتب
إقرأ أيضاً:
كروما داخل إستوديو.. محمد العدل يكشف كواليس إعلان تقديم زيزو للنادي الأهلي
كشف المنتج محمد العدل، والرئيس السابق لقناة الأهلي، عن تفاصيل وكواليس تصوير إعلان تقديم اللاعب أحمد سيد "زيزو" كصفقة جديدة للنادي الأهلي، موضحًا أن عملية التصوير لم تستغرق وقتًا طويلًا كما يعتقد البعض.
وقال العدل، عبر منشور على حسابه الشخصي بموقع "فيسبوك"، إن المشاهد التي ظهر فيها زيزو وكأنه واقف فوق برج القاهرة، لم يتم تصويرها في الموقع الحقيقي، بل تم تنفيذها باستخدام تقنية الكروما داخل إستوديو، مع إضافة المؤثرات البصرية لاحقًا.
وأوضح أن مدة الإعلان تبلغ دقيقة و50 ثانية، ويبدأ ظهور زيزو فعليًا في اللقطات من الثانية 60 تقريبًا.
وأشار إلى أن التحضيرات تمت باستخدام شخص بديل يتمتع ببنية جسمانية مشابهة لزيزو، لأداء تجارب الإضاءة والمونتاج، قبل حضور اللاعب لتصوير لقطاته النهائية.
وأضاف: "التحضير الجيد للإعلان يُغني عن وجود اللاعب لفترات طويلة في موقع التصوير، وشغل زيزو لم يتطلب وقتًا كبيرًا إذا تم التخطيط له بشكل احترافي".
وختم العدل تصريحاته بالتأكيد على أن تنفيذ الإعلان لم يستغرق شهورًا كما يشاع، داعيًا المشككين إلى مشاهدة الإعلان مرة أخرى وتحليل تفاصيله بعناية.