جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق 40 صاروخًا من لبنان باتجاه الجليل الأعلى واعترضنا عددًا منها
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ، اليوم الخميس، نقلا عن جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق 40 صاروخا من لبنان باتجاه الجليل الأعلى واعترضنا عددا منها وسقطت أخرى.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن التوغل البري الإسرائيلي في لبنان أدى إلى زيادة معدل إطلاق "حزب الله" للصواريخ نحو المستوطنات الشمالية في إسرائيل.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التصعيد أسفر عن أضرار كبيرة في الممتلكات، حيث تم تسجيل 1645 إصابة مباشرة في المباني بسبب صواريخ الحزب في المناطق الحدودية. كما أفادت بأنه تم الإبلاغ عن أكثر من 103 حادثة تتعلق بإصابات وأضرار بالممتلكات منذ بدء التوغل.
من جانبها، نقلت صحيفة "معاريف" عن سلاح الجو الإسرائيلي أن عملية إخلاء الجرحى في الساحة الشمالية تُعتبر أكثر تعقيدًا مقارنةً بغزة، ويرجع ذلك إلى التضاريس والتهديدات المحيطة، بالإضافة إلى قرب المناورات البرية من السياج الحدودي، وبالتالي تُنفذ عمليات الإخلاء عبر نقل القوات الطبية وإنقاذ المصابين إلى المهابط الموجودة داخل الأراضي الإسرائيلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال لبنان الجليل الأعلى صحيفة يديعوت أحرونوت حزب الله
إقرأ أيضاً:
صاروخ اليمن يشل الحركة في شوارع “تل أبيب”، بعد تفعيل صافرات الإنذار
#سواليف
أعلن #جيش #الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس رصد #صاروخ أطلق من #اليمن، في حين قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه تم اعتراضه فوق #القدس المحتلة.
صاروخ اليمن يشل الحركة في شوارع "تل أبيب"، بعد تفعيل صافرات الإنذار pic.twitter.com/JiOiPW1WsC
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 29, 2025وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إنه تم إطلاق تحذيرات من إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه القدس وتل أبيب الكبرى.
مقالات ذات صلةوتشنّ جماعة أنصار الله اليمنية هجمات صاروخية متكررة على إسرائيل، معتبرة ذلك “ردا على هجوم إسرائيل على قطاع غزة”. وتعهدت باستمرار هجماتها الصاروخية على إسرائيل” ما دامت تل أبيب تواصل حرب الإبادة على القطاع”.
يذكر أن الولايات المتحدة نفذت حملة قصف عقابية على الحوثيين في وقت سابق من هذا الشهر، قائلة إن الحوثيين تعهدوا بوقف مهاجمة السفن. ولم يتضمن هذا الاتفاق أي هجمات على إسرائيل.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»